Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مباحث علمية واجتماعية

إخترنا لكم

مفهوم الشريعة: بين تسييس الإسلام وتحريرهوحدة الإنسانالفلسفة طريقة حياة : التدريبات الروحية من سقراط إلى فوكوالانتخاب الثقافيتحت شمس الفكرالنبوة: من علم العقائد إلى فلسفة التاريخ: محاولة في إعادة بناء العقائدنصوص حول القرآن: في السعي وراء القرآن الحيالإمام الشافعي وتأسيس الأيديولوجية الوسطيةهيجل والهيجليون الشبان: (قراءة جديدة)الأزهر وسؤال التجديدما وراء تأسيس الأصول: مساهمة في نزع أقنعة التقديسسلامة موسى وأزمة الضمير العربيلماذا ينفرد الإنسان بالثقافة؟: الثقافات البشرية: نشأتها وتنوعهاالاتجاه العقلي في التفسير: دراسة في قضية المجاز في القرآن عند المعتزلةالفلسفة التحليلية: مقدمة قصيرة جدًّامصطلحات الفلسفة الوجودية عند مارتن هايديجر: معجم ودراسةمن النص إلى الواقع: محاولة لإعادة بناء علم أصول الفقه (الجزء الأول): تكوين النصمستقبل الوسطية في الثقافة العربية الإسلاميةالفلسفة الإسلاميةالمنطق الصوري القديم بين الأصالة والتبعية: قضايا وإشكاليات
مباحث علمية واجتماعية

مباحث علمية واجتماعية

شبلي شميل

١٠٢,٠٠٥ كلمة

يضمُّ الكتاب بين دفَّتَيه مباحث متنوعة في موضوعات علمية واجتماعية شتى، وقد كتبها الدكتور «شبلي شميل» على فترات زمنية مختلفة، ونُشرت كمقالات منفصلة في صحف ومجلات مصرية وشامية عديدة، منها: مصر الفتاة، والمقتطف، والمؤيد، والأهرام، وغيرها. وهذه المقالات في مجموعها تُمثل فِكرَ المؤلِّف ورؤيته للحياة والإنسان، للتاريخ والعمران، ونَقْدَه للأدب والسياسة والفكر الديني. ويُمثل هذا الكتاب إحدى أولى الأُطروحات الرائدة والمثيرة للجدل في الفكر العربي الحديث والمعاصر؛ فهو يُعد من المحاولات العربية المبكرة التي تؤكد على أهمية المذهب الدارويني في فَهم أصل الحياة، وأهمية فَهم الاجتماع البشري ونُظم الحكم من منظور علماني، بالإضافة إلى الميل إلى الاشتراكية كنظام اقتصادي واجتماعي.

تحميل كتاب مباحث علمية واجتماعية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٠٨.

محتوى الكتاب

بيان المقالة الأولى المقالة الثانية المقالة الثالثة المقالة الرابعة المقالة الخامسة المقالة السادسة المقالة السابعة المقالة الثامنة المقالة التاسعة المقالة العاشرة المقالة الحادية عشرة المقالة الثانية عشرة المقالة الثالثة عشرة المقالة الرابعة عشرة المقالة الخامسة عشرة المقالة السادسة عشرة المقالة السابعة عشرة المقالة الثامنة عشرة المقالة التاسعة عشرة المقالة العشرون المقالة الحادية والعشرون المقالة الثانية والعشرون المقالة الثالثة والعشرون المقالة الرابعة والعشرون المقالة الخامسة والعشرون المقالة السادسة والعشرون المقالة السابعة والعشرون المقالة الثامنة والعشرون المقالة التاسعة والعشرون المقالة الثلاثون المقالة الحادية والثلاثون المقالة الثانية والثلاثون المقالة الثالثة والثلاثون المقالة الرابعة والثلاثون المقالة الخامسة والثلاثون المقالة السادسة والثلاثون المقالة السابعة والثلاثون المقالة الثامنة والثلاثون المقالة التاسعة والثلاثون المقالة الأربعون المقالة الحادية والأربعون المقالة الثانية والأربعون المقالة الثالثة والأربعون المقالة الرابعة والأربعون المقالة الخامسة والأربعون المقالة السادسة والأربعون المقالة السابعة والأربعون المقالة الثامنة والأربعون المقالة التاسعة والأربعون المقالة الخمسون المقالة الحادية والخمسون المقالة الثانية والخمسون المقالة الثالثة والخمسون المقالة الرابعة والخمسون المقالة الخامسة والخمسون المقالة السادسة والخمسون المقالة السابعة والخمسون المقالة الثامنة والخمسون المقالة التاسعة والخمسون المقالة الستون المقالة الحادية والستون المقالة الثانية والستون المقالة الثالثة والستون المقالة الرابعة والستون المقالة الخامسة والستون المقالة السادسة والستون المقالة السابعة والستون المقالة الثامنة والستون المقالة التاسعة والستون كلمة شكر واجبة

عن المؤلف

شبلي شميل: طبيب ومُفكر لبناني، يُعد من أوائل مَن تبنَّوا نظرية النشوء والارتقاء في المشرق العربي، وسخَّر قلمه في المنافحة عنها، وربطها بالقضايا الحياتية والاجتماعية. وُلد «شبلي بن إبراهيم شميل» عام ١٨٥٠م، في كفر شيما جنوب بيروت، ونشأ نشأة دينية في بيت علم وأدب، لكنه تمرَّد على الكنيسة وتعاليم رجالها لاحقًا بزعم تعارُضها مع صريح العقول والأفهام الحرة. تلقَّى علومه الأولية بمدرسة المُرسَلين الأمريكيين ببيروت، وتعمَّق في دراسة الآداب العربية والثقافة الإسلامية والفلسفة، حتى لقَّبه زملاؤه ﺑ «الأستاذ الفيلسوف». وفي عام ١٨٦٦م التحق بالكلية السورية الإنجيلية في بيروت (الجامعة الأمريكية حاليًّا) لدراسة الطب، وتخرَّج فيها عام ١٨٧١م بعد أن قدَّم رسالة بعنوان: «اختلاف الحيوان والإنسان بالنظر إلى الإقليم والغذاء والتربية»، جاء فيها بكثير مما وجده يؤيد مذهب «داروين». وفي عام ١٨٧٥م، اتجه إلى باريس وبقي فيها عامًا كاملًا تعمَّق أثناءه في العلوم الطبية، وتعرَّف على مدارس فلسفية عديدة، ورأى أنه وقف على أدلةِ نظرية التطور واطمأنَّ عقله وضميره لصحتها، وتأثَّر بآراء «بخنر» الفيلسوف الألماني المؤيِّد للاشتراكية والداروينية، كما انتمى فكريًّا إلى حركةٍ نشطت في أواخر القرن التاسع عشر، ترى أن العلوم الطبيعية وحدها هي مفتاح فهم أسرار الكون. انتقل «شميل» من فرنسا إلى مصر، واشتغل بالطب، وعُدَّ من مشاهير الأطباء العرب، وقد رأى أن التطبيب يجب أن يكون مجانيًّا خالصًا لخدمة الناس وتخفيف آلامهم، وأصدر في عام ١٨٨٦م مجلة طبية شهرية سمَّاها «الشفاء»، أسهَم في تحريرها كبارُ الأطباء في مصر. لكن معركته الأساسية كانت فكرية من الدرجة الأولى؛ حيث وضع على عاتقه الدفاع عن آرائه، صادحًا بما يراه الحقيقة المجردة، وقُوبِل تأييدُه لمذهب «داروين» في النشوء والارتقاء بهجوم حاد. أُصِيب «شبلي شميل» بالربو في سنواته الأخيرة، فاعتلَّت صحته، ووافته المَنِية في القاهرة عام ١٩١٧م إثرَ نوبةِ ربوٍ شديدة. ترك مجلدَين كبيرَين ضمَّا مجموعة من أهم كُتبه، وهي: «شرح بخنر على مذهب داروين»، و«الحقيقة»، و«مباحث علمية واجتماعية»، و«آراء الدكتور شبلي شميل».