Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

فتح الأندلس

إخترنا لكم

عزبة بنايوتي: مسرحية من ثلاثة فصولالسلطان الحائرالكلاب تنبح القمرأهل الكهفبجماليونشهرزادمحمد الرسول البشرالليل والجبلضجة فارغةالعاصفةيُوليوس قيصرالليلة الثانية عشرة: أو ما شئت!حيل النساءعنتر بن شداد: تاريخية أدبية غرامية حربية تلحينية تشخيصية ذات أربعة فصولهارون الرشيد مع أنس الجليسالثقلاءمينا فون بارنهلمهارون الرشيد مع الأمير غانم بن أيوب وقوت القلوب: رواية تاريخية غرامية أدبية تلحينية تشخيصيةغرائب الصدفدخول الحمام مش زي خروجه
فتح الأندلس

فتح الأندلس

مصطفى كامل

٦,٥٢٩ كلمة

«الحمد لله الذي مَنَّ علينا بفتح هذه البلاد النَّضِرة الزاهرة، فإنه فتوحٌ أَنعِم به من فتوح، أَعْلَينا فيه كلمةَ الله ورفعنا عن هذا الشعب الضعيف أنواع المَظالم التي كان يُثقِل كواهلَهم بها لزريق الفاجر.»بين يدَيك المسرحيةُ الوحيدة التي ألَّفها الزعيم الوطني «مصطفى كامل»، وهي بخلاف ما يَشِي به عنوانها، لم تكن مجرَّد عمليةِ مَسرَحةٍ لروايةٍ تاريخية متواترة وعلى قدرٍ كبير من الأهمية كرواية «فتح الأندلس»؛ فقد عمَد المؤلِّف بمهارة إلى استخدام أدواته الفنية والإبداعية في تمريرِ جرعةٍ من أفكاره الوطنية والقومية، ليكون — بعيدًا عن الخطابية والمباشرة — حاثًّا للمتلقِّي على ممارَسةِ عمليةِ إسقاطٍ للماضي على الحاضر؛ فأنت تقرأ الإخلاصَ للقضية وروحَ الإقدام والمروءة التي تحلَّى بها الفاتحون العرب، وتُقابِل بينها وبين الدسائس والخيانات التي اجترَحها الدُّخلاء من أمثال «عبَّاد» وزير الأمير «موسى بن نصير»، وترى انتصارَ الحق والقوة على الشرِّ والوَضاعة، وفي ذلك عِبرٌ ودروسٌ لا تَفقد أهميتها بمرور الأيام.

تحميل كتاب فتح الأندلس

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٩٣.

محتوى الكتاب

المقدمة الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس

عن المؤلف

مصطفى كامل: كاتِبٌ وزَعِيمٌ سِياسيٌّ مِصْري، كانَ مِنَ الداعِمِينَ للخِلافةِ العُثْمانيَّة، أَسَّسَ «الحِزْبَ الوَطَني»، وجَرِيدةَ «المُؤيَّد»، وهوَ أحَدُ أهَمِّ المُناهِضِينَ لِلاحْتِلالِ البِريطانيِّ لمِصْر. أدَّتْ مَجْهوداتُه في فضْحِ جَرائِمِ الاحْتِلالِ والتَّندِيدِ بِها في المَحافِلِ الدَّوْليَّة، خاصَّةً بعْدَ مَذْبحةِ دنشواي؛ إِلى سُقُوطِ «اللُّورد كرومر» المَنْدوبِ السامِي البِريطانِيِّ في مِصْر. في عامِ ١٩٠٧م أسَّسَ حِزْبًا سِياسيًّا؛ لإِثارةِ الرُّوحِ الوَطَنيَّةِ لَدَى المِصْريِّين، وإِعْدادِ دُسْتورٍ للبِلاد، أَطلَقَ عَلَيهِ اسْمَ «الحِزْب الوَطَني»، لكِنَّه تُوفِّيَ بعْدَ تَأْسيسِه بأَرْبعةِ أشْهُرٍ فَقَط. تُوفِّيَ «مصطفى كامل» عَن عُمْرٍ يُناهِزُ ٣٤ عامًا، وبالرَّغمِ مِن أنَّهُ عاشَ ثَمانيَ سَنَواتٍ فَقَطْ في القَرنِ العِشْرينَ إلَّا أنَّ بَصَماتِه امْتدَّتْ حتَّى مُنتصَفِ القَرْن، وتُوفِّيَ في ١٠ فبراير ١٩٠٨م.