Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

إليزابيث كستلو

إخترنا لكم

التنظيم السريالفستان الجديدالعدوصدى النسيانفي الخوربعد الوليمةأحلام فترة النقاهة: الأحلام الأخيرةيوميات نائب في الأريافأحلام فترة النقاهةالعارشفاء الأحياءكاشتانكاالحمارعودة الروحالحب فوق هضبة الهرمهوس العمق: وقصص أخرىأمام العرش: حوار مع رجال مصر من مينا حتى أنور الساداتالقضية الغريبة للدكتور جيكل ومستر هايدالأرض الطيبةقلب الليل
إليزابيث كستلو

إليزابيث كستلو

ج. م. كوتسي

٥٨,٠٤٣ كلمة

«إليزابيث كُسْتِلُّو كاتبة، وُلدت عام ١٩٢٨م؛ أي إنها بلغت السادسة والستين، وفي طريقها إلى السابعة والستين. كتبَت تسع روايات، وديوانَين، وكتابًا عن حياة الطيور، ووثيقةً عن الصحافة. أسترالية بالميلاد. وُلدت في ملبورن وما زالت تعيش هناك، إلا أنها قضت السنوات من ١٩٥١م إلى ١٩٦٣م بعيدًا عنها، في إنجلترا وفرنسا. تزوجت مرتَين. لها طفلان؛ واحد من كل زيجة.»«إليزابيث كُستِلُّو» واحدة من أبرز الشخوص الروائية التي نسجها «كوتزي»، وهي كاتبة أسترالية بارزة، لكنها غريبة الأطوار، تجوب العالم لحضور حفلات التكريم وإلقاء المحاضرات التي تَطرح فيها آراءها الفلسفية حول العديد من القضايا والأحداث، مثل المحرقة النازية لليهود، وحقوق الحيوان، والواقعية في أدب «كافكا»، ومشكلة الشر الكامن في النفس البشرية. وقد نسج «كوتزي» هذه الشخصية ليبثَّ من خلالها قَلَقه الداخلي وحيرته، ويُعيد طرح الأفكار والأسئلة الاستثنائية؛ ومن ثَم فهي رواية بعيدة عن البناء النمطي للرواية من أحداث وحبكة ودراما، بل إنها أشبه بتقارير ومحاضرات ومناقشات فلسفية جدلية تدخل فيها «إليزابيث كُستِلُّو» بكل ما تحمله من تناقضات وتشتُّت وصراع ذهني وعدم الإيمان بشيء. ولكن المثير حقًّا أن «كوتزي» يصل بمصنوعته إلى بوابةٍ ما تحاول اجتيازها، وعليها أن تختار ما تؤمن به حتى تتمكن من اجتياز البوابة، لكنها تجد نفسها لا تؤمن بشيء، بل كلُّ شيء عائم ومهتز؛ فتبقى عالقةً في النهاية.

تحميل كتاب إليزابيث كستلو

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ٢٠٠٣.

محتوى الكتاب

الواقعية الرواية في أفريقيا حياة الحيوان حياة الحيوانات الإنسانيات في أفريقيا مشكلة الشر إيروس على البوابة حاشية تنويه

عن المؤلف

ج. م. كوتسي: روائيٌّ وكاتبُ مقالٍ ومترجِم. يُعَد من أهم الأصوات الروائية في عالمنا المعاصر، وهو أحدُ خمسةِ كتَّاب أفارقة نالوا جائزة نوبل في الأدب. وُلد «جون ماكسويل كوتسي» في مدينة كيب تاون بجنوب أفريقيا عام ١٩٤٠م، والتحق بكلية سانت جوزيف الكاثوليكية، ثم حصل على درجة الماجستير في اللغة الإنجليزية واللغويات من جامعة كيب تاون، ودرجة الدكتوراه في اللغويات من جامعة تكساس في أوستن. انتقل إلى أستراليا عام ٢٠٠٢م، واستقر فيها إلى أن حصل على الجنسية الأسترالية في عام ٢٠٠٦م. كان من رموز البِيض المناهِضين للفصل العنصري في جنوب أفريقيا، وقد أثَّرَت نشأتُه في ظل نظام الفصل العنصري في خبراته التي انعكسَت بدورها على كتاباته، فجاءَت رواياته حافلةً بآرائه وإسقاطاته حول العديد من القضايا الحقوقية الدولية، وتجارب الاستعمار، وأنظمة الفصل العنصري، والهُوِيات الثقافية، والاستبداد السياسي، والأنظمة العسكرية. كما تميَّزت رواياته بعُمقٍ فلسفي تأمُّلي كبير، بما حفلَت به من تأمُّلات حول قضايا أخلاقية مركَّبة، وصراعات داخلية ووجودية معقَّدة لدى أشخاص رواياته. كتب العديد من الروايات التي تتناول تجاربَ عايَشها في محيطه الأفريقي، ومنها: «سيد بطرسبرغ»، و«يوميات عام سيئ»، و«أيام الصِّبا»، و«طفولة جيسوس»، و«إليزابيث كستلو»، و«الشباب»، و«فو»، و«عصر «مايكل ك» وحياته»، و«في انتظار البرابرة»، و«العار». وبالرغم من الطابع المحلي لرواياته، فإن بَراعته في تجسيد الحالة الإنسانية، وتأمُّلَه العميق في الأخلاق والسلوك البشري، أَوْصلاه إلى العالمية، فلاقَت رواياتُه رَواجًا واستحسانًا حول العالم، وتُرجِمت إلى لغات عديدة، وهو ما جعله جديرًا بنيل جائزة نوبل في الأدب التي حازها في عام ٢٠٠٣م.