Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الذرة والقنابل الذرية

إخترنا لكم

الخوارزمياتفلسفة التفاحة: جاذبية نيوتنطبيعة الزمان والمكانالحيتاننباتات الزينة العشبيةتاريخ الصيدلة: مجموعة محاضرات ألقاها في جمعية الصيدلة المصرية صابر جبرةبسائط علم الفلك وصور السماءسلوك الحيوانعجائب المخلوقاتالجنس البشري في مَعرِض الأحياء‎أليس في بلاد الكَم: حكايةٌ خيالية في عالَم فيزياء الكَمبسائط الطيرانسيرك الفيزياء الطائرفلسفة الضوءروعة حسابات كيمياء الكم وتطبيقاتها: مقدمة عملية مختصرةتاريخ الصيدلة والعقاقير: في العهد القديم والعصر الوسيطهجرة الحيوانرسائل إلى كيميائية شابةأصل الأنواعتاريخ الرياضيات: مقدمة قصيرة جدًّا
الذرة والقنابل الذرية

الذرة والقنابل الذرية

علي مصطفى مشرفة

١٣,٥٢٨ كلمة

«الذرة والقنابل الذرية» واحدة من القضايا الشائكة التي تشغل العلماء، والمشتغلين بالسياسة الدولية؛ باعتبارها مأساة تؤرق العالم، ويتناول هذا الكتاب كل ما يتعلق بتركيب الذرة، والعناصر التى تتألف منها، والأشعَّة التي تُسهم في تكوينها، ثم يتطرق بعد ذلك إلى الحديث عن النواة، والبحوث العلمية التي أُجريت حولها، وكيفية الاستفادة من النواة في مجال توليد الطاقة الذرية، والدوافع العلمية التي أدت إلى نشوء فكرة الطاقة، ومدى وثاقة العلاقة بين الطاقة ومدنية الأمم، وفي نهاية هذا المُؤَلَّف العلمي النفيس يتطرق الدكتور مشرفة إلى أهمية اليورانيوم في مجال الطاقة النووية، ثم يشير إلى أن الطبيعة الجيولوجية المصرية مؤهلة لاكتشاف هذا العنصر الهام على أراضيها، وأنه لا ينقصنا سوى البحث الجاد لاستغلال مواردنا الطبيعية على النحو الذي يكفل لنا حسن السير في موكب التقدم العلمي.

تحميل كتاب الذرة والقنابل الذرية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٥.

محتوى الكتاب

الذرة تتحطم!! مقدمة تمهيد ألفَا – بيتَا – جامَا الأرقام الذرية وتركيب الذرة أسلحة جديدة الطاقة الذرية نشاط مصطنع فلق النواة يو ٢٣٥ التنفيذ العملي خاتمة

عن المؤلف

علي مصطفى مشرفة: عالِمُ فيزياء مِصريٌّ كبير، لُقِّب ﺑ «أينشتاين العرب» لنبوغه في الفيزياء النووية. مُنِح لقبَ أستاذ من جامعة القاهرة وهو دون الثلاثين من عمره، وانتُخِب في عام ١٩٣٦م عميدًا لكلية العلوم، فأصبح بذلك أولَ عميدٍ مِصري لها، وتتلمذ على يده مجموعة من أشهر علماء مصر، من بينهم سميرة موسى. وقد حصل على لقب البشاوية من الملك فاروق. وُلِد علي مصطفى مُشَرَّفة في الحادي عشر من يوليو عام ١٨٩٨م في مدينة دمياط، وكان الابنَ الأكبر لمصطفى مشرفة؛ أحدِ وُجَهاء تلك المدينة وأثريائها. تلقَّى دروسَه الأولى على يد والده ثم في مدرسة «أحمد الكتبي»، وكان دائمًا في مقدمة أقرانه. نشأ في أسرة غنية، إلا أنَّ والده تعرَّض لخَسارةٍ كبيرةٍ وتُوفِّي على إثْرِها، فاضطرَتِ الأسرةُ إلى الانتقال إلى القاهرة. الْتَحقَ مُشرَّفة بمدرسة العباسية الثانوية بالإسكندرية، ثم بالمدرسة السعيدية بالقاهرة حتى تخرُّجه فيها عامَ ١٩١٤م وكان ترتيبه الثاني على القُطْر المصري. انتسب إلى دار المُعلِّمين العليا وتخرَّجَ فيها بعد ثلاث سنوات بالمرتبة الأولى؛ ممَّا أهَّلَه للسفر في بعثةٍ عِلْمية إلى بريطانيا على نَفقةِ الحكومة. تخرَّجَ عامَ ١٩١٧م في جامعة نوتنجهام الإنجليزية، ثم حصل على الدكتوراه من الكلية الملكية في فلسفة العلوم عامَ ١٩٢٣م، ثم حصل عامَ ١٩٢٤م على دكتوراه العلوم من جامعة لندن؛ وهي أعلى درجة علمية في العالَم لم يَتمكَّن من الحصول عليها سوى ١١ عالِمًا في ذلك الوقت، ثُمَّ عُيِّن أستاذًا للرياضيات في مدرسة المعلمين العليا، ثم للرياضة التطبيقية في كلية العلوم بالقاهرة ١٩٢٦م. أثرى الدكتور علي مصطفى مُشرَّفة الحياةَ العِلمية المصرية بالكثير من المُؤلَّفات، من أهمها: «الميكانيكا العِلْمية والنظرية»، و«الهندسة الوصفية»، و«مطالعات علمية»، و«الهندسة المستوية والفراغية»، و«حساب المثلثات المستوية»، و«الذرة والقنابل الذرية»، و«العلم والحياة»، و«الهندسة وحساب المثلثات»، و«نحن والعلم»، و«النظرية النسبية الخاصة». تُوفِّي في ١٥ يناير ١٩٥٠م إثرَ أزمةٍ قلبية، ويُشاع أنه تُوفِّي مسمومًا، وقيل إن أحد مندوبي الملك فاروق كان وراء وفاته، كما قيل أيضًا إنها إحدى عمليات جهاز الموساد الإسرائيلي.