Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

رسائل وأحاديث

إخترنا لكم

شروق من الغربمختارات من القصص القصيرةلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانقاموس الأدب الأمريكيأقوالي: أنغام في كلماتإغواء تافرنيكموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةبصراحة غير مطلقةالنبع القديم: لوحات قصصيةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنالأدب والحياةآخر الدنياالقبلة الأخيرةعاشق الليل: صور قلميةإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرجال وثيرانغرام الملوك
رسائل وأحاديث

رسائل وأحاديث

مارون عبود

٢١,٧٤٨ كلمة

مُراسَلاتٌ تَحوي خلاصةَ فكرِ كاتبٍ كبير، وبعضًا من أهم أحداث حياته، وأحاديثَ هادئةً مع أصدقاءَ له واكَبوا تلك الأحداث، وقُراءٍ اهتموا بمعرفة المزيد عن كاتِبهم المُفضَّل. هذه المُراسَلاتُ تَبادَلها «مارون عبود» مع بعض أصدقائه من الأدباء، من أمثال: «نور الدين بيْهم» و«عبد الله المشنوق» وغيرهما، تَطرَّقت لأحداثٍ مهمة في حياة الكاتب، ومنها احتراقُ منزله الأشبه بمتحفٍ فني، بفعل الصواعق، فما كان من أصدقائه إلا أن بادَروا بإرسال هداياهم ورسائلهم للتعزية، كما كان لتسمية ابنه «محمدًا»، بالرغم من اعتناقه المذهبَ الكاثوليكي، أثرٌ بالغ في تَوارُد الرسائل إليه، خاصةً تلك التي بَعث بها إليه صديقُه الأديب «أمين الريحاني». هذا بالإضافة إلى مُكاتَباتِ قُراء «عبود» وأسئلتهم له، التي يتضح من خلال أجوبته عنها كثيرٌ من سِماته الفكرية وتوجُّهاته الإنسانية، ولا تخلو قراءتها من المتعة والفائدة.

تحميل كتاب رسائل وأحاديث

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٦٠.

محتوى الكتاب

سقوط صاعقة بيني وبين أمين الريحاني أحمد فارس الشدياق كتاب وجواب طريق عين كفاع بين مارون عبود وأنسبائه كتاب وجواب

عن المؤلف

مارون عَبُّود: رائِدُ النَّهْضةِ الأَدَبيَّةِ الحَدِيثةِ في لبنان، وهُوَ الكاتِبُ الصَّحفِي، والرِّوائيُّ الساخِر، والقَصَّاصُ البارِع، والشاعِرُ الَّذي نَظَمَ الشِّعرَ عَلى اسْتِحْياء؛ فلَمْ يَرِثِ الأَدبُ منهُ سِوى القَلِيل، وهوَ الناقِدُ الَّذي فُلَّتْ سِهامُ النُّقَّادِ أَمامَهُ إِجْلَالًا واحْتِرامًا، والمُؤرِّخُ والمَسرَحِي، وزَعِيمٌ مِن زُعَماءِ الفِكْرِ والفنِّ في العَصْرِ الحَدِيث. نالَ مارون عَبُّود العَدِيدَ مِنَ الأَوْسِمة؛ مِنْها: وِسامُ المَعارِفِ مِنَ الدَّرَجةِ الأُولى، ووِسامُ الاسْتِقلالِ مِنَ الدَّرجةِ الثَّانِية، وأَثْرى المَكْتبةَ العَرَبيةَ بالعَدِيدِ مِنَ المُؤلَّفاتِ الأَدَبيَّةِ والشِّعْريَّةِ والنَّقْديَّة؛ مِنْها: «نَقدات عابِر»، و«تَذْكار الصبا»، و«زَوَابِع». وَافتْه المَنيَّةُ عامَ ١٩٦٢م.