Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

دراسات في الشعر في عصر الأيوبيين

إخترنا لكم

برنارد شوأرواح شاردةأدباء العرب في الأعصر العباسيةالأدب الإنجليزي الحديثالبُعد النفسي في الشعر الفصيح والعامي: قراءة في الظواهر والأسبابكما الأحلام: علم النفس في القصص الخياليةفي فلسفة النقدالملكة بلقيسأمانة الحبأناشيد الرعاةزينب: نفحات من شعر الغناءحُب ابن أبي ربيعة وشعرهشرح ديوان المتنبيهكذا تكلم نصر أبو زيد (الجزء الثاني): المثقف بين السلطة وخطاب التحريمالفن الروائيللشمس سبعة ألوان: قراءة في تجربة أدبيةهرمنيوطيقا: صخور إدوار الخراط السماويةالنقد المنهجي عند العرب: ومنهج البحث في الأدب واللغةالأدب الأمريكي ١٩١٠–١٩٦٠بناء الثقافات: مقالات في الترجمة الأدبية
دراسات في الشعر في عصر الأيوبيين

دراسات في الشعر في عصر الأيوبيين

محمد كامل حسين

٥٢,٢٨٦ كلمة

يمكن القول بأن الشعر العربي في العصر الأيوبي اتَّسم بالتجدد والحيوية وتعدُّد الأغراض؛ ربما لما شهِدَتْه تلك الفترة من تاريخ مصر من تغيرات سياسية وثقافية واجتماعية كبرى نتجت عن إسقاط دولة الفاطميين على يد «صلاح الدين الأيوبي»، وكذلك ما قام به حكام «بني أيوب» من جهود حثيثة لإعادة المصريين لمذهب أهل السٌّنَّة، بعد أن أَدْخَلَ عليهم الفاطميون التشيع، كما تعالت دعوات توحيد بلاد المسلمين أمام الصليبيين وهجماتهم، فظهرت القصائد التي تُعَبِّر عن هذه الدعوات، وتحتفي بترك التشيع، كما مال الشعراء للاتصال بالوزراء ورؤساء الدواوين، واتصلوا أيضًا بالشعب بعد أن كان الشعر قاصرًا على مدح الملوك وتمجيد أفعالهم، فكان شعرهم معبرًا عن تفاصيل تلك الفترة، بحيث يمكن اعتباره أَحَدَ الوثائق التاريخية الهامة التي يُعْتَدُّ بها في دراسة الأحداث آنذاك.

تحميل كتاب دراسات في الشعر في عصر الأيوبيين

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٥٧.

محتوى الكتاب

مقدمة الشعر وسقوط الدولة الفاطمية الشعر والتشيع في مصر بعد الفاطميين بين التشيع وأدب الصوفية بمصر الشعر والقومية الإسلامية الشعر والحشيشة الموشحات المصرية فنون الشعر مدارِس الشعر خاتمة

عن المؤلف

محمد كامل حسين: باحثٌ وأديبٌ مصري، اهتمَّ بالأدبِ العربيِّ وتدرَّجَ في الوظائفِ الأكاديميةِ حتَّى شغلَ منصبَ أستاذِ الأدبِ في جامعةِ فؤاد الأول (جامعة القاهِرة الآن). كانَ لهُ اهتمامٌ خاصٌّ بتاريخِ الشيعة، ولا سيَّما طائفةُ الإسماعيلية، فنالتْ أخبارُهم وعقائدُهم قدرًا كبيرًا من اهتمامِه. وللمؤلِّفِ العديدُ مِنَ الكتُبِ بلغَتْ سبعةً وعِشرينَ كِتابًا؛ منها: «أدب مِصرَ الإسلاميَّة»، و«أدب مِصرَ الفاطميَّة»، و«طائِفة الدروز: تارِيخها وعقائِدها»، و«في الأدبِ المَسْرحي». تُوفِّيَ محمد كامل حسين عامَ ١٩٦١م مُخلِّفًا وراءَه إرثًا ثقافيًّا أبقَى اسمَهُ حيًّا حتَّى بعدَ وفاتِه.