Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الجسد المسروق

إخترنا لكم

حقائق قضية راتكليفتبادل الأرواح: الأمير ميكالسكوفيتش وعلاج الطبيب هاروود العجيبالفأر الشيطانيجنازة الشيطانالقَلَنسوَة الأُرجوانيةالساعة التي دارت إلى الوراءالرجل الشفافرجل بلا جسدالعودة من العالم الآخر: قصة غريبة: تطبيق عملي لتجسد الأرواحابنة السيناتوريوم بين الكذابينسكويدز العجوز وسبيلر الصغيرمطياف الروح: المادية الفريدة لمفكر تقدميالشجرة المنطادتجربة البروفيسورالسفينة الأسطورية: قصة من الأيام الأولى لمستعمرة «نيو هافِن»زواج عجيبأبرع رجل في العالممستعذبو الألمحالة التوءمين داو
الجسد المسروق

الجسد المسروق

هربرت جورج ويلز

٥,٦٥٨ كلمة

كان الاهتمامُ بالأبحاثِ الرُّوحانيةِ والتَّخاطُرِ هو ما دَفَعَ السَّيدَ «بيزل» إلى هذه التَّجرِبةِ الخطيرةِ التي أدَّتْ إلى سَرِقةِ جَسدِهِ ودُخُولِهِ عالَمَ الأطياف. إنَّه عالَمٌ مفقود، ليس بحياةٍ وليس بمَوْت. وهذه الأطيافُ الشِّريرةُ التي لا أجسادَ لها تُراقِبُ وتَتُوقُ دائمًا إلى طِريقٍ لدُخُولِ الجسدِ الفاني وتَمَلُّكِه. إنَّه عالَمٌ صامتٌ لا سبيلَ للتواصُلِ فيهِ مَعَ الأحياءِ إلا مِن خِلالِ الوُسطاءِ الرُّوحانيِّين. ولا بُدَّ مِنَ استرجاعِ الجسدِ المسروقِ، وإلَّا فالمصيرُ هو البقاءُ في أرضِ الأطيافِ إلى الأبَد. إنَّها رحلةٌ يبحثُ فيها السَّيدُ «فينسي» بمُساعَدةِ الوسيطةِ الرُّوحانيةِ عن جَسدِ صديقِهِ الذي استحوذَتْ عليهِ الأطيافُ ليَسترجِعَ صديقَهُ قَبلَ فَواتِ الأوان.

تحميل كتاب الجسد المسروق

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٩٨.

محتوى الكتاب

الجسد المسروق

عن المؤلف

هربرت جورج ويلز: أديبٌ ومُفكِّرٌ إنجليزي، يُعَدُّ الأبَ الرُّوحيَّ لأَدبِ الخيالِ العلمي. كان ويلز غزيرَ الإنتاجِ في العديدِ من صُنوفِ الأدب، ومِن بَينِها الرِّوايَة، والقِصةُ القصيرة، والأعمالُ التاريخية والسياسية والاجتماعية؛ لكنْ ذاعَ صِيتُهُ ولا نَزالُ نَتذكَّرُهُ حتى اليَومِ مِن خِلالِ رِواياتِ الخيالِ العلميِّ التي كَتبَها، وأهمُّها «آلة الزمن». نَشرَ ويلز أُولى رِوايَاتِهِ المُسمَّاةَ ﺑ «آلة الزمن» عامَ ١٨٩٥م، وقد أَحدَثتْ ضجةً كُبرى وَقتَها في الأوساطِ الثقافية، كما لاقَتْ نجاحًا جماهيريًّا كبيرًا، ثم تَتابعَتْ أعمالُه فَقدَّمَ بَعدَ ذلكَ «جَزيرةُ الدكتور مورو» و«حَربُ العَوالِم» وغَيرَهما، التي حملتْ بعضًا مِن فلسفتِهِ وأفكارِه، وأَظهرَتْ توقُّعاتِهِ لِعالَمِ المُستقبَل. رُشِّحَ ويلز لنَيلِ جائزةِ نُوبِل في الأَدبِ أربعَ مرَّات. وَمَعَ قِيامِ الحربِ العالَميةِ الثانيةِ أَصبحَتْ وِجهَةُ نَظرِ ويلز تِجاهَ مُستقبَلِ البَشريةِ أكثرَ تشاؤمًا. تُوفِّيَ ويلز عامَ ١٩٤٦م، بَعدَ أنْ خَلَّدَ اسْمَهُ في الأدبِ العالَميِّ بِوصفِهِ أَحدَ رُوَّادِه.