Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مدخل إلى العلاج النفسي الوجودي

إخترنا لكم

مفهوم الشريعة: بين تسييس الإسلام وتحريرهوحدة الإنسانالفلسفة طريقة حياة : التدريبات الروحية من سقراط إلى فوكوالانتخاب الثقافيتحت شمس الفكرالنبوة: من علم العقائد إلى فلسفة التاريخ: محاولة في إعادة بناء العقائدنصوص حول القرآن: في السعي وراء القرآن الحيالإمام الشافعي وتأسيس الأيديولوجية الوسطيةهيجل والهيجليون الشبان: (قراءة جديدة)الأزهر وسؤال التجديدما وراء تأسيس الأصول: مساهمة في نزع أقنعة التقديسسلامة موسى وأزمة الضمير العربيلماذا ينفرد الإنسان بالثقافة؟: الثقافات البشرية: نشأتها وتنوعهاالاتجاه العقلي في التفسير: دراسة في قضية المجاز في القرآن عند المعتزلةالفلسفة التحليلية: مقدمة قصيرة جدًّامصطلحات الفلسفة الوجودية عند مارتن هايديجر: معجم ودراسةمن النص إلى الواقع: محاولة لإعادة بناء علم أصول الفقه (الجزء الأول): تكوين النصمستقبل الوسطية في الثقافة العربية الإسلاميةالفلسفة الإسلاميةالمنطق الصوري القديم بين الأصالة والتبعية: قضايا وإشكاليات
مدخل إلى العلاج النفسي الوجودي

مدخل إلى العلاج النفسي الوجودي

رولو ماي وإرفين يالوم

٢٦,٩٢٩ كلمة

«ليس العلاج النفسي الوجودي مَدخلًا تقنيًّا محددًا يقدِّم مجموعة جديدة من القواعد العلاجية، بل هو توجُّه جديد يطرح تساؤلاتٍ عميقةً حول طبيعة الكائن البشري، وحول طبيعة الخبرات الأساسية من مثل القلق واليأس والحزن والوَحشة والعزلة واللانظامية، ويتناول بشكلٍ محوري إشكاليةَ الإبداع وإشكالية الحب.»ينشغل الفلاسفة الوجوديون بالفرد، وبالوجود البشري العيني الملموس، ويرون أن الإنسان حرٌّ ومسئول عن كل شيء يفعله، كما ينشغلون بجوهر الوجود البشري في الحياة؛ مَن نحن؟ وما ينبغي علينا أن نفعل؟ يناقش هذا الكتابُ كيفيةَ اتخاذ المعالجين النفسيين من هذه الفلسفة الوجودية طريقةً للعلاج النفسي، الذي يهتمُّ بالمفاهيم الخاصة بالإنسان، لا بالفنِّيات الخاصة بالعلاج، فيرون أن العِلل النفسية تنشأ نتيجةَ الصراع بين الفرد ومُعطيات الوجود الأربعة «الموت، والحرية، والعزلة، واللامعنى» بحسب تعاطي الفرد معها ورد فعله تجاهَها.

تحميل كتاب مدخل إلى العلاج النفسي الوجودي

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٩٥.

محتوى الكتاب

مقدمة توطئة مقدمة نظرة عامة مفاهيم أساسية المدارس الأخرى نظرة تاريخية الشخصية العلاج النفسي تطبيقات خلاصة المراجع

عن المؤلف

رولو ماي: مؤسِّس العلاج النفسي الوجودي في الولايات المتحدة، ومن روَّاد المدرسة الإنسانية في علم النفس. وُلد عام ١٩٠٩م بولاية أوهايو الأمريكية، وقد عاش طفولةً صعبة بسبب انفصال والدَيه، فكان مسئولًا عن أسرته بصفته الابنَ الأول لعائلةٍ تضم ستة أطفال، من بينهم أختٌ تعاني مرض انفصام الشخصية. حصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من كلية أوبرلين، وأمضى بعدها ثلاثَ سنوات في التدريس في كلية الأناضول باليونان، ثم تابَع دراسةَ علم النفس في الولايات المتحدة حتى حصل على شهادة البكالوريوس، وفي عام ١٩٤٩م حصل على درجة الدكتوراه في علم النفس الإكلينيكي. كان مؤسِّسًا وعضوًا في هيئة التدريس في مدرسة سايبروك للدراسات العليا ومركز الأبحاث في سان فرانسيسكو. له العديد من المؤلَّفات من أبرزها: «الحب والإرادة»، و«شجاعة الإبداع»، و«بحث الإنسان عن نفسه»، و«إشكالية الإنسان وعلم النفس»، و«فن المَشُورة: كيف تكتسب وتمنح الصحة النفسية؟». إرفين يالوم: عالِم وطبيب نفسي أمريكي يشغل منصبَ أستاذ الطب النفسي بجامعة ستانفورد، وهو من أشدِّ الداعمين لمدرسةِ علم النفس الوجودي، وله مذهبٌ خاص يَمزج الفلسفة بالعلاج النفسي. وُلِد عامَ ١٩٣١م في واشنطن لأسرةٍ يهودية بولندية كانت تعيش في روسيا، هاجَر أبواه إلى الولايات المتحدة أثناءَ الحرب العالمية الأولى، واستقرَّا هناك حيث نشأ «إرفين» ودرس في جامعة جورج واشنطن، وحصل على درجة الدكتوراه في الطب من جامعة بوسطن، واستكمل تدريبَه الأساسي عامَ ١٩٦٠م في عِدة مستشفيات بنيويورك وبالتيمور، ثم عُيِّن أستاذًا للطب في جامعة ستانفورد عامَ ١٩٦٣م، ولا يزال يدرِّس فيها حتى الآن. يركِّز في كتاباته عن علم النفس الوجودي على ما يسمِّيه ﺑ «المعطيات» الأربعة للحالة الإنسانية، وهي: الموت، والعُزلة، واللامعنى، والحرية؛ التي يَعُدها همومًا مطلَقة يتفاعل معها الإنسانُ طوالَ حياته، ويطوِّر آلياتٍ مختلفةً لهذا التفاعل. وإلى جانب هذه الكتابات العلمية، ساهَم في حقل الأدب وإنتاج الأفلام الوثائقية مُساهَمات قيِّمة؛ حيث أصدَر العديدَ من الروايات والقصص التي تدور حول الجوانب النفسية للبشر، وأنتج بعضَ الأفلام الوثائقية عن التقنيات النفسية العلاجية. أسَّس «معهد إرفين د. يالوم للعلاج النفسي» للترويج لمذهبه العلاجي الذي يمزج الفلسفة بالعلاج النفسي. حصَل على العديد من الجوائز، أبرزها جائزة سيجموند فرويد الدولية للعلاج النفسي من المجلس الدولي للعلاج النفسي في عام ٢٠٠٩م. نشَر العديد من الكتب النفسية والأدبية، ومن أبرز رواياته: «عندما بكى نيشته»، و«ترياق شوبنهاور»، و«مشكلة سبينوزا»؛ ومن أهم كتبه: «العلاج النفسي الوجودي»، و«منحة العلاج»، و«أن أكون نفسي: مذكِّرات طبيب نفسي».