Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الدمقراطية

إخترنا لكم

من الأرشيف السري للثقافة المصريةالزمن المُمزَّقتغطية الإسلام: كيف تتحكم أجهزة الإعلام ويتحكم الخبراء في رؤيتنا لسائر بلدان العالممذكراتالبحث عن الساداتالمثقف والسلطةعن الحرية أتحدثعرب هذا الزمان: وطن بلا صاحبفي الريف المصريبسمارك: حياة مكافحأصول الحقوق الدستوريةآراء وأحاديث في العلم والأخلاق والثقافةمجتمع جديد أو الكارثةملك وامرأة وإلهمذكراتي في سجن النساءامرأة تحدق في الشمسالإيدز العربيالمرأة والغربةالدمقراطيةانطباعات مستفزة
الدمقراطية

الدمقراطية

دِلَيل بيرنز

٤٢,٣٦٠ كلمة

الديمقراطية ليست تلك الطقوسَ التشريعية والسياسية التي ينتج عنها نظامُ دولةٍ ما فحسب، فالديمقراطية في أصل روحها هي هذه الدماءُ التي تسير في عروق الأمم فتُنبِت فيها روحًا جديدة تُمهِّد الطريق الوعرة أمامها لتنهضَ وتزدهر. ولا يخوض الكاتب هنا في معنى «الديمقراطية» من حيث هي نظامٌ للحُكم بقدرِ ما يعرضها بوصفها ثقافةً عاطفية لدى الشعوب؛ إذ يرى أن «المَثل الأعلى من الديمقراطية» يتحقَّق عندما يتساوى كل أفراد المجتمع فيما يتلقَّونه من الحقوق، وما يتوجَّب عليهم فعله من الواجبات تجاه مجتمعاتهم. وبالرغم من أن النُّظم الديمقراطية هي أوسع النُّظم الحاكمة انتشارًا، فقد شابَتها بعضُ الشوائب واعتلاها غيرُ مشهدٍ من مشاهد الاستبداد؛ وعلى هذا يبني الكاتب فكرته، ويحاول أن يُقدِّم لنا تعريفًا للديمقراطية من زاويةٍ أخرى.

تحميل كتاب الدمقراطية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢٩.

محتوى الكتاب

مقدمة الترجمة مقدمة المؤلف نشأة الدمقراطية العقائد المُعارِضة للدمقراطية عيوب الدمقراطية وفوائدها النظم الدمقراطية الدمقراطية والسِّلْم الدمقراطية والصناعة الروح الدمقراطي

عن المؤلف

دليل بيرنز: مُفكر وفيلسوف بريطاني له إسهامات في دراسة المشكلات الاجتماعية والحقوق المدنية وحقوق المواطَنة. وُلد في عام ١٨٧٩م في إحدى الجُزر الهندية الغربية، أثناءَ احتلال بريطانيا لها، حيث كان والده يعمل بها. تلقَّى تعليمه أولًا بمدرسة «سانت كيتس»، ثم التحق بكلية «سانت إدمونز» بصحبة شقيقه، ثم تابَع دراسته بجامعة كامبريدج، وتلقَّى علوم اللاهوت بروما حتى أصبح كاهنًا كاثوليكيًّا. عمل بقسم المراقبة أثناء الحرب العالمية الأولى، بعد أن استُبعد من الخدمة العسكرية بسبب مرضه بالسُّل، وفي عام ١٩٢٤م أصبح مُحاضرًا ومُدرسًا للمنطق والفلسفة بكلية «بيربيك»، ورئيس قسم المواطَنة بكلية لندن للاقتصاد. تُوفِي عام ١٩٤٢م بسبب مرضه بالسُّل.