Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

لغز الخيط القرمزي

إخترنا لكم

مغامرة الغنيمة الثانيةالخدمة السرية أو ذكريات محقق في المدينةاللورد سترانلي الشابلغز بارادايسمن عالم الأرواحالشبح ذو القدم المعوجةإطلاق سراح وايومينج إدالمُحققةعين أوزيريسعودة رجال العدالة الثلاثةلغز أزهار النرجسعقل السيد جيه جي ريدرلغز شارع جيكوبدليل الشمعة الملتويةلغز البورتريه الكبير وقصص أخرىرجال عدالة قرطبةدفتر قضايا الدكتور ثورندايكقانون رجال العدالة الأربعةقضايا جون ثورندايكالصحفية جيني باكستر
لغز الخيط القرمزي

لغز الخيط القرمزي

جاك فوتريل

٩,٧٩٤ كلمة

سمسارٌ شابٌّ، يُدْعى «ويلدون هينلي»، يقطنُ أحدَ أكثرِ الأجنحةِ ترَفًا بإحدى بناياتِ حيِّ «باك باي» بمدينةِ «بوسطن» الأمريكية. حقَّق «هينلي» نجاحًا باهرًا في بورصةِ الأوراقِ المالية، وبرعَ في هوايةِ التصويرِ الفوتوغرافيّ. كان قد طلب إزالةَ جميعِ أجهزةِ الإنارةِ الكهربائيةِ من الجناحِ الذي يسكنُه، وأُجِيبَ طلبُه لأنه كانَ قد استأجرَ المكانَ لفترةٍ طويلة؛ ومن ثَمَّ أصبحَ يستخدمُ الغازَ وحدَه لأغراضِ الإضاءة. في أحدِ الأيام، استيقظَ من نومِه في الرابعةِ صباحًا وقد شارَفَ على الاختناقِ بالغازِ الذي كان قد ملأَ الجناحَ بأكملِه، وتمكَّنَ من النجاةِ هذه المرة. لكنَّ الحادثَ قد تكرَّر، ومن جديدٍ كادَ «هينلي» يلقَى حتْفَه بسببِ انبعاثِ الغازِ في الجناح، ولم يُنقِذْه هذه المرةَ سوى أحدِ الخَدَم. مَن يا تُرَى يقفُ وراءَ هذهِ الحوادِث؟ ولماذا يحاوِلُ قتْلَه؟ وهل سينجحُ المحققُ العبقري الذي يُطلَقُ عليهِ لقبُ «آلة التفكير» في حلِّ اللُّغز؟ هذا ما سنَعرفُه من خلالِ مُطالَعتِنا لهذهِ القصةِ المُثيرة.

تحميل كتاب لغز الخيط القرمزي

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٠٧.

محتوى الكتاب

لغز الخيط القرمزي

عن المؤلف

جاك فوتريل: كاتِبٌ أَمرِيكيٌّ وُلِدَ عَامَ ١٨٧٥م فِي مُقاطَعةِ بايك بجُورجِيا، ومَاتَ عَامَ ١٩١٢م فِي شَمالِ الأَطلنْطِيِّ فِي مَأْساةِ غَرقِ البَاخِرةِ تيتانيك. بَدأَ فوتريل حَياتَهُ المِهنيَّةَ فِي سِنِّ الثَّامِنةَ عَشْرَة، عِندَما حَصلَ عَلى وَظِيفةٍ فِي مَجلَّةِ «ذي أتلانتا جورنال». فِي العَامِ التَّالِي، عَمِلَ فِي صَحِيفةِ «ذا بوسطن بوست»، لَكِنَّه عَادَ بَعدَ مُدَّةٍ قَصِيرةٍ إِلى مَجلَّتِه الأُولَى، حَيثُ أَنْشأَ أوَّلَ قِسْمٍ لِأَخْبارِ الرِّياضةِ بِها. انْتَقلَ جاك إِلى صَحِيفةِ «ذا نيويورك هيرالد»، وبَعدَها بوقْتٍ قَصِيرٍ بَدأَ فِي كِتابةِ القِصَصِ البُولِيسيَّة، وفِي عامِ ١٩٠٢، قَبِلَ مَنصِبَ مُدِيرِ مَسْرحٍ جوَّالٍ صَغِيرٍ في مَدِينةِ ريتشموند بوِلايةِ فرجينيا، حَيثُ كَتبَ عِدَّةَ مَسْرحيَّات، واشْترَكَ بالتَّمثِيلِ بِها. بَعدَ عامَيْنِ قَضاهُما فِي المَسْرَح، انْضَمَّ إِلى الطَّاقِمِ التَّحرِيريِّ لجَرِيدةِ «بوسطن أمريكان»، وفِي تِلكَ الفَتْرة، بَدأَ يَكْتبُ سِلْسلةً مِنَ القِصَصِ بَطَلُها شَخْصيَّةٌ تُدْعَى «آلةَ التَّفْكِير»؛ وهُوَ اسْمٌ لمُخْبرٍ سِريٍّ ظَهرَ فِي أَكْثرَ مِن أَرْبعِينَ قِصَّةً مِن قِصَصِه، كَما نُشِرَتْ لَه عِدَّةُ قِصَصٍ فِي الجَرِيدة. أصْبَحَ جاك رِوائِيًّا مَعْروفًا وبَارِزًا فِي أَوائِلِ القَرْنِ العِشْرِين.‎