Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

أرواح شاردة

إخترنا لكم

برنارد شوأرواح شاردةأدباء العرب في الأعصر العباسيةالأدب الإنجليزي الحديثالبُعد النفسي في الشعر الفصيح والعامي: قراءة في الظواهر والأسبابكما الأحلام: علم النفس في القصص الخياليةفي فلسفة النقدالملكة بلقيسأمانة الحبأناشيد الرعاةزينب: نفحات من شعر الغناءحُب ابن أبي ربيعة وشعرهشرح ديوان المتنبيهكذا تكلم نصر أبو زيد (الجزء الثاني): المثقف بين السلطة وخطاب التحريمالفن الروائيللشمس سبعة ألوان: قراءة في تجربة أدبيةهرمنيوطيقا: صخور إدوار الخراط السماويةالنقد المنهجي عند العرب: ومنهج البحث في الأدب واللغةالأدب الأمريكي ١٩١٠–١٩٦٠بناء الثقافات: مقالات في الترجمة الأدبية
أرواح شاردة

أرواح شاردة

علي محمود طه

١٧,٧٥٠ كلمة

«أرواح شاردة» كتاب لعلي محمود طه جمع فيه بين صنوف أدبية مختلفة، فجاء في مقدمته بدراسات أدبية عن أدباء غربيين، ثم انتقل في أوسطه إلى صنف آخر من صنوف الأدب، وهي القصائد المترجمة، و ذيّل عمله هذا ببعض الذكريات والتجارب الشخصية والانطباعات الذاتية عن زياراته الأوروبية المتعددة، والجامع بين متباينات هذه الصنوف الأدبية هي الرؤية الرومانسية الواضحة لمؤلف الكتاب.

تحميل كتاب أرواح شاردة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٢.

محتوى الكتاب

إهداء پُولْ ڤيرلين شَارْل بُودْلير في الأدب الإنجليزي الحديث القُبَّرَةُ الشَّاعرُ وكتابه عَوْدَة الملَّاح أغنية القطيع بيتُ الرَّاعي الليلة الأولى في ميدان إسِدْرَا يومٌ في ڤِرْسَاي فتاةُ بِرْنْ باريس من مراجع الكتاب

عن المؤلف

علي محمود طه: أحد كبار الشعراء العرب في العصر الحديث، وعلم من أعلام التيار الرومانسي في الشعر، وأحد أعضاء مدرسة أبولو الشعرية. ولد علي محمود طه عام ١٩٠١م بمدينة المنصورة، وقضى معظم شبابه فيها، وهو ينتمي إلى أسرة من الطبقة المتوسطة، بدأ رحلته التعليمية بالالتحاق بالكتَّاب كغيره من أبناء جيله، ثم انتقل إلى مدرسة الفنون والصناعات التطبيقية، وتخرج فيها مهندسًا معماريًّا عام ١٩٢٤م ليعمل مهندسًا في الحكومة لسنوات طويلة، إلى أن تيسر له بعد ذلك الاتصال ببعض الساسة والالتحاق بمجلس النواب. عاش علي طه حياة رغدة لينة، استمتع فيها بلذات الحياة، فكان كثير الأسفار، حيث زار عددًا من البلدان الأوروبية، فتفتحت آفاقه الشعرية، وفاض وجدانه، وعند زيارته لمدينة البندقية نظم قصيدة «أغنية الجندول» التي حققت له شهرة واسعة، وغناها المطرب الكبير محمد عبد الوهاب، ولقب بعدها ﺑ «شاعر الجندول». وقد احتل طه مكانة مرموقة في الأوساط الشعرية في أربعينيات القرن الماضي، وذلك عقب صدور ديوانه الأول «الملاح التائه» الذي تبين فيه تأثره الواضح بالشعراء الرومانسيين الفرنسيين خاصة لامارتين. وقد توالت بعد ذلك دواوين طه، فأصدر «أرواح وأشباح» و«شرق وغرب» و«زهرة وخمر» وغيرها. ينتمي علي محمود طه إلى مدرسة أبولو الشعرية التي أسسها الشاعر أحمد زكي أبو شادي، وكان من أبرز رواد تلك المدرسة: إبراهيم ناجي، وعلي العناني، وكامل كيلاني، وجميلة العلايلي. ويتميز شعر طه بفكرة الفردية الرومانسية التي تفترض توافر الموارد المادية ليتحرر الإنسان من الضغوط البيولوجية السيكولوجية الناجمة عن الحرمان المادي، ويتفرغ للتأمل في ذاته وفي الوجود؛ لأن أداة الرومانسية الأولى هي الخيال، والخيال يحتاج من الإنسان قدرًا من الانسحاب من العالم المادي، وهذا كله يفسر اتجاه محمود طه للإعلاء من القيم الجمالية، وإنشاد الشعر من أجل الإنسان والحرية والسلام. توفي علي محمود طه عام ١٩٤٩م وهو لم يزل شابًّا، حيث لم يمهله المرض كثيرًا، وهو في قمة عطائه الشعري.