Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

آلة الزمن

إخترنا لكم

حقائق قضية راتكليفتبادل الأرواح: الأمير ميكالسكوفيتش وعلاج الطبيب هاروود العجيبالفأر الشيطانيجنازة الشيطانالقَلَنسوَة الأُرجوانيةالساعة التي دارت إلى الوراءالرجل الشفافرجل بلا جسدالعودة من العالم الآخر: قصة غريبة: تطبيق عملي لتجسد الأرواحابنة السيناتوريوم بين الكذابينسكويدز العجوز وسبيلر الصغيرمطياف الروح: المادية الفريدة لمفكر تقدميالشجرة المنطادتجربة البروفيسورالسفينة الأسطورية: قصة من الأيام الأولى لمستعمرة «نيو هافِن»زواج عجيبأبرع رجل في العالممستعذبو الألمحالة التوءمين داو
آلة الزمن

آلة الزمن

هربرت جورج ويلز

٢٧,٤١٦ كلمة

السفر عبر الزمن حلم يداعب خيالات الكثيرين، وكان ولا يزال موضوعًا خصبًا للعديد من روايات الخيال العلمي، التي تأتي في مقدمتها «آلة الزمن». في هذه الرواية، يصحبنا المؤلف هربرت جورج ويلز في رحلة مثيرة عبر الزمن مستندًا إلى ما بحوزته من أفكار ورؤى عن التطور البشري والاجتماعي. يسلط المؤلف الضوء على مستقبل البشرية المظلم نظرًا لاتساع الهوة بين الأغنياء والفقراء، حيث سيظهر جنسان من البشر هما «الإيلوي» و«المورلوك». إنهما مجتمعان ينحدران من أصل بشري واحد، بيْد أنهما مختلفان تمام الاختلاف وإن جمعت بينهما رابطة غريبة. فالإيلوي جنس متحضر نسبيًّا يعيش عيشة آمنة ينعم بثمار الأرض وخيراتها، بينما يعيش المورلوك تحت سطح الأرض في شقاء دون أن يبصروا نور الشمس. ويعيش مجتمع المورلوك على افتراس مجتمع الإيلوي. الرواية مليئة بالأحداث المثيرة، وتتميز بحبكة درامية قوية جعلتها مصدر إلهام للعديد من الروايات والأعمال الفنية على مدى أكثر من ١٠٠ عام.

تحميل كتاب آلة الزمن

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٩٥.

محتوى الكتاب

مقدمة الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الخاتمة نبذة عن المؤلف

عن المؤلف

هربرت جورج ويلز: أديبٌ ومُفكِّرٌ إنجليزي، يُعَدُّ الأبَ الرُّوحيَّ لأَدبِ الخيالِ العلمي. كان ويلز غزيرَ الإنتاجِ في العديدِ من صُنوفِ الأدب، ومِن بَينِها الرِّوايَة، والقِصةُ القصيرة، والأعمالُ التاريخية والسياسية والاجتماعية؛ لكنْ ذاعَ صِيتُهُ ولا نَزالُ نَتذكَّرُهُ حتى اليَومِ مِن خِلالِ رِواياتِ الخيالِ العلميِّ التي كَتبَها، وأهمُّها «آلة الزمن». نَشرَ ويلز أُولى رِوايَاتِهِ المُسمَّاةَ ﺑ «آلة الزمن» عامَ ١٨٩٥م، وقد أَحدَثتْ ضجةً كُبرى وَقتَها في الأوساطِ الثقافية، كما لاقَتْ نجاحًا جماهيريًّا كبيرًا، ثم تَتابعَتْ أعمالُه فَقدَّمَ بَعدَ ذلكَ «جَزيرةُ الدكتور مورو» و«حَربُ العَوالِم» وغَيرَهما، التي حملتْ بعضًا مِن فلسفتِهِ وأفكارِه، وأَظهرَتْ توقُّعاتِهِ لِعالَمِ المُستقبَل. رُشِّحَ ويلز لنَيلِ جائزةِ نُوبِل في الأَدبِ أربعَ مرَّات. وَمَعَ قِيامِ الحربِ العالَميةِ الثانيةِ أَصبحَتْ وِجهَةُ نَظرِ ويلز تِجاهَ مُستقبَلِ البَشريةِ أكثرَ تشاؤمًا. تُوفِّيَ ويلز عامَ ١٩٤٦م، بَعدَ أنْ خَلَّدَ اسْمَهُ في الأدبِ العالَميِّ بِوصفِهِ أَحدَ رُوَّادِه.