Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

لغز لوحة روبنز المسروقة

إخترنا لكم

مغامرة الغنيمة الثانيةالخدمة السرية أو ذكريات محقق في المدينةاللورد سترانلي الشابلغز بارادايسمن عالم الأرواحالشبح ذو القدم المعوجةإطلاق سراح وايومينج إدالمُحققةعين أوزيريسعودة رجال العدالة الثلاثةلغز أزهار النرجسعقل السيد جيه جي ريدرلغز شارع جيكوبدليل الشمعة الملتويةلغز البورتريه الكبير وقصص أخرىرجال عدالة قرطبةدفتر قضايا الدكتور ثورندايكقانون رجال العدالة الأربعةقضايا جون ثورندايكالصحفية جيني باكستر
لغز لوحة روبنز المسروقة

لغز لوحة روبنز المسروقة

جاك فوتريل

٣,٥٢٩ كلمة

استثمرَ «ماثيو كيل» ثروتَهُ في اقتناءِ اللَّوحاتِ الفنيةِ الثمينة، وحوَّلَ قصْرَه الفسيحَ إلى مكانٍ يَرعى فيه الفنونَ الراقِية. كانت لوحةُ «العَذْراء والطِّفل» للفنانِ روبنز مِنَ اللَّوحاتِ التي يَتفاخرُ ماثيو باقتنائِها أمامَ زُوَّارِه ومعارفِه؛ إذ كلَّفتْه مبلغًا كبيرًا ليأتيَ بها مِن روما ويَعرضَها في قاعةٍ فسيحةٍ بقصْرِه. ولكن ذاتَ يومٍ اختفَتْ هذه اللوحةُ الثمينةُ في ظروفٍ غامضة، على الرغمِ مِنَ الحراسةِ المُشدَّدةِ على قاعةِ المَعْروضاتِ الفنيَّة. لم يكُنْ ثَمَّةَ سبيلٌ لحلِّ اللغزِ إلا من خلالِ الاستعانةِ بالمَهاراتِ الاستثنائيةِ للعالِمِ الفَذِّ والمخبرِ السِّري الذي يُطلَقُ عليهِ لقبُ «آلة التفكير» والصحفيِّ هاتشينسون هاتش. فتُرَى، هل يستطيعانِ كشْفَ النِّقابِ عن لغزِ سرقةِ لوحةِ روبنز؟ وكيفَ خرجَ اللصُّ بها وسطَ الحراسةٍ المشدَّدةٍ دونَ أنْ يُكتشَفَ أمرُه؟ هذا ما سنَعرفُه من خلالِ أحداثِ هذه القصةِ المُثيرة.

تحميل كتاب لغز لوحة روبنز المسروقة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٠٧.

محتوى الكتاب

لغز لوحة روبنز المسروقة

عن المؤلف

جاك فوتريل: كاتِبٌ أَمرِيكيٌّ وُلِدَ عَامَ ١٨٧٥م فِي مُقاطَعةِ بايك بجُورجِيا، ومَاتَ عَامَ ١٩١٢م فِي شَمالِ الأَطلنْطِيِّ فِي مَأْساةِ غَرقِ البَاخِرةِ تيتانيك. بَدأَ فوتريل حَياتَهُ المِهنيَّةَ فِي سِنِّ الثَّامِنةَ عَشْرَة، عِندَما حَصلَ عَلى وَظِيفةٍ فِي مَجلَّةِ «ذي أتلانتا جورنال». فِي العَامِ التَّالِي، عَمِلَ فِي صَحِيفةِ «ذا بوسطن بوست»، لَكِنَّه عَادَ بَعدَ مُدَّةٍ قَصِيرةٍ إِلى مَجلَّتِه الأُولَى، حَيثُ أَنْشأَ أوَّلَ قِسْمٍ لِأَخْبارِ الرِّياضةِ بِها. انْتَقلَ جاك إِلى صَحِيفةِ «ذا نيويورك هيرالد»، وبَعدَها بوقْتٍ قَصِيرٍ بَدأَ فِي كِتابةِ القِصَصِ البُولِيسيَّة، وفِي عامِ ١٩٠٢، قَبِلَ مَنصِبَ مُدِيرِ مَسْرحٍ جوَّالٍ صَغِيرٍ في مَدِينةِ ريتشموند بوِلايةِ فرجينيا، حَيثُ كَتبَ عِدَّةَ مَسْرحيَّات، واشْترَكَ بالتَّمثِيلِ بِها. بَعدَ عامَيْنِ قَضاهُما فِي المَسْرَح، انْضَمَّ إِلى الطَّاقِمِ التَّحرِيريِّ لجَرِيدةِ «بوسطن أمريكان»، وفِي تِلكَ الفَتْرة، بَدأَ يَكْتبُ سِلْسلةً مِنَ القِصَصِ بَطَلُها شَخْصيَّةٌ تُدْعَى «آلةَ التَّفْكِير»؛ وهُوَ اسْمٌ لمُخْبرٍ سِريٍّ ظَهرَ فِي أَكْثرَ مِن أَرْبعِينَ قِصَّةً مِن قِصَصِه، كَما نُشِرَتْ لَه عِدَّةُ قِصَصٍ فِي الجَرِيدة. أصْبَحَ جاك رِوائِيًّا مَعْروفًا وبَارِزًا فِي أَوائِلِ القَرْنِ العِشْرِين.‎