Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

لتحيا اللغة العربية يسقط سيبويه

إخترنا لكم

ميزان الذهب في صناعة شعر العربتعلَّم لغة جديدة بسرعة وسهولةالحروف اللاتينية لكتابة العربيةثنائيو اللغةالكافي في اللغةإحياء النحوتَذْكِرَةُ الكاتباللغة الشاعرةالترقيم وعلاماته في اللغة العربيةاللغة العربية كائن حي
لتحيا اللغة العربية يسقط سيبويه

لتحيا اللغة العربية يسقط سيبويه

شريف الشوباشي

٣٤,٠٧٣ كلمة

عِندَما ثَارَ «ابنُ مَضاء القُرْطبي» عَلى جُنودِ اللُّغةِ العَربيَّةِ وقادَتِها ووَضَعَ كِتابَه الشَّهِيرَ «الرَّدُّ عَلى النُّحاة»، كَانَ قَدْ هَالَتْه الحَالُ الَّتِي وَصَلتْ إِلَيْها اللُّغةُ العَرَبيَّةُ مِن تَعقِيدٍ وَكَثرَةِ تَقْعِيد، والَّتِي أدَّتْ إِلى النُّكوصِ عَن الغَايةِ مِنَ اللُّغاتِ؛ وَهِيَ التَّواصُل. وَلَمْ تَكُنْ دَعْوَةُ اللُّغَويِّ الكَبيرِ «شوقي ضيف» إِلى تَجدِيدِ النَّحوِ بِبعِيدةٍ عَنْ دَعْوةِ «ابْنِ مَضَاء»، بَلْ تَكادُ تَكونُ وَجْهَهَا الآخَر. وَالكِتابُ الَّذِي بَينَ أَيْدِينا لَيسَ غَريبًا فِي دَعْوَاه، بَلْ يَكادُ يُكمِلُ الدَّعاوَى السَّابِقةَ عَليهِ بِقُرونٍ وأَعْوامٍ كَثيرَة، وعَلى الرَّغمِ مِن الصَدْمةِ التي قَد تَعتَرِي كُلَّ مَنْ يَقرَأُ عُنْوانَهُ «… يَسقُطُ سِيبوَيْه»، إلَّا أنَّهُ يَحْوِي نِداءً مَنطقِيًّا بإِعادَةِ النَّظَرِ فِي اعْتِبارِ اللُّغةِ العَرَبيَّةِ وقَواعِدِها النَّحْويَّةِ جَسَدًا جَامِدًا لَا يَستَطِيعُ أنْ يَتحرَّكَ ويَتأقْلَمَ مَعَ مُتغيِّراتٍ باتَتْ مَفْروضَةً عَلَيْنا وَلَا نَملِكُ الحَيْدَ عَنهَا.‎

تحميل كتاب لتحيا اللغة العربية يسقط سيبويه

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ٢٠٠٤.

محتوى الكتاب

مقدمة الطبعة الثالثة مقدمة برج بابل هل هناك لُغة عالمية؟ رِسالة إلى حُرَّاس الضَّاد هل العربية لُغةٌ مُقدَّسة؟ المَسيحيُّون والعربية المُتنبِّي يَخاف من الإعراب شيزوفرينيا لغوية غاية اللغة ضد تَحنيط العربيَّة الاستثناء العربي قالوا عن الكِتاب

عن المؤلف

شريف الشوباشي: كاتِبٌ ومُفكِّرٌ مِصْريٌّ تَنْويرِي، لَهُ العَدِيدُ مِنَ المُؤلَّفات، تُرجِمَ بعْضُها إِلى الفَرنسيَّةِ والإِيطاليَّة. وُلِدَ شريف الشوباشي عامَ ١٩٤٦م، وحصَلَ عَلى لِيسانسِ الآدَاب، قِسْمِ اللُّغةِ الفَرنسيَّةِ عامَ ١٩٦٧م. عمِلَ مُحرِّرًا وصَحفِيًّا بعِدَّةِ جِهاتٍ ووَسائِلَ إِعْلاميَّة، مِثْل: مَجلَّةِ المُصوَّر، وتَولَّى رِئاسةَ تَحْريرِ مَجلَّةِ «أَخْبار اليُونِيسكو»، وشَغَلَ مَنْصِبَ مُدِيرِ مَكْتبِ الأَهْرامِ بباريس، ووَكِيلٍ أوَّلَ بوِزارةِ الثَّقافةِ المِصْريَّة، وأَمِينٍ عامٍّ لِاتِّحادِ كُتَّابِ أَفْريقيا وآسيَا وأَمريكا اللَّاتِينيَّة. صَدَرَ لَه العَدِيدُ مِنَ المُؤلَّفاتِ باللُّغةِ العَرَبيَّة، وتُرجِمَ عَملٌ واحِدٌ مِنْها إِلى الفَرنسيَّةِ وآخَرُ إِلى الإِيطاليَّة، بالإِضافةِ إِلى عِدَّةِ رِواياتٍ ومَسْرحيَّاتٍ ومَجْموعاتٍ قِصَصيَّة، مِنْها: «الشَّيْخ عَبْد الله» وهِيَ مَجْموعةُ قِصصٍ قَصِيرةٍ حُوِّلَتِ القِصَّةُ الأَساسيَّةُ بِها إِلى فِيلمٍ سِينمائيٍّ بعُنوانِ «بَطَل مِنَ الجَنُوب»، وَ«لَنْ تَسقُطَ أورشليم» مَسْرحيَّةٌ عُرِضَتْ عَلى المَسْرحِ القَوْمِي، و«نِهايَة التَّفكِير» دِراسةٌ فِكْريَّة، و«لِتَحْيا اللُّغَةُ العَرَبيَّة: يَسْقُط سِيبوَيْه»، و«ثَوْرة المَرْأة» دِراسَةٌ فِكْريَّة. حَصلَ الشوباشي عَلَى عِدَّةِ أَوْسمةٍ دَوْليَّةٍ رَفِيعة، مِنْها: وِسامُ الاسْتِحقاقِ الرَّسْمِيُّ الكَبِيرُ لجُمْهوريَّةِ إِيطاليا، ووِسامُ الفُنُونِ والآدَابِ برُتْبةِ ضَابِطٍ مِن جُمْهوريَّةِ فرنسا، ووِسامُ الاسْتِحقاقِ الخَاصُّ مِن جُمْهوريَّةِ روسيا الاتِّحادِيَّة‎.