Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مي

إخترنا لكم

عزبة بنايوتي: مسرحية من ثلاثة فصولالسلطان الحائرالكلاب تنبح القمرأهل الكهفبجماليونشهرزادمحمد الرسول البشرالليل والجبلضجة فارغةالعاصفةيُوليوس قيصرالليلة الثانية عشرة: أو ما شئت!حيل النساءعنتر بن شداد: تاريخية أدبية غرامية حربية تلحينية تشخيصية ذات أربعة فصولهارون الرشيد مع أنس الجليسالثقلاءمينا فون بارنهلمهارون الرشيد مع الأمير غانم بن أيوب وقوت القلوب: رواية تاريخية غرامية أدبية تلحينية تشخيصيةغرائب الصدفدخول الحمام مش زي خروجه
مي

مي

سليم خليل النقاش

١٢,٧٧٠ كلمة

مسرحيةٌ تراجيدية تاريخية مُشوِّقة، من ثلاثة فصول، اقتبسها الأديب اللبناني الكبير «سليم النقاش» من المسرحية الفرنسية الشهيرة «هوراس»، وكتبها بأسلوبٍ أدبي ومسرحي أخَّاذ.هامَت «مي» بحبِّ «كورياس» فارسِ «ألبا»، والصديقِ الحميم لشقيقها «هوراس» فارسِ «روما»، وعاشت حياةً يَملؤها الحبُّ والسعادة، إلا أن الأقدار شاءت أن تَتحوَّل تلك الحياة إلى صراعٍ مرير، بعدما أعلن ملك «روما» الحربَ على «ألبا»، فاضطرَّ حينها الصديقان إلى التحوُّل إلى عدُوَّين، وإشهارِ سيفَيْهما والتبارُزِ وجهًا لوجه، وكلٌّ منهما تَغمره مشاعرُ مختلفة؛ فبينما كان «هوراس» لا يُفكِّر إلا في الانتصار والوثوب إلى قمة المجد، كان «كورياس» يَندب حظَّه السيئ الذي أَوقَعه في فراقِ حبيبته وقتالِ صديقه. وأمام هذا المشهد الأليم، تبعثرَت أنظار «مي» ومشاعرها، بين الحزن والخوف من فقدان حبيبها أو خسارة أخيها. يشتد القتال، فنتساءل: تُرى مَن سينتصر في النهاية؟ هذا ما سنعرفه في فصول هذه المسرحية الممتعة التي عُرضت للمرة الأولى على مسرح «زيزينيا» بالإسكندرية عام ١٨٧٧م.

تحميل كتاب مي

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٧٥.

محتوى الكتاب

إهداء الرواية مقدمة الرواية بيان ما استعملته من الاصطلاحات في هذه الرواية أسماء الأشخاص وبيانهم الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث

عن المؤلف

سليم النقاش: مؤرِّخ وأديب وشاعر لبناني، ذاع صِيته في سماء المسرح العربي؛ فهو صاحبُ أولِ فرقةٍ عربية تزور مصر، وتُدخِل فيها الفنَّ المسرحي باللغة العربية. وُلد «سليم خليل النقاش» في بيروت في النصف الأول من القرن التاسع عشر، ونشأ في أسرة أدبية رفيعة مَعْنية بالآداب والفنون والمسرح؛ فعمُّه الكاتب المسرحي الكبير «مارون النقاش». درَس «سليم» ثلاثَ لغات هي العربية والفرنسية والإيطالية. عاش ببيروت نصفَ عمره، ثم انتقل إلى مصر، وعاش فيها بقيةَ حياته. عمل بالتحريرِ الصحفي وإصدارِ الجرائد، فشارَك «أديب إسحاق» في إصدار العديد من الجرائد مثل: «مصر» عامَ ١٨٧٧م، و«التجارة» عامَ ١٨٧٨م، و«المحروسة» عامَ ١٨٨٠م. كما كان موسوعيَّ الثقافةِ والإنتاجِ المعرفي، فبجانب الكتابة والتحرير الصحفيَّين، كتب الشعرَ الغنائي، والرواية، والمسرحية. كان الإسهام الأبرز ﻟ «سليم النقاش» في المسرح؛ فقد أدخل الفنَّ المسرحي باللغة العربية إلى مصر؛ حيث قَدِم بفرقته إلى الإسكندرية في نهاية نوفمبر ١٨٧٦م، وكانت أولُ مسرحية مثَّلتها فرقته هي «أبو الحسن المغفل» في ٢٣ ديسمبر ١٨٧٦م، وقُدِّمت بعدها «السليط الحَسُود» في ٢٨ ديسمبر ١٨٧٦م، وفي ٦ يناير ١٨٧٧م مُثِّلت مسرحية «مي وهوساس» في مسرح زيزينيا بالإسكندرية، وغيرها من الروايات التي أتقنَت فرقتُه تمثيلَها، ولاقَت إعجابًا شديدًا في الأوساط التركية والإنجليزية والمصرية والشامية كافَّة. أمَّا عن إنتاجه في التأليف المسرحي والشعري، فقد نظَم قطعًا غنائية في سياق مسرحياته المؤلَّفة والمقتبَسة والمترجَمة، مثل مسرحية «الظلوم»، واقتبس مسرحيةَ «عايدة» الأوبرالية عن الإيطالية، وتَرجَم عدةَ مسرحيات عن الفرنسية، مثل: «هوراس» ﻟ «كورني»، و«فيدر» و«متريدات» ﻟ «راسين»، و«الأفريقية» ﻟ «سكريب». كما كان له إسهامٌ واضح في التأليف التاريخي؛ ولعل أشهرَ إسهاماته في هذا المجالِ كتابُه «مصر للمصريين» أو «حوادث الفتنة العرابية» ٩ أجزاء. تُوفِّي «سليم النقاش» عام ١٨٨٤م بالإسكندرية بعد حياةٍ حافلة بالعمل والاجتهاد والإبداع.