Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

أغنية الأسماك الطائرة : سر الأب براون (٣٦)

إخترنا لكم

مغامرة الغنيمة الثانيةالخدمة السرية أو ذكريات محقق في المدينةاللورد سترانلي الشابلغز بارادايسمن عالم الأرواحالشبح ذو القدم المعوجةإطلاق سراح وايومينج إدالمُحققةعين أوزيريسعودة رجال العدالة الثلاثةلغز أزهار النرجسعقل السيد جيه جي ريدرلغز شارع جيكوبدليل الشمعة الملتويةلغز البورتريه الكبير وقصص أخرىرجال عدالة قرطبةدفتر قضايا الدكتور ثورندايكقانون رجال العدالة الأربعةقضايا جون ثورندايكالصحفية جيني باكستر
أغنية الأسماك الطائرة : سر الأب براون (٣٦)

أغنية الأسماك الطائرة : سر الأب براون (٣٦)

جِلبرت كيث تشسترتون

٦,٧٦٥ كلمة

كان السيد «بيريجرين سمارت» كثير التباهي بأسماكه الثمينة المصنوعة من الذهب الخالص، ولكنه لم يكن يهتم أبدًا بإغلاق أبواب منزله، بالرغم من تحذيرات خُدَّامه المتكررة. وفي إحدى الليالي، سافر مع أحد جيرانه إلى لندن، طالبًا من اثنين من خُدَّامه النومَ في غرفته لحراسة مقتنياته النفيسة، التي كانت تقع في غرفةٍ داخلية بجوار غرفة نومه. ولكن في فجر اليوم التالي، شاهد أحد الخادمَين من الشُّرفة رجلًا يقف أمام المنزل، ثم ركض إلى الطابق السفلي ليوصد الأبواب؛ فهبَّ الآخر إلى الشُّرفة ليرى رجلًا حافي القدمين مُتشحًا بعباءة رثَّة، وممسكًا بكمانٍ شرقي وشاديًا بأغنية يستدعي بها الأسماك الذهبية. وفي اللحظة نفسها، سُمِع صوت تحطُّم زجاج في غرفة التحف؛ فهُرع الخادم إليها ليُفاجأ باختفاء الأسماك الذهبية. كاد الجميع يُصدِّقون التفسير القائل بأن رجلًا توقف أمام المنزل، ثم غنَّى أغنية فطارت الأسماك في الهواء، لكن «الأب براون» استطاع بنفاذ بصيرته المعتاد أن يصل إلى استنتاجٍ آخر. فما هو يا تُرى؟ ومَن يكون الفاعل الحقيقي؟ وكيف تَمكَّن «الأب براون» من كشف هُويته؟ هذا ما سنعرفه من خلال قراءة هذه القصة المثيرة.‎

تحميل كتاب أغنية الأسماك الطائرة : سر الأب براون (٣٦)

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢٧.

محتوى الكتاب

أغنية الأسماك الطائرة

عن المؤلف

جِلبرت كيث تشسترتون: وُلِدَ جلبرت كيث تشسترتون في لندن عامَ ١٨٧٤، وكانَ من بينِ اهتماماتِه الكثيرةِ النقدُ الأدَبي، والصَّحافة، والدراما، والخَطابة، والفَلْسفة. تميَّزَ تشتسرتون بأعمالِه الروائيَّةِ الرائِعة، وأَشْهرُها سلسلةٌ مِنَ القصصِ البوليسيةِ القصيرةِ بطَلُها واحدةٌ من الشخصياتِ الخالدةِ في أدبِ القرنِ العشرين؛ وهي شخصيةُ «الأب براون»؛ الكاهنِ الرومانيِّ الكاثوليكيِّ القصيرِ المستديرِ الوجه، والمحقِّقِ الهاوي، الذي يعتمدُ في حلِّ الألغازِ وكشْفِ غموضِ الجرائمِ والقضايا على حَدْسِه وفَهْمِه العميقِ للطبيعةِ البشريَّة، وقُدْرتِه على رؤيةِ الشرِّ في النفوس، وملاحظةِ التفاصيلِ الدقيقة. كما أنه يُمارِسُ دوْرَه بصفتِه قَسًّا بمساعدةِ المجرِمِينَ على الاعترافِ والتَّوْبة. وقد ظهَرَ «الأب براون» في أكثر من ٥٠ قصةً قصيرةً نُشِرتْ في الفترةِ بينَ ١٩١٠ و١٩٣٦.