Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الشعر العامي

إخترنا لكم

شروق من الغربمختارات من القصص القصيرةلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانقاموس الأدب الأمريكيأقوالي: أنغام في كلماتإغواء تافرنيكموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةبصراحة غير مطلقةالنبع القديم: لوحات قصصيةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنالأدب والحياةآخر الدنياالقبلة الأخيرةعاشق الليل: صور قلميةإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرجال وثيرانغرام الملوك
الشعر العامي

الشعر العامي

مارون عبود

١٣,٢٧٦ كلمة

لا يُعرَفُ شعبٌ كالشَّعبِ اللبنانيِّ يمتلك ثروةً ضخمةً وفنونًا مُتعدِّدةً مِن ألوانِ الشِّعرِ الشَّعْبي، ولعلَّ في طبيعةِ لبنانَ الساحِرة، وفي لغتِهِ العاميَّةِ المُوسيقيةِ، يَكمُنُ سرُّ انتشارِ هذا اللَّون وازدهارِه. وإنْ كانَ الشعرُ الشعبيُّ نتيجةً طبيعيةً لظهورِ اللغةِ العاميَّة؛ فإنَّه مِنَ الثابتِ أنَّ تطوُّرَه في لبنانَ كانَ بتأثيرِ الألحانِ السريانيةِ الكَنَسيَّة. وهُنا يَرصُدُ «مارون عبود» أبعادَ هذهِ الظواهرِ اللُّغَويةِ في القريةِ اللبنانيَّة، فيُطلِعُنا على ثقافةِ «الأمثالِ» فيها، وبراعةِ أبناءِ القُرى في تشكيلِ الحوادثِ والمُناسَباتِ في كلماتٍ مُوجَزةٍ تُعبِّرُ عن مَكْنوناتِ نفوسِهم. وكذلكَ يَرصُدُ لياليَ أبناءِ القُرى التي تَحمِلُ الكثيرَ مِنَ الأهازيجِ والأَفراحِ والمُناسَباتِ السَّعيدة، غيرَ أنَّها لا تَخلُو مِنَ المآتِمِ والساعاتِ الحَزِينة.

تحميل كتاب الشعر العامي

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٦٨.

محتوى الكتاب

القَريَة في أمثالهَا ليالي القرية ومواسمها اللهجة العامية اللبنانية الشِّعْرُ العاميُّ اللبْناني أطوار الزجل اللبناني الطَّور الكلاسيكي الشِّعر العَاميُّ الطَّوْر الرُّومانطِيقي الرَّمْزي مِن قَلبي جُلَّنار يَاجُوج ومَاجُوج

عن المؤلف

مارون عَبُّود: رائِدُ النَّهْضةِ الأَدَبيَّةِ الحَدِيثةِ في لبنان، وهُوَ الكاتِبُ الصَّحفِي، والرِّوائيُّ الساخِر، والقَصَّاصُ البارِع، والشاعِرُ الَّذي نَظَمَ الشِّعرَ عَلى اسْتِحْياء؛ فلَمْ يَرِثِ الأَدبُ منهُ سِوى القَلِيل، وهوَ الناقِدُ الَّذي فُلَّتْ سِهامُ النُّقَّادِ أَمامَهُ إِجْلَالًا واحْتِرامًا، والمُؤرِّخُ والمَسرَحِي، وزَعِيمٌ مِن زُعَماءِ الفِكْرِ والفنِّ في العَصْرِ الحَدِيث. نالَ مارون عَبُّود العَدِيدَ مِنَ الأَوْسِمة؛ مِنْها: وِسامُ المَعارِفِ مِنَ الدَّرَجةِ الأُولى، ووِسامُ الاسْتِقلالِ مِنَ الدَّرجةِ الثَّانِية، وأَثْرى المَكْتبةَ العَرَبيةَ بالعَدِيدِ مِنَ المُؤلَّفاتِ الأَدَبيَّةِ والشِّعْريَّةِ والنَّقْديَّة؛ مِنْها: «نَقدات عابِر»، و«تَذْكار الصبا»، و«زَوَابِع». وَافتْه المَنيَّةُ عامَ ١٩٦٢م.