Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مغالطات لغوية: الطريق الثالث إلى فصحى جديدة

إخترنا لكم

ميزان الذهب في صناعة شعر العربتعلَّم لغة جديدة بسرعة وسهولةالحروف اللاتينية لكتابة العربيةثنائيو اللغةالكافي في اللغةإحياء النحوتَذْكِرَةُ الكاتباللغة الشاعرةالترقيم وعلاماته في اللغة العربيةاللغة العربية كائن حي
مغالطات لغوية: الطريق الثالث إلى فصحى جديدة

مغالطات لغوية: الطريق الثالث إلى فصحى جديدة

عادل مصطفى

٧٦,٢١٩ كلمة

«بِإِهَابِ كُلِّ مُجدِّدٍ كَبيرٍ كِلاسِيكيٌّ كَبيرٌ، وفي طَيِّ كُلِّ تَجديدٍ شَيءٌ مِنَ الإِحْياء! وإنَّ جِيلًا نَسِيَ ماضِيَهُ لَهُوَ جِيلٌ شائِخٌ لا مُستقبَلَ لَه.» عَلَى إِثْرِ تَعَرُّضِ اللُّغةِ العَرَبِيةِ لِمَا تَتَعَرَّضُ لَهُ سَائِرُ اللُّغَات، بَلْ سَائِرُ المَوجُوداتِ، مِن أَمراضٍ وعِلَل، باتَ عَلى أَهْلِها نَفْضُ غُبارِ الزَّمانِ عَنها، والكَشفُ عَن مَوَاطِنِ الإِحْياءِ فِيها، وإِعادَةُ قِراءَةِ المَشْهَدِ اللُّغَوِيِّ مَا قَبْلَ مَرْحلَةِ التَّقْعِيد؛ لِتَقُومَ اللُّغَةُ بِوَظِيفَتِها الكُبرَى نَحْوَ أَبْنائِها، والنَّاطِقِينَ بِها. ونَحْوَ استِكشافِ طَرِيقٍ ثالِثٍ لِفُصْحَى عَرَبِيةٍ سائِغة، تَصْلُحُ لِزَمَانٍ أَضْحَتْ فِيهِ «العَرَبِيةُ» مُقَيَّدةً بِدِيكتاتُوريَّةِ زَمَانٍ وَلَّى تَارَةً، ودِيكتاتُوريَّةِ مَكانٍ تَجاوَزَتْهُ اللُّغَةُ تَارَةً أُخرَى؛ يَسْعَى الدكتور «عادل مصطفى» لِتَأْطِيرِ مَنْهجٍ جَدِيدٍ لِلتَّعامُلِ معَ لُغَتِنا، هُو بِمَثابةِ مُراجَعةٍ شامِلةٍ لِفِقْهِ اللُّغةِ العَرَبِية، تَتَنَاوَلُ قِصَّتَها مِن مَبْدَئِها إلى مُنْتَهاها.

تحميل كتاب مغالطات لغوية: الطريق الثالث إلى فصحى جديدة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ٢٠١٠.

محتوى الكتاب

الإهداء كَلمة مُقدِّمة جمع المادة اللغوية الخلط بين مستوى الشعر ومستوى النثر نشأة اللغة توقيفٌ أم اصطلاح طبيعة اللغة اللغة والمنطق التَّغيُّر اللُّغوي ازدواجيتنا اللغوية «العامية والفصحى» تعريب العلم مزايا العربية ضرورة الإصلاح تذييل من مراجع الكتاب ومصادره

عن المؤلف

عادل مصطفى: كاتبٌ وفيلسوفٌ مصري، انصبَّ اهتمامُه الفكري على الفلسفة كتابةً وترجمةً، له حوالي ثلاثين كتابًا في فروعٍ متنوِّعةٍ من العِلم. وُلِد «عادل مصطفى محمد حسن» في القاهرة في نوفمبر ١٩٥١م. حَصَلَ على بكالوريوس الطب والجراحة من كلية الطب جامعة القاهرة في يونيو ١٩٧٥م، وعلى درجة الليسانس الممتازة من قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة القاهرة في مايو ١٩٧٩م، وبذلك أُتِيحَ له أن يتلقَّى الفلسفةَ على النحو الذي كان يُحبِّذه الدكتور فؤاد زكريا؛ أيْ أن تكون الفلسفةُ دراسةً عُليا يَشرَعُ فيها الطالبُ على نُضْجٍ، بعدَ أن يكونَ قد أتمَّ دراسةَ فرعٍ مَعرفيٍّ آخَر. وفي قسمِ الفلسفةِ تَتَلْمَذَ على يدِ جيلٍ من كِبار الأساتذة، مثل: الدكتور توفيق الطويل، والدكتور يحيى هويدي، والدكتورة أميرة مطر، والدكتور حسن حنفي، والدكتور عاطف العراقي، والدكتور عبد الغفار مكاوي، والدكتور أبو الوفا التفتازاني، والدكتور محمد مهران. حصل على درجة الماجستير في الطب النفسي وطب المخ والأعصاب من كلية الطب جامعة القاهرة. شارَكَ في الثمانينيات في تحرير مَجلةِ «الإنسان والتطور» التي كانت تَصدُر عن دارِ المقطم للصحةِ النفسيَّة. قدَّمَ للمكتبةِ العربيةِ ثلاثين كتابًا، تأليفًا وترجمةً، منها: «المغالطات المنطقية»، و«المغالطات اللغوية»، و«دلالة الشكل»، و«الفن». حازَ على جائزةِ أندريه لالاند في الفلسفة، وجائزة الدولة التشجيعية في الفلسفة لعام ٢٠٠٥م، ودِرْع الإبداعِ عن مُجمَلِ أعمالِه من السفارةِ المصريةِ بالكويت عامَ ٢٠١٦م.