Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مطالعات علمية

إخترنا لكم

الخوارزمياتفلسفة التفاحة: جاذبية نيوتنطبيعة الزمان والمكانالحيتاننباتات الزينة العشبيةتاريخ الصيدلة: مجموعة محاضرات ألقاها في جمعية الصيدلة المصرية صابر جبرةبسائط علم الفلك وصور السماءسلوك الحيوانعجائب المخلوقاتالجنس البشري في مَعرِض الأحياء‎أليس في بلاد الكَم: حكايةٌ خيالية في عالَم فيزياء الكَمبسائط الطيرانسيرك الفيزياء الطائرفلسفة الضوءروعة حسابات كيمياء الكم وتطبيقاتها: مقدمة عملية مختصرةتاريخ الصيدلة والعقاقير: في العهد القديم والعصر الوسيطهجرة الحيوانرسائل إلى كيميائية شابةأصل الأنواعتاريخ الرياضيات: مقدمة قصيرة جدًّا
مطالعات علمية

مطالعات علمية

علي مصطفى مشرفة

٣٨,٥٠٩ كلمة

يضم هذا الكتابُ مجموعةً من المقالات العلمية كتَبها العالِمُ المصري الفَذ الدكتور «علي مصطفى مشرفة» بلغةٍ بسيطة يَسهُل على القارئ فَهمُها، تأخذنا في رحلةٍ معرفيةٍ مُشوِّقة؛ لتُوضِّح لنا بعضَ الحقائق عن الأرض التي نعيش عليها وكيفية نشأتها وتكوينها، وعن ذلك التصميم المُعجِز للكون، وما يَتألَّف منه من مواد، وتُطلِعنا على كيفية نشأة ضوء الشمس وتكوينه، وعلى طاقة الشمس الهائلة، وتأخذنا في رحلةٍ إلى داخل ذلك الجسم المتناهي الصِّغَر المسمَّى بالذرة، وما تمتلكه تلك الذرةُ من طاقةٍ هائلة يَصعُب تخيُّلها، كما تُحدِّثنا عن السُّدُم وتكوينها، وعن تلك الحرب المُسماة بحرب الأثير وملامحها، وعن حقيقةِ أن العِلم بماديَّته لا ينفصل عن الفلسفة الصوفية بمعنويَّتها، ثم تُحدِّثنا عن العلم ومُستقبَليَّة تطوُّره.

تحميل كتاب مطالعات علمية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٣.

محتوى الكتاب

مقدمة الطبعة الأولى الأرض التي نعيش عليها التصميم المعماري للكون المواد التي تدخل في بناء الكون الشمس ومنشأ حرارتها النور تركيب الذرة الطاقة القوانين الطبيعية والمصادفة سياحة في فضاء العالمين السُّدُم حرب الأثير محمد بن موسى الخوارزمي وأثره في علم الجبر ابن الهيثم كعالم رياضي العلم والصوفية الإضافات الحديثة إلى العلوم الطبيعية وأثرها في تطور التفكير العلمي التطورات الحديثة في آرائنا عن تركيب المادة الجسيمات التي كُشِفت حديثًا في علم الطبيعيات علاقة المادة بالإشعاع أين يسير بنا العلم؛ إلى العمران أم إلى الدمار؟ اللغة العربية كأداة علمية العلم والشباب الحياة العلمية في مصر كيف ينبغي أن يُوَجَّه العلم والعلماء لتحقيق تعاون عالمي؟

عن المؤلف

علي مصطفى مشرفة: عالِمُ فيزياء مِصريٌّ كبير، لُقِّب ﺑ «أينشتاين العرب» لنبوغه في الفيزياء النووية. مُنِح لقبَ أستاذ من جامعة القاهرة وهو دون الثلاثين من عمره، وانتُخِب في عام ١٩٣٦م عميدًا لكلية العلوم، فأصبح بذلك أولَ عميدٍ مِصري لها، وتتلمذ على يده مجموعة من أشهر علماء مصر، من بينهم سميرة موسى. وقد حصل على لقب البشاوية من الملك فاروق. وُلِد علي مصطفى مُشَرَّفة في الحادي عشر من يوليو عام ١٨٩٨م في مدينة دمياط، وكان الابنَ الأكبر لمصطفى مشرفة؛ أحدِ وُجَهاء تلك المدينة وأثريائها. تلقَّى دروسَه الأولى على يد والده ثم في مدرسة «أحمد الكتبي»، وكان دائمًا في مقدمة أقرانه. نشأ في أسرة غنية، إلا أنَّ والده تعرَّض لخَسارةٍ كبيرةٍ وتُوفِّي على إثْرِها، فاضطرَتِ الأسرةُ إلى الانتقال إلى القاهرة. الْتَحقَ مُشرَّفة بمدرسة العباسية الثانوية بالإسكندرية، ثم بالمدرسة السعيدية بالقاهرة حتى تخرُّجه فيها عامَ ١٩١٤م وكان ترتيبه الثاني على القُطْر المصري. انتسب إلى دار المُعلِّمين العليا وتخرَّجَ فيها بعد ثلاث سنوات بالمرتبة الأولى؛ ممَّا أهَّلَه للسفر في بعثةٍ عِلْمية إلى بريطانيا على نَفقةِ الحكومة. تخرَّجَ عامَ ١٩١٧م في جامعة نوتنجهام الإنجليزية، ثم حصل على الدكتوراه من الكلية الملكية في فلسفة العلوم عامَ ١٩٢٣م، ثم حصل عامَ ١٩٢٤م على دكتوراه العلوم من جامعة لندن؛ وهي أعلى درجة علمية في العالَم لم يَتمكَّن من الحصول عليها سوى ١١ عالِمًا في ذلك الوقت، ثُمَّ عُيِّن أستاذًا للرياضيات في مدرسة المعلمين العليا، ثم للرياضة التطبيقية في كلية العلوم بالقاهرة ١٩٢٦م. أثرى الدكتور علي مصطفى مُشرَّفة الحياةَ العِلمية المصرية بالكثير من المُؤلَّفات، من أهمها: «الميكانيكا العِلْمية والنظرية»، و«الهندسة الوصفية»، و«مطالعات علمية»، و«الهندسة المستوية والفراغية»، و«حساب المثلثات المستوية»، و«الذرة والقنابل الذرية»، و«العلم والحياة»، و«الهندسة وحساب المثلثات»، و«نحن والعلم»، و«النظرية النسبية الخاصة». تُوفِّي في ١٥ يناير ١٩٥٠م إثرَ أزمةٍ قلبية، ويُشاع أنه تُوفِّي مسمومًا، وقيل إن أحد مندوبي الملك فاروق كان وراء وفاته، كما قيل أيضًا إنها إحدى عمليات جهاز الموساد الإسرائيلي.