Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

فصول من الفلسفة الصينية: مع النص الكامل لكتاب الحوار لكونفوشيوس وكتاب منشيوس

إخترنا لكم

مفهوم الشريعة: بين تسييس الإسلام وتحريرهوحدة الإنسانالفلسفة طريقة حياة : التدريبات الروحية من سقراط إلى فوكوالانتخاب الثقافيتحت شمس الفكرالنبوة: من علم العقائد إلى فلسفة التاريخ: محاولة في إعادة بناء العقائدنصوص حول القرآن: في السعي وراء القرآن الحيالإمام الشافعي وتأسيس الأيديولوجية الوسطيةهيجل والهيجليون الشبان: (قراءة جديدة)الأزهر وسؤال التجديدما وراء تأسيس الأصول: مساهمة في نزع أقنعة التقديسسلامة موسى وأزمة الضمير العربيلماذا ينفرد الإنسان بالثقافة؟: الثقافات البشرية: نشأتها وتنوعهاالاتجاه العقلي في التفسير: دراسة في قضية المجاز في القرآن عند المعتزلةالفلسفة التحليلية: مقدمة قصيرة جدًّامصطلحات الفلسفة الوجودية عند مارتن هايديجر: معجم ودراسةمن النص إلى الواقع: محاولة لإعادة بناء علم أصول الفقه (الجزء الأول): تكوين النصمستقبل الوسطية في الثقافة العربية الإسلاميةالفلسفة الإسلاميةالمنطق الصوري القديم بين الأصالة والتبعية: قضايا وإشكاليات
فصول من الفلسفة الصينية: مع النص الكامل لكتاب الحوار لكونفوشيوس وكتاب منشيوس

فصول من الفلسفة الصينية: مع النص الكامل لكتاب الحوار لكونفوشيوس وكتاب منشيوس

فراس السواح

٩٥,١٤٥ كلمة

«قال كونفوشيوس: إذا كان المسئولون في الدولة يُقدِّرون قواعدَ الأدب والمعامَلات، فإن الرَّعِية لن تُبدي لبعضها قلةَ الاحترام. وإذا اتَّصف المسئولون بالعدل والنَّزاهة، فإن الرَّعِية ستَقتدي بهم. وإذا اتَّصفوا بالأمانة، مالت إليهم عواطفُ الرَّعِية. إذا كانت هذه طريقتَهم في الحُكم، فإن الناس سوف تَتوافد إلى مَملكتهم وهم يحملون أطفالَهم على ظهورهم.»قامت الفلسفة الصينية بالدور الذي قام به الدِّين في الثقافات الأوروبية والشرق أوسطية؛ فمثَّلت النصَّ المقدَّس للشعب الصيني الذي يَنهل منه تعاليمَه، ويَغرسها في نفوس أطفاله منذ نعومة أظافرهم. وقد تَشكَّلت هذه الفلسفة من ثلاثِ فلسفاتٍ رئيسية هي: فلسفة «لاو تسو»، وفلسفة «كونفوشيوس»، وفلسفة «منشيوس». وفي هذا الكتاب يُقدِّم المفكِّر الكبير «فِراس السوَّاح» في الجزء الأول منه، دراسةً عن الفلسفةِ الصينية عامة، وطبيعتِها، وتاريخها، ومَدارسها، كما يَتحدَّث عن كُلٍّ من «لاو تسو» من حيث كونه المعلِّمَ الأول للفلسفة الصينية، فيتناول سِيرته وأفكاره؛ و«كونفوشيوس» فيتناول حياته وفِكره وفلسفته ومكانته في الثقافة الصينية؛ وتلميذِه «منشيوس» الذي يُعَد المعلِّم الثاني للكونفوشية؛ كما يقدِّم فلسفة «مو تزو» وهي فلسفةٌ ناقدة للكونفوشية. أمَّا الجزء الثاني فيُقدِّم فيه ترجمةً لكتاب «الحوار» ﻟ «كونفوشيوس»، وكتاب «منشيوس»، اللذَين تَضمَّنا التعاليمَ الأساسية للفلسفة الصينية.

تحميل كتاب فصول من الفلسفة الصينية: مع النص الكامل لكتاب الحوار لكونفوشيوس وكتاب منشيوس

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ٢٠١٨.

محتوى الكتاب

الكتب الإلكترونية، هِبة العصر مقدمة لطبعة الأعمال غير الكاملة فاتحة إطلالةٌ على الفلسفة الصينية كونفوشيوس مو تزو، ونقد الكونفوشية منشيوس لاو تسو، المعلِّم الأول الباب الأول الباب الثاني الباب الثالث الباب الرابع الباب الخامس الباب السادس الباب السابع الباب الثامن الباب التاسع الباب العاشر الباب الحادي عشر الباب الثاني عشر الباب الثالث عشر الباب الرابع عشر الباب الخامس عشر الباب السادس عشر الباب السابع عشر الباب الثامن عشر الباب التاسع عشر الباب العشرون الباب الأول: هوي ملك ليانغ «١» الباب الثاني: هوي ملك ليانغ «٢» الباب الثالث: قونغ صُن تشو «٢» الباب الرابع: قونغ صُن تشو «٢» الباب الخامس الباب السادس: الأمير وِن حاكم تينغ «٢» الباب السابع: لي لو الباب الثامن: لي لو «٢» الباب التاسع: وان جانغ «١» الباب العاشر: وان جانغ «٢» الباب الحادي عشر: كاو تسو الباب الثاني عشر: قاو تسو الباب الثالث عشر: تشِن شِن «١» الباب الرابع عشر: تشِن شن «٢» المراجع

عن المؤلف

فراس السواح: مفكِّرٌ لامع في سماء ميثولوجيا الشرق، ومؤرِّخٌ بارز في تاريخ الأديان، وفيلسوفٌ مُغامِر، وأحد أبرز المفكِّرين العرب الذين أبحروا خارج النَّسَق الديني النمطي، وقدَّم رؤيةً مُغايِرة عما هو سائدٌ من أفكار عقائدية. وُلِد في حمص عام ١٩٤١م لعائلةٍ حموية أزهرية، وعاش في فضاءٍ تنويري أتاح له أن يختار طريقَه بنفسه؛ فوالده الكاتب والصحفي «أحمد السواح»، رئيس تحرير جريدة «الفجر» السورية، وجَدُّه «نورس السواح» الذي كان شيخًا أزهريًّا درس علومَ الدين بالجامع الأزهر. درس «فراس» الاقتصادَ في جامعة دمشق، وتخرَّجَ منها عام ١٩٦٥م، ثم انتسب إلى قسم الفلسفة، ولكنه لم يُكمِل دراستَه فيه. استهوَته الميثولوجيا وتاريخ الأديان باكرًا، فكتب في الصحف والمجلات السورية منذ عام ١٩٥٨م، ونشر أبحاثَه الأولى في الآداب اللبنانية عام ١٩٦٠م. وفي عام ١٩٧٦م أصدَر كتابه التأسيسي والرصين «مُغامَرة العقل الأولى»، وأصدر عام ١٩٨٥م كتابَه الشهير «لغز عشتار: الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة». ومنذ عام ١٩٨٦م تفرَّغ لدراسة التاريخ والأركيولوجيا والميثولوجيا وتاريخ الأديان بشكلٍ مستقل، فصدرت له الكثير من الكتب، مثل: «كنوز الأعماق: قراءة في مَلْحمة جلجامش»، و«تاريخ أورشليم»، و«مدخل إلى نصوص الشرق القديم»، و«موسوعة تاريخ الأديان»، و«الوجه الآخَر للمسيح»، و«الإنجيل برواية القرآن»، و«طريق إخوان الصفاء»، و«ألغاز الإنجيل»، و«القصص القرآني ومتوازياته التوراتية». وأصدَر في بكين بالتعاوُن مع الدكتور «تشاو تشنج كو» كتابًا باللغتَين الصينية والعربية عن الحكيم الصيني «لاو تسو». كما ساهَمَ بكتابَين باللغة الإنجليزية صدرا في بريطانيا، هما: «أورشليم بين التوراة والتاريخ»، و«جدليات إسرائيل القديمة وبناء الدولة في فلسطين». كرَّمه الحزب الشيوعي السوري، والحزب السوري القومي الاجتماعي، والجمعية التاريخية السورية، وأمانة عمان. يعمل حاليًّا أستاذًا في تاريخ أديان الشرق الأوسط بجامعة بكين للدراسات الأجنبية.