Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الثقب الأسود

إخترنا لكم

جزيرة الجحيمالماكينات البشريةحرب الأقمارصرخة القط البريالهجوم الفضائيالقبض على النايل ساتملف الأخطاررحلة الأخطارالقمر العميلالانفجارسقوط حاكم الجزيرةالكوبالت القاتلجزيرة التمساح المقدسالخدعة الكبرىسرقة السيارة الصاروخالعملية ٧٦٧الثقب الأسودوحش الأعماقانفجار البوينجاختفاء رقم صفر
الثقب الأسود

الثقب الأسود

محمود سالم

٧,٤٧١ كلمة

«تغيَّرت الصورة على الشاشة وظهر الخزَّان بعد الانفجار، وهو عبارة عن أشلاء متناثِرة في مساحة شاسعة، وكذا الوقود كان يفترش مساحةً شديدةَ الاتساع، ممَّا تسبَّب في اندلاع النار في أبنية تبعد عن الخزَّان بخمسة كيلومترات.»بينما كان الشياطين ينتظرون طائرةَ صديقهم «بيتر»، انحرفَت الطائرة عن مسارها الطبيعي، دُون أن يعرف الشياطين السبب، فقرَّر «أحمد» السفرَ إلى «الفيوم» لملاحَقتها، وفي الوقت نفسه حدَث انفجارٌ كبير في أحد خزَّانات وقود الطائرات الحربية، فقرَّر الشياطين العودةَ إلى المقر، واتفقوا على معايَنة هذا الخزَّان لمعرفة ملابَسات الانفجار. ما سببُ الانفجار؟ وهل له علاقةٌ بانحراف طائرة «بيتر»؟ وما سرُّ الثقب الأسود وعلاقته بما حدث؟ هيا نَرَ!

تحميل كتاب الثقب الأسود

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٩٩.

محتوى الكتاب

من هم الشياطين اﻟ «١٣»؟ أبطال هذه القصة انفجارات غامضة! الفاعل المجهول! الثَّقب الأسود! «ريما» تغرق في الرمال! بين اليأس والأمل! ماذا يدور في رأس «أحمد»؟ «بيتر» ليس في مصر! الخدعة الكبرى! بين الوهم والحقيقة! تفجيرات عكسية!

عن المؤلف

محمود سالم: فارسُ القصة البوليسية ورائدُ أدب المغامَرات في مصر والعالم العربي، لا يكاد يخلو بيتٌ مصري أو عربي من قصةٍ له، عاش في أذهان الكثير من الأجيال، وشكَّل طفولتَهم حتى تَربَّع على عرشِ قلوبهم وعقولهم، فصار كاتِبَهم الأول بلا مُنازِع. وُلِد «محمود سالم» في الإسكندرية عامَ ١٩٣١م، لأبٍ يعمل ضابطًا بحريًّا في خفر السواحل؛ مما أتاح له التنقُّلَ بين المدن الساحلية. التَحق بالكليةِ الحربية، لكنَّ انضمامه إلى الحركة اليسارية «حدتو» منَعَه من الاستمرار فيها، فالتحق بكلية الحقوق، ثم كلية الآداب، لكنه تركها بسبب استغراقه في القراءة. بدأ رحلتَه في الصحافة عندما تَعرَّف على «صبري موسى» و«جمال سليم» اللذين كانا يعملان في مجلة «الرسالة الجديدة»، فعمل مُراسلًا عسكريًّا لصحيفة «الجمهورية» أثناء العدوان الثلاثي عامَ ١٩٥٦م، وبعد نجاحه في تغطية الحرب تَفرَّغ للصحافة، حتى أصبح رئيسًا لقسم الحوادث بالجريدة. انتقل إلى «دار الهلال»، وفي مجلة «سمير» اكتشف موهبتَه في الكتابة للأطفال، وتولَّى مهمة تحرير المجلة، وظل مسئولًا عنها حتى تأميمها عامَ ١٩٦١م، فانتقل إلى مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، لكن مُيوله الناصرية أدَّت إلى فصلِه من وظيفته، وصدر قرارٌ بمنعه من الكتابة، فسافَرَ إلى بيروت، ثم عاد إلى مصر في الثمانينيات. بدأت رحلته في كتابة أدب المغامَرات من وحيِ سلسلةٍ تُدعى «ذا فايف فيند أوترز» للكاتبة الإنجليزية «إيند بلايتون»، تحكي عن خمسة أطفال يَخوضون مغامَراتٍ ويَحلُّون ألغازًا؛ لتظهر سلسلة «المغامرون الخمسة» المصرية، فخرج أولُ لغزٍ للنور، وهو «لغز الكوخ المحترق». واستمر «سالم» في إثراءِ المكتبة العربية بأدب المغامَرات، فقدَّم أيضًا سلسلة «الشياطين اﻟ ١٣» التي تضم مغامرين من كل أنحاء الوطن العربي. هذا بالإضافة إلى عددٍ آخر من الكتب في أدب الطفل. وافَته المَنِية في ٢٤ فبراير عامَ ٢٠١٣م، تارِكًا تراثًا غنيًّا في أدب المغامَرات العربي.