Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مشهد الأحوال

إخترنا لكم

شروق من الغربمختارات من القصص القصيرةلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانقاموس الأدب الأمريكيأقوالي: أنغام في كلماتإغواء تافرنيكموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةبصراحة غير مطلقةالنبع القديم: لوحات قصصيةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنالأدب والحياةآخر الدنياالقبلة الأخيرةعاشق الليل: صور قلميةإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرجال وثيرانغرام الملوك
مشهد الأحوال

مشهد الأحوال

فرنسيس فتح الله مَرَّاش

٢٣,٨٣٤ كلمة

هذا الكتاب هو تَداعٍ فكريٌّ‎ حُر يتضمَّن أوصافًا ومعالجاتٍ فلسفيةً لأحوال الكون. يستعرض المُؤلِّف أحوالَ الكون المادية من جماد ونبات وحيوان، وكذلك أحوال الإنسان النفسية والفكرية، رجلًا كان أو امرأة، فردًا أو أسرة، ويعرض أيضًا أحوالَ الزمان عامةً، وقضايا عصره خاصةً، لا سيما مسائل التمدُّن، والطَّفرة العلمية والتكنولوجية، والصراع بين الشرق والغرب، إلى آخِر ذلك من جوانب الحياة الاجتماعية والسياسية في القرن التاسع عشر. وتتضح لنا غاية المؤلِّف في التوصُّل إلى «الحقيقة»، ماديةً كانت أو أدبية، عبر بحثٍ ذاتيٍّ حثيث، واستقراءٍ للمشهد بكُلِّيته. أمَّا القالبُ الفني الذي اختاره «مَرَّاش» لصبِّ تأمُّلاته تلك، فهو «المقامات» على غرار مقامات «بديع الزمان الهمذاني»؛ مما أضفى على بيانه سحرًا ماتعًا وموسيقى جذَّابة، فضلًا عن المقطوعات الشعرية الجميلة التي تتخلَّل الكتاب، ومنها رثاؤه لأبويه بشعر رقيق.

تحميل كتاب مشهد الأحوال

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٨١.

محتوى الكتاب

حال الكون حال الجماد حال النبات حال الحيوان حال الإنسان حال الرجل حال المرأة حال الطفولية حال الفتوة حال الشبوبية حال الشيخوخة حال العيلة حال الهيئة الاجتماعية حال البلاد حال الشرق حال الغرب حال الزمان حال العلم حال الجهل حال التمدن حال المال حال الحرب حال السلم حال الحب حال البغض حال الجمال حال الْحَيَوْة حال الموت خاتمة الكتاب

عن المؤلف

فرنسيس فتح الله مَرَّاش: أديب، وشاعر، ومُفكِّر خيالي ذو نزعاتٍ فلسفية، ورائد من رُوَّاد العصر الحديث؛ حيث يُعد من رُوَّاد الأدب الرومانسي في القرن التاسع عشر. ومن القلائل الذين نادَوا بالحُرية في زمنٍ طغى فيه التعدي والظلم والقهر وكبْت الحريات. وُلد بحلب في عام ١٨٣٦م، وكان الأكبرَ بين إخوته. ودرس العلوم اللسانية والشِّعر والآداب واللغات في حلب، ثم ذهب مع والده إلى باريس عام ١٨٥٠م، كما درس العلوم الطبيعية، ثم درس الطبَّ على يد أحد الأطباء الإنجليز في حلب. أما عن حياته، فهي سلسلة من الأزمات المتتالية التي ابتلاه بها القدر؛ ففي الرابعة من عمره أُصيب بالحصبة، وقد تركتْ آثارها في جسده وبَصَره؛ مما أوهن قواه. وعندما سافر إلى باريس ليدرس الطب هناك في عام ١٨٦٦م لم يستكمل دراسته؛ حيث عاد منها فاقد البصر. كما فقد الأبوين؛ فحزن حزنًا شديدًا، ورثاهما بشِعر رقيق نشره في كتابه «مشهد الأحوال». كان «فرنسيس» ينزع إلى الحرية، ويكره كل ما هو عتيقٌ بالٍ ويتنافى مع الجديد، ويقال إنه كان أول مَن نادى في الشرق بمذهب «داروين»، كما كان ذا نزعة ديمقراطية. كتب في الكثير من علوم عصره، إلا أنه كان أمْيلَ إلى العلوم الفلسفية أكثر من العلوم الرياضية؛ لما فيها من سعة المجال لبث آرائه وأفكاره. وكان ينزع إلى التغاضي عن قيود اللغة وأغلال قوانينها وسلاسل قواعدها، حتى صار قليل الالتفات إلى تحرير أساليبه وتنقيح عباراته، وقد اعترف هو بذلك. من مؤلفاته «غابة الحق»، و«مشهد الأحوال»، و«رحلة إلى باريس»، و«شهادة الطبيعة في وجود الله والشريعة»، و«المرآة الصفية في المبادئ الطبيعية»، و«الكنوز الغنية في الرموز الميمونية»، وديوان «مرآة الحسناء»، و«تعزية المكروب وراحة المتعوب»، و«دليل الحرية الإنسانية»، و«در الصَّدَف في غرائب الصُّدَف». تُوفِّي عام ١٨٧٣م ولم يبلغ من العمر سوى ٣٧ عامًا.