Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

المؤامرة

إخترنا لكم

جزيرة الجحيمالماكينات البشريةحرب الأقمارصرخة القط البريالهجوم الفضائيالقبض على النايل ساتملف الأخطاررحلة الأخطارالقمر العميلالانفجارسقوط حاكم الجزيرةالكوبالت القاتلجزيرة التمساح المقدسالخدعة الكبرىسرقة السيارة الصاروخالعملية ٧٦٧الثقب الأسودوحش الأعماقانفجار البوينجاختفاء رقم صفر
المؤامرة

المؤامرة

محمود سالم

٨,٨٧٢ كلمة

«مرَّت فترةُ صمتٍ والشياطين اﻟ «١٣» قد شردوا بعيدًا في التفكير في هذا العالِم الغامض الذي مات، ثم عاد مرةً أخرى إلى الحياة … وكيف دُفن في القاهرة منذ أعوامٍ ثلاثة مضَت … وكيف عاد للظهور مرةً أخرى في «برلين» … وما سببُ محاوَلةِ ادِّعاء أنه مات … أو ادِّعاء أنه حيٌّ … هل هرب بنفسه إلى ألمانيا … وإذا كان اختُطِف أو هرب، فمَن الذي يَرقد مكانَه في إحدى مقابر القاهرة؟»يجد الشياطينُ أنفسَهم في هذه المغامرة أمامَ لغزٍ غامضٍ وعليهم إيجادُ حلٍّ سريع له، فهناك عالِمٌ مصري كبير يُدعى «سامح سليم» تَمكَّن من اكتشافِ طريقةٍ لتحويل مادة الرصاص إلى اليورانيوم المُشِع، وأفادت التقارير بأن هذا العالِم قد تُوفي بعد فترةٍ من هذا الاكتشاف الكبير، وبعد ثلاثة أعوام من الوفاة ظهَر في مدينة «برلين». فكيف تُوفِّي إذن وهو ما زال على قيد الحياة؟! ما السر وراء هذا الأمر؟!

تحميل كتاب المؤامرة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٨٣.

محتوى الكتاب

من هم الشياطين اﻟ «١٣»؟ أبطال هذه القصة الميت الحي! عند نقطة البداية! من واحد … إلى اثنين! ذبابة على الزجاج! سر الدكتور «سامح»! في الليل والضباب! حوار في الفجر! الخروج من برلين!

عن المؤلف

محمود سالم: فارسُ القصة البوليسية ورائدُ أدب المغامَرات في مصر والعالم العربي، لا يكاد يخلو بيتٌ مصري أو عربي من قصةٍ له، عاش في أذهان الكثير من الأجيال، وشكَّل طفولتَهم حتى تَربَّع على عرشِ قلوبهم وعقولهم، فصار كاتِبَهم الأول بلا مُنازِع. وُلِد «محمود سالم» في الإسكندرية عامَ ١٩٣١م، لأبٍ يعمل ضابطًا بحريًّا في خفر السواحل؛ مما أتاح له التنقُّلَ بين المدن الساحلية. التَحق بالكليةِ الحربية، لكنَّ انضمامه إلى الحركة اليسارية «حدتو» منَعَه من الاستمرار فيها، فالتحق بكلية الحقوق، ثم كلية الآداب، لكنه تركها بسبب استغراقه في القراءة. بدأ رحلتَه في الصحافة عندما تَعرَّف على «صبري موسى» و«جمال سليم» اللذين كانا يعملان في مجلة «الرسالة الجديدة»، فعمل مُراسلًا عسكريًّا لصحيفة «الجمهورية» أثناء العدوان الثلاثي عامَ ١٩٥٦م، وبعد نجاحه في تغطية الحرب تَفرَّغ للصحافة، حتى أصبح رئيسًا لقسم الحوادث بالجريدة. انتقل إلى «دار الهلال»، وفي مجلة «سمير» اكتشف موهبتَه في الكتابة للأطفال، وتولَّى مهمة تحرير المجلة، وظل مسئولًا عنها حتى تأميمها عامَ ١٩٦١م، فانتقل إلى مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، لكن مُيوله الناصرية أدَّت إلى فصلِه من وظيفته، وصدر قرارٌ بمنعه من الكتابة، فسافَرَ إلى بيروت، ثم عاد إلى مصر في الثمانينيات. بدأت رحلته في كتابة أدب المغامَرات من وحيِ سلسلةٍ تُدعى «ذا فايف فيند أوترز» للكاتبة الإنجليزية «إيند بلايتون»، تحكي عن خمسة أطفال يَخوضون مغامَراتٍ ويَحلُّون ألغازًا؛ لتظهر سلسلة «المغامرون الخمسة» المصرية، فخرج أولُ لغزٍ للنور، وهو «لغز الكوخ المحترق». واستمر «سالم» في إثراءِ المكتبة العربية بأدب المغامَرات، فقدَّم أيضًا سلسلة «الشياطين اﻟ ١٣» التي تضم مغامرين من كل أنحاء الوطن العربي. هذا بالإضافة إلى عددٍ آخر من الكتب في أدب الطفل. وافَته المَنِية في ٢٤ فبراير عامَ ٢٠١٣م، تارِكًا تراثًا غنيًّا في أدب المغامَرات العربي.