Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

المنطق وفلسفة العلوم

إخترنا لكم

مفهوم الشريعة: بين تسييس الإسلام وتحريرهوحدة الإنسانالفلسفة طريقة حياة : التدريبات الروحية من سقراط إلى فوكوالانتخاب الثقافيتحت شمس الفكرالنبوة: من علم العقائد إلى فلسفة التاريخ: محاولة في إعادة بناء العقائدنصوص حول القرآن: في السعي وراء القرآن الحيالإمام الشافعي وتأسيس الأيديولوجية الوسطيةهيجل والهيجليون الشبان: (قراءة جديدة)الأزهر وسؤال التجديدما وراء تأسيس الأصول: مساهمة في نزع أقنعة التقديسسلامة موسى وأزمة الضمير العربيلماذا ينفرد الإنسان بالثقافة؟: الثقافات البشرية: نشأتها وتنوعهاالاتجاه العقلي في التفسير: دراسة في قضية المجاز في القرآن عند المعتزلةالفلسفة التحليلية: مقدمة قصيرة جدًّامصطلحات الفلسفة الوجودية عند مارتن هايديجر: معجم ودراسةمن النص إلى الواقع: محاولة لإعادة بناء علم أصول الفقه (الجزء الأول): تكوين النصمستقبل الوسطية في الثقافة العربية الإسلاميةالفلسفة الإسلاميةالمنطق الصوري القديم بين الأصالة والتبعية: قضايا وإشكاليات
المنطق وفلسفة العلوم

المنطق وفلسفة العلوم

بول موي

٩٧,٤٣٠ كلمة

«فإذا أردنا فهمَ المذهب العقلي، وجَب علينا أن ندرك أن العقل يبدأ في أداء وظيفته منذ مرحلة الإدراك الحسي. لكن ينبغي أيضًا ألا نتصوَّر العقل على أنه مجردُ وظيفةٍ تأمُّلية؛ بل على أنه نشاطٌ فعَّال عامل، يَبني عندما يَدفع الإنسانَ بأكمله — بجسمه، وروحه، وذهنه، وعضلاته — إلى العمل، ولا ينطبق ذلك على الإنسان الفردي وحده، بل أيضًا على الإنسان الجماعي الذي يحيا في مجتمع.»بنظرة فلسفية متكاملة يناقش الفيلسوف الفرنسي «بول موي» العلومَ بشتَّى تصنيفاتها، وخاصةً تصنيفَي «أوجست كونت» و«فرنسيس بيكون»، وأهمية التصنيف من حيث إنه يُضفي دِقة على المصطلحات الفنية في العلوم، راصدًا مناهجَ العلماء والخيطَ الفكري الذي يسيرون عليه، ومؤكدًا على الروح العلمية التي يجب أن يتحلَّى بها العالِم؛ كالثقافة الأخلاقية، والدهشة، وحب الاستطلاع، والنزاهة، والصبر، والزهد، والشجاعة. كما يتناول المؤلِّف العلاقةَ الجدلية بين المنطق وعلم النفس، موضِّحًا الاختلاف والتشابه بينهما، ومدى ترابطهما معًا، وكذلك العلاقة بين المنطق والحقيقة، آخذًا في الاعتبار أن الحقيقة ليس لها معيار، لكن المنطق هو المنهج التحليلي الذي إذا اتَّخذ من الحقيقة المُعطاة نقطةَ بدءٍ له، فإنه يرتقي منها إلى الشروط التي جعلت هذه الحقيقة ممكِنة؛ فالمنطق هو علمُ البرهان والتحقُّق من الصدق.

تحميل كتاب المنطق وفلسفة العلوم

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام في تاريخ غير معروف.

محتوى الكتاب

المنطق وعلم النفس المنطق الروح العلمية تصنيف العلوم موضوع العلوم الرياضية منهج العلوم الرياضية العلوم الطبيعية علوم الحياة العلوم الإنسانيَّة النظريات الحالية في الفيزياء الرياضية النسبيَّة الخاصَّة والعامَّة النظريات الحالية في العلوم الفيزيائيَّة العمليات العامة للتفكير الاستنباط والاستقراء العمليات العامة للفكر «تكملة» خاتمة

عن المؤلف

بول موي: أحدُ أبرز فلاسفة العلم الفرنسيين، عُرِف بانتقاده لفلسفة «ديكارت». وُلد عام ١٨٨٨م، وعمل مدرسًا للفلسفة لطلاب المرحلة الثانوية، حتى صار أستاذًا جامعيًّا في السوربون. تَمحورَت فلسفته حول العلم، وقد درس بعنايةٍ فكرةَ التقدُّم وولادة الروح العلمية في عصر التنوير، كما عمل لفترة على الثورة الديكارتية؛ فانتقد «ديكارت» بشدة، مؤكِّدًا افتقارَه إلى الصرامة الرياضية، وخاصةً الفيزياء الديكارتية. صاغ أفكارَه الفلسفية في العديد من الأعمال، أبرزها: «فكرة التقدُّم في فلسفة رينوفير»، و«المنطق وفلسفة العلوم»، و«تطوُّر الفيزياء الديكارتية»، و«الرياضيات والمِثالية الفلسفية»، و«التيارات العظيمة للفكر الرياضي»، هذا إلى جانب مؤلَّفه المدرسي الذي كتَبه في ثلاثينيات القرن الماضي ليُلبِّي مُتطلَّبات المرحلة الثانوية للفلسفة. تُوفِّي «موي» في باريس عام ١٩٤٦م.