Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مدينة البراكين

إخترنا لكم

جزيرة الجحيمالماكينات البشريةحرب الأقمارصرخة القط البريالهجوم الفضائيالقبض على النايل ساتملف الأخطاررحلة الأخطارالقمر العميلالانفجارسقوط حاكم الجزيرةالكوبالت القاتلجزيرة التمساح المقدسالخدعة الكبرىسرقة السيارة الصاروخالعملية ٧٦٧الثقب الأسودوحش الأعماقانفجار البوينجاختفاء رقم صفر
مدينة البراكين

مدينة البراكين

محمود سالم

٩,٠١٢ كلمة

«أن الملياردير «جاك شراير» رفض تهديد العصابة، وقرر أن يؤلف فريقًا من العسكريين القدامى، لاسترداد الخبيرين، إن هذا الفريق لا يعرف إمكانيات عصابة «سادة العالم» ولا قوتها، ومن المؤكد أن هذا الفريق سوف يقضى عليه، بجوار أن العصابة قد تلجأ فعلًا إلى التخلص من الخبيرين أيضًا، مادام شراير لن يدفع الفدية، بل ربما يصل أذاها إلى الملياردير نفسه». مغامرة الشياطين هذه المرة ستكون في مدينة أيكيكي البركانية في شيلي بأمريكا الجنوبية، ومهمتهم هي إنقاذ خبيران كبيران يعملان في مجال الإلكترونيات بمؤسسة «ذي فيوتشر» أو المستقبل، والتي يمتلكها الملياردير «جاك شراير»، وقد تم اختطافهما من قبل عصابة سادة العالم، ولإطلاق سراحهم، طلبت العصابة فدية كبيرة، لكن شراير رفض الطلب مما عرض حياة الخبيرين للخطر، فهل سينجح الشياطين من إنقاذهم؟.

تحميل كتاب مدينة البراكين

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٨٤.

محتوى الكتاب

من هم الشياطين اﻟ «١٣»؟ أبطال هذه القصة الشياطين فقط … هم الذين يستطيعون المغامرة … في مدينة غريبة! مهمة … في مدينة البراكين طائرة مائية … تقودهم إلى المركز عشاء من السمك … قبل المعركة مرة أخرى … في اتجاه «إيكيكي»

عن المؤلف

محمود سالم: فارسُ القصة البوليسية ورائدُ أدب المغامَرات في مصر والعالم العربي، لا يكاد يخلو بيتٌ مصري أو عربي من قصةٍ له، عاش في أذهان الكثير من الأجيال، وشكَّل طفولتَهم حتى تَربَّع على عرشِ قلوبهم وعقولهم، فصار كاتِبَهم الأول بلا مُنازِع. وُلِد «محمود سالم» في الإسكندرية عامَ ١٩٣١م، لأبٍ يعمل ضابطًا بحريًّا في خفر السواحل؛ مما أتاح له التنقُّلَ بين المدن الساحلية. التَحق بالكليةِ الحربية، لكنَّ انضمامه إلى الحركة اليسارية «حدتو» منَعَه من الاستمرار فيها، فالتحق بكلية الحقوق، ثم كلية الآداب، لكنه تركها بسبب استغراقه في القراءة. بدأ رحلتَه في الصحافة عندما تَعرَّف على «صبري موسى» و«جمال سليم» اللذين كانا يعملان في مجلة «الرسالة الجديدة»، فعمل مُراسلًا عسكريًّا لصحيفة «الجمهورية» أثناء العدوان الثلاثي عامَ ١٩٥٦م، وبعد نجاحه في تغطية الحرب تَفرَّغ للصحافة، حتى أصبح رئيسًا لقسم الحوادث بالجريدة. انتقل إلى «دار الهلال»، وفي مجلة «سمير» اكتشف موهبتَه في الكتابة للأطفال، وتولَّى مهمة تحرير المجلة، وظل مسئولًا عنها حتى تأميمها عامَ ١٩٦١م، فانتقل إلى مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، لكن مُيوله الناصرية أدَّت إلى فصلِه من وظيفته، وصدر قرارٌ بمنعه من الكتابة، فسافَرَ إلى بيروت، ثم عاد إلى مصر في الثمانينيات. بدأت رحلته في كتابة أدب المغامَرات من وحيِ سلسلةٍ تُدعى «ذا فايف فيند أوترز» للكاتبة الإنجليزية «إيند بلايتون»، تحكي عن خمسة أطفال يَخوضون مغامَراتٍ ويَحلُّون ألغازًا؛ لتظهر سلسلة «المغامرون الخمسة» المصرية، فخرج أولُ لغزٍ للنور، وهو «لغز الكوخ المحترق». واستمر «سالم» في إثراءِ المكتبة العربية بأدب المغامَرات، فقدَّم أيضًا سلسلة «الشياطين اﻟ ١٣» التي تضم مغامرين من كل أنحاء الوطن العربي. هذا بالإضافة إلى عددٍ آخر من الكتب في أدب الطفل. وافَته المَنِية في ٢٤ فبراير عامَ ٢٠١٣م، تارِكًا تراثًا غنيًّا في أدب المغامَرات العربي.