Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

لعنة الصليب الذهبي: شكُّ الأب براون (٢٩)

إخترنا لكم

مغامرة الغنيمة الثانيةالخدمة السرية أو ذكريات محقق في المدينةاللورد سترانلي الشابلغز بارادايسمن عالم الأرواحالشبح ذو القدم المعوجةإطلاق سراح وايومينج إدالمُحققةعين أوزيريسعودة رجال العدالة الثلاثةلغز أزهار النرجسعقل السيد جيه جي ريدرلغز شارع جيكوبدليل الشمعة الملتويةلغز البورتريه الكبير وقصص أخرىرجال عدالة قرطبةدفتر قضايا الدكتور ثورندايكقانون رجال العدالة الأربعةقضايا جون ثورندايكالصحفية جيني باكستر
لعنة الصليب الذهبي: شكُّ الأب براون (٢٩)

لعنة الصليب الذهبي: شكُّ الأب براون (٢٩)

جِلبرت كيث تشسترتون

٩,٠٨٧ كلمة

أثناءَ تنقيبِه عن الآثارِ في موقعٍ أثريٍّ في كريت، يَعثرُ عالِمُ الآثارِ الكبيرُ البروفيسور «سميل» على صليبٍ عليه نقشٌ فريد. وبمجردِ أن يضعَ يدَه عليه، يسمعُ صوتًا غامضًا يتوعَّدُه بالموتِ إن لم يتخلَّ عن الصليب. وبعدَ عدةِ سنوات، ترِدُ أنباءٌ عن العثورِ على جثَّةٍ مُحنَّطةٍ في مَقبرةٍ بساسكس بإنجلترا، يُقالُ إنه عُثرَ معها على صليبٍ عليه النقشُ نفسُه، فيَقطعُ البروفيسور المحيطَ الأطلنطيَّ على متنِ سفينة، تُقِلُّ أيضًا «الأبَ براون» عائدًا إلى إنجلترا كي يتقصَّى الأمر. تُحاولُ مجموعةٌ صغيرةٌ من المُسافرِين حثَّه على إخبارِهم بقصةِ الصليبِ والمَقبرة؛ لكن يُراودُه الشكُّ في أن يكونَ مُتوعِّدُه واحدًا منهم. هل تصحُّ شكوكُ البروفيسور إزاءَ هذه المجموعة؟ ولماذا طَلبَ من «الأبِ براون» مرافَقتَه في رحلتِه الاستكشافية؟ ما سرُّ اللعنةِ التي تُحيطُ بذلك الصليب؟ ومَن صاحبُ الصوتِ الذي توعَّدَ البروفيسور «سميل»؟ هل ينجحُ «الأبُ براون» في كشفِ الغموضِ والأسرارِ المحيطةِ بتلك المَقبرة؟ تَعرَّفْ على كلِّ ذلك من خلالِ أحداثِ هذه القِصةِ الشائقة.

تحميل كتاب لعنة الصليب الذهبي: شكُّ الأب براون (٢٩)

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢٦.

محتوى الكتاب

لعنة الصليب الذهبي

عن المؤلف

جِلبرت كيث تشسترتون: وُلِدَ جلبرت كيث تشسترتون في لندن عامَ ١٨٧٤، وكانَ من بينِ اهتماماتِه الكثيرةِ النقدُ الأدَبي، والصَّحافة، والدراما، والخَطابة، والفَلْسفة. تميَّزَ تشتسرتون بأعمالِه الروائيَّةِ الرائِعة، وأَشْهرُها سلسلةٌ مِنَ القصصِ البوليسيةِ القصيرةِ بطَلُها واحدةٌ من الشخصياتِ الخالدةِ في أدبِ القرنِ العشرين؛ وهي شخصيةُ «الأب براون»؛ الكاهنِ الرومانيِّ الكاثوليكيِّ القصيرِ المستديرِ الوجه، والمحقِّقِ الهاوي، الذي يعتمدُ في حلِّ الألغازِ وكشْفِ غموضِ الجرائمِ والقضايا على حَدْسِه وفَهْمِه العميقِ للطبيعةِ البشريَّة، وقُدْرتِه على رؤيةِ الشرِّ في النفوس، وملاحظةِ التفاصيلِ الدقيقة. كما أنه يُمارِسُ دوْرَه بصفتِه قَسًّا بمساعدةِ المجرِمِينَ على الاعترافِ والتَّوْبة. وقد ظهَرَ «الأب براون» في أكثر من ٥٠ قصةً قصيرةً نُشِرتْ في الفترةِ بينَ ١٩١٠ و١٩٣٦.