Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الدين والنزعة الإنسانية

إخترنا لكم

مفهوم الشريعة: بين تسييس الإسلام وتحريرهوحدة الإنسانالفلسفة طريقة حياة : التدريبات الروحية من سقراط إلى فوكوالانتخاب الثقافيتحت شمس الفكرالنبوة: من علم العقائد إلى فلسفة التاريخ: محاولة في إعادة بناء العقائدنصوص حول القرآن: في السعي وراء القرآن الحيالإمام الشافعي وتأسيس الأيديولوجية الوسطيةهيجل والهيجليون الشبان: (قراءة جديدة)الأزهر وسؤال التجديدما وراء تأسيس الأصول: مساهمة في نزع أقنعة التقديسسلامة موسى وأزمة الضمير العربيلماذا ينفرد الإنسان بالثقافة؟: الثقافات البشرية: نشأتها وتنوعهاالاتجاه العقلي في التفسير: دراسة في قضية المجاز في القرآن عند المعتزلةالفلسفة التحليلية: مقدمة قصيرة جدًّامصطلحات الفلسفة الوجودية عند مارتن هايديجر: معجم ودراسةمن النص إلى الواقع: محاولة لإعادة بناء علم أصول الفقه (الجزء الأول): تكوين النصمستقبل الوسطية في الثقافة العربية الإسلاميةالفلسفة الإسلاميةالمنطق الصوري القديم بين الأصالة والتبعية: قضايا وإشكاليات
الدين والنزعة الإنسانية

الدين والنزعة الإنسانية

عبد الجبار الرفاعي

٨١,١٥٩ كلمة

«ولا سبيلَ إلى تجديد الفكر الديني، وتجاوز الإلهيات التقليدية، إلا بتوظيف المُعطيات الرَّاهنة للعلوم والمعارف البشرية في دراسة التراث الديني، والتوغُّل في مداراته، وغربلة مكوناته، وتفكيك عناصره، والحذر من الانخراطِ في رؤيته.»يُقدِّم لنا المفكر «عبد الجبار الرفاعي» في هذا الكتاب حلقةً جديدة من حلقات مشروعه الفكري الرامي إلى تحقيق رؤية جديدة لعلاقة الدين بالإنسانية والكرامة. يبدأ الكاتب بالإشارة إلى مفهوم «النزعة الإنسانية» الذي يدعو إلى الإنسانية الإيمانية، واحترام كرامة الإنسان وحقه في ممارسة التفكير النقدي، ثم يبني عَرْضَه عبْر طَرح العديد من التساؤلات المهمة حول حقيقة التدين ودوره في المجتمعات العربية الحديثة، ويناقش كيف يمكن للإنسان تجديدُ فهمه للدين، ليمتد هذا التجديد إلى توظيف المناهج والدراسات العلمية في التفاسير الدينية الحديثة. يقر الكاتب بحقيقة تأثر الإنسان والدين بالعوامل الزمانية والمكانية المتغيرة، مُؤكِّدًا على أن الدين ظاهرة ملازمة للوجود البشري، وغياب الدين يجعل الإنسانية مفرَّغةً من القيم الداعية إلى تحقيق السلام وتقبُّل الآخر بلا نزاعات تعصبية.

تحميل كتاب الدين والنزعة الإنسانية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ٢٠١٢.

محتوى الكتاب

مقدِّمة الطبعة الأولى مقدِّمة الطبعة الثانية مقدمة الطبعة الثالثة مقدمة الطبعة الرابعة سياحةٌ في عالَم المَعْنَى في الحاجة إلى إنسانية إيمانية الدِّينُ يمنح الإنسانَ معنى وجودِه المَرْجِعِيَّاتُ الكلاميَّة وأثرُها في الاستنباطِ الفقهيِّ اختزالُ الدِّين في الأيديولوجيا محمد عبده رؤية للإصلاح ومحمد إقبال رؤية للتجديد إسلاميَّةُ المعرِفَةِ أيديولوجيا وليستْ معرفةً جدل العَلاقة بين الاستبداد والعبوديَّة الطوعيَّة مفهومُ الدولة في مدرسة النجف من أين تشتقُّ الكراهيَةُ مفاهيمَها؟ إنقاذ النَّزعة الإنسانية في الدِّين فلسفة الدِّين ورِهانات الفكر الديني الإيمان والاعتقادُ تحديثُ المؤسَّسة الدينيَّة واكتشافُ المنطق الذَّاتي للموروث راهنُ الفِكْرِ الدِّينيِّ في إيران التحيُّز والتمركُز المعرفيُّ في الفكر الديني الإيرانيِّ المُعَاصِر

عن المؤلف

عبد الجبار الرفاعي: مفكر عراقي بارز، متخصص في الفلسفة وعلوم الدين، وأحد مؤسسي علم الكلام الجديد وفلسفة الدين. وُلد الدكتور «عبد الجبار الرفاعي» عام ١٩٥٤م بمحافظة ذي قار في العراق، وتخرَّج في المعهد الزراعي الفني عام ١٩٧٥م. جمع بين الدراسة الحديثة وبين دراسة الفلسفة وعلوم الدين في الحوزة العلمية «معاهد علوم الدين التقليدية» بالنجف وقُم، وحصل في الدراسة الجامعية على بكالوريوس المعارف الإسلامية بامتياز عام ١٩٨٨م، وعلى درجة الماجستير في علم الكلام عام ١٩٩٠م، وعلى الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية بامتياز عام ٢٠٠٥م، وعلى درجة الأستاذية عام ٢٠١٢م، وأشرف على عدد كبير من الأطروحات العلمية لدرجتي الماجستير والدكتوراه، وكُتِبَت ٢٥ أطروحة دكتوراه ورسالة ماجستير حتى سنة ٢٠٢٤م لدراسة مشروعه التجديدي. شغل «الرفاعي» عددًا من الوظائف البارزة؛ منها: رئيس تحرير مجلة قضايا إسلامية معاصرة المتخصصة في فلسفة الدين وعلم الكلام الجديد، منذ إصدارها سنة ١٩٩٧م، ورئيس مركز دراسات فلسفة الدين في بغداد، وهو عضو المجمع العلمي العراقي، وأستاذ دراسات عليا لفلسفة الدين وعلم الكلام الجديد وعلوم الدين في عدة جامعات. يُعدُّ «الرفاعي» صاحب مشروع في تجديد الفكر الديني؛ إذ يبدأ مشروعه بتجديد علم الكلام بوصفه نظرية المعرفة في الإسلام، ومنه تتوالد علوم الدين برأيه. وعلى امتداد أكثر من ثلاثين عامًا، كرَّس مُنجَزه لبناء أرضية معرفية لفلسفة الدين وعلم الكلام الجديد بالعربية، وبلغت مؤلفاته نحو ٥٢ كتابًا؛ ومن أبرزها: «مقدمة في علم الكلام الجديد»، و«مبادئ الفلسفة الإسلامية»، و«محاضرات في أصول الفقه»، و«الهرمنيوطيقا بوصفها منهجًا للتفسير عند أمين الخولي»، و«الدين والنزعة الإنسانية»، و«الدين والظمأ الأنطولوجي»، و«الدين والاغتراب الميتافيزيقي»، و«مقدمة في السؤال اللاهوتي الجديد»، و«الدين والكرامة الإنسانية»، و«مسرَّات القراءة ومخاض الكتابة: فصل في سيرة كاتب»، و«مفارقات وأضداد في توظيف الدين والتراث». نال «الرفاعي» العديد من الجوائز؛ من أبرزها: «الجائزة الأولى للبطريركية الكلدانية لأفضل الأعمال الفكرية» عام ٢٠٢٠م، و«الجائزة الأولى للإنجاز الثقافي والتفاهم الدولي» في الدوحة عام ٢٠١٧م، و«الدرع الذهبية للحركة الثقافية» بأنطلياس في لبنان، وغير ذلك من الجوائز الرفيعة.