Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

ميزان الذهب في صناعة شعر العرب

إخترنا لكم

ميزان الذهب في صناعة شعر العربتعلَّم لغة جديدة بسرعة وسهولةالحروف اللاتينية لكتابة العربيةثنائيو اللغةالكافي في اللغةإحياء النحوتَذْكِرَةُ الكاتباللغة الشاعرةالترقيم وعلاماته في اللغة العربيةاللغة العربية كائن حي
ميزان الذهب في صناعة شعر العرب

ميزان الذهب في صناعة شعر العرب

أحمد الهاشمي

٢٠,٠٩٤ كلمة

لا يزال الشِّعر العربي هو أهم الفنون الأدبيَّة لدى أهل الضاد؛ فهو ديوان تاريخِهم، يحْكِي انتصاراتِهم، ويذْكُر مفاخِرَهم وأنسابهم، فكانت القبيلة تُقِيم الأفراح إنْ بَرَز لها شاعرٌ فَذٌّ، وكيف لا، وهو المُتحدِّث بلسانها والمُدافِع عن أفكارها ومواقفها؟! وقد انفرد الشعر العربي بالتزامه الوَزْن ما عدا ما يُعرَف بالقصيدة النثريَّة، وقد وعى العرب أهميةَ هذا الفنِّ وقَدَروه حقَّ قَدْره، فعملوا على حمايته وحِفْظه من الاعتلال، وما قد يدخل عليه من لسان الأعاجم؛ فوضَعَ «الخليل بن أحمد الفراهيدي» ما يُعرَف ﺑ «علم العَرُوض» ليُعرَف به الصحيحُ من الفاسِد وزنُه شعريًّا. وهذا الكتاب هو مُقدِّمة أساسية لمَن أراد دراسةَ الشعر العربي ونَظْمه بشكل صحيح، أو للقارئ العادي المهتمِّ بذلك الفنِّ.

تحميل كتاب ميزان الذهب في صناعة شعر العرب

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام في تاريخ غير معروف.

محتوى الكتاب

مقدمة المؤلف مقدمات علم العروض دروس علم العروض البحور في حروف القافية الستة في حركات القافية في أنواع القافية من حيث الإطلاق والتقييد في أسماء القافية وحدودها في عيوب القافية في السِّناد وأنواعه الخمسة استدراك على البحور الستة عشر السابقة في فنون الشعر الملحقة بالبحور الستة عشر في فنون الشعر المعرَّبة الخارجة على وزن أو تركيب البحور الستة عشر السابقة في فنون الشعر الجارية على ألسنة العامة

عن المؤلف

أحمد الهاشمي: أدِيبٌ ومُعلِّمٌ مِصْرِي. وُلِدَ «أحمد إبراهيم مصطفى الهاشمي» في القاهِرةِ عامَ ١٨٧٨م، وتَلقَّى تَعلِيمًا تَقلِيديًّا في «الأَزْهرِ الشَّرِيف» كأَغْلبِ أَبْناءِ ذلِكَ الوَقْت، وإنْ كانَ مِن حُسْنِ طالِعِهِ أنْ تَتَلمَذَ عَلى أَيْدِي شُيوخٍ كِبارٍ أَمْثالِ: «محمد عبده» و«سليم البشري» و«حسونة النواوي» وغَيرِهِم مِنَ الأَئِمَّةِ الكِبار، فشُغِفَ باللُّغةِ العَرَبيَّةِ وآدَابِها. عَمِلَ الهاشِميُّ مُدرِّسًا لِلُّغةِ العَربيَّةِ بالعَدِيدِ مِنَ المَدارِسِ الأَهْليَّةِ حَيثُ فَضَّلَ العمَلَ بِها عَلى التَّدْرِيسِ بالأَزْهر، فتَدرَّجَ في الوَظائفِ حتَّى أَصْبَحَ مُدِيرًا ﻟ «مَدرَسة الجَمْعيَّةِ الإِسْلامِيَّة» و«مَدرَسة فُؤاد الأَوَّل»، كَمَا عُيِّنَ مُراقِبًا ﻟ «مَدارِس فكتوريا الإِنْجِيليَّة». ترَكَ الهاشِميُّ مِيراثًا كَبِيرًا مِنَ المَقالَاتِ والأَعْمالِ الأَدَبيَّةِ واللُّغوِيَّةِ الَّتِي كانَتْ عَلاماتٍ مُمَيزةً في حقْلِ اللُّغَة؛ حَيثُ احْتَفَى بِها أُدَباءُ عصْرِهِ وظلَّتْ إلَى الآنَ مَرَاجِعَ يُعْتَدُّ بِها في الشِّعرِ والنَّحْوِ وآدابِ العَرَبيَّة، نَذكُرُ مِنْها: «أُسلُوب الحَكِيم»، و«جَواهِر البَلَاغَة في المَعَانِي والبَيَانِ والبَدِيع»، و«مِيزَان الذَّهَبِ في صِناعةِ شِعْرِ العَرَب»، و«جَوَاهِر الأَدَبِ في أَدَبِيَّاتِ لُغَةِ العَرَب»، و«مُخْتار الأَحادِيثِ النَّبَوِيَّة». تُوُفِّيَ الهاشِميُّ عامَ ١٩٤٣م، عَن عُمرٍ ناهَزَ السادِسةَ والسِّتِّين.