Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

أدباء العرب في الأعصر العباسية

إخترنا لكم

برنارد شوأرواح شاردةأدباء العرب في الأعصر العباسيةالأدب الإنجليزي الحديثالبُعد النفسي في الشعر الفصيح والعامي: قراءة في الظواهر والأسبابكما الأحلام: علم النفس في القصص الخياليةفي فلسفة النقدالملكة بلقيسأمانة الحبأناشيد الرعاةزينب: نفحات من شعر الغناءحُب ابن أبي ربيعة وشعرهشرح ديوان المتنبيهكذا تكلم نصر أبو زيد (الجزء الثاني): المثقف بين السلطة وخطاب التحريمالفن الروائيللشمس سبعة ألوان: قراءة في تجربة أدبيةهرمنيوطيقا: صخور إدوار الخراط السماويةالنقد المنهجي عند العرب: ومنهج البحث في الأدب واللغةالأدب الأمريكي ١٩١٠–١٩٦٠بناء الثقافات: مقالات في الترجمة الأدبية
أدباء العرب في الأعصر العباسية

أدباء العرب في الأعصر العباسية

بطرس البستاني

٨٨,٨٠٥ كلمة

مرَّت الدولةُ العباسيةُ بأحداثٍ جسامٍ أتاحت لها تنوع الإنتاج الأدبي؛ فقد مثَّل الأدبُ العباسيُّ انعكاسًا للواقع السياسيِّ والاجتماعيِّ والديني؛ حيث طالب العلويون بالخلافة، فانبرى عدد من الشعراء لتأييدهم مثل «دعبل الخزاعي»، كما أثَّرت الحياة الاجتماعيَّة في التوجهات الأدبيَّة، فظهرت «الشعوبيَّة» كتعبيرٍ محليٍّ عن الثقافات الفرعية، وهو ما أثرى الحياة الأدبية. ويشتمل هذا الكتاب على خصائص أدب العباسيين وعلومهم، وميزات شعرائهم وكتَّابهم، مع استفاضة في نقد وتحليل بعض النصوص، وما ارتبط بها من أبعاد اجتماعيَّة وسياسيَّة وثقافيَّة، وتنبع هذه الاستفاضة — كما يرى المؤلف — من أن عصر حضارة العرب لم يُتَح له بعدُ البحثُ الشامل والدقيق الذي يُجلِّي حقائقه، ويكشف عن كنوزه، ويسبر أغواره. ويُلاحَظ تجنُّب المؤلِّف الخلطَ بين الأدب العباسيِّ والأدب الأندلسي، حيث إن لكلٍّ منهما برأيه عوامله وعوالمه المؤثرة؛ مما يجعله مستقلًّا استقلالًا نسبيًّا عن الآخر.

تحميل كتاب أدباء العرب في الأعصر العباسية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٠.

محتوى الكتاب

مقدمة لمحة تاريخية الشعراء المولدون الكتاب المولدون لمحة تاريخية الشعراء المولدون الكُتَّاب المولَّدون لمحة تاريخية الشعراء المولدون الكتاب المولدون لمحة تاريخية الشعراء المولدون الكتاب المولدون

عن المؤلف

بطرس البستاني: هو أديب ومؤرخ موسوعي لبناني، كان يلقب ﺑ «المعلم بطرس»، وهو من أوائل من نادَوْا بتعليم المرأة، وأول من ألَّف قاموسًا عربيًّا عصريًّا مطوَّلًا، ويُعَدُّ قطبًا من أقطاب النهضة العربية الحديثة. وُلِدَ بطرس البستاني في قرية الدِّبِّيَّة من مناطق الشوف في لبنان عام ١٨١٩م لأسرة مارونية، التحق بمدرسة «عين ورقة»، وتعلَّم بها العديد من اللغات كالسريانية واللاتينية والإيطالية، إلى جانب دراسته لعدة تخصصات معرفية كالفلسفة واللاهوت، والشرع الكنسي. ذهب البستاني عام ١٨٤٠م إلى بيروت، وهناك اتصل بالمبعوثين الأمريكيين، حيث كان يُعلِّمهم العربية، ويُعَرِّب الكتب لهم، كما كان يقوم بإدارة مطابعهم، وفي عام ١٨٦٠م عُيِّن أستاذًا بمدرسة «عبية»، ثم انتقل بعدها للعمل مترجمًا للقنصلية الأمريكية في بيروت. كان لبطرس البستاني نشاط كبير في المجال العام، حيث أنشأ جريدة «نفير سورية»، وهي أول جريدة وطنية تهدف إلى توعية الشعب، كما أسس أول مدرسة وطنية قصدها الطلاب من مختلف الطوائف والمناطق اللبنانية. كان البستاني موسوعيَّ المعرفة؛ حيث ترجم وألَّف في العديد من الحقول كاللغة والحساب والنحو والصرف والأدب، وللبستاني الكثير من الخطب والمقالات والمحاضرات التي دُوِّنَتْ في الجرائد والمجلات والكتب. لكن تُعَدُّ «دائرة المعارف» — التي عرَّفها بأنها قاموسٌ عامٌّ لكل فن ومطلب — عمله الأبرز، وقد نُشرت في أحد عشر مجلدًا، صدر منها ستة في حياته، أما الخمسة الأخرى فتعاون في إصدارها كل من ابنه «سليم» ونسيبه «سليمان». توفي بطرس البستاني عام ١٨٨٣م، بعد أن ترك إرثًا معرِفيًّا ضخمًا، وذرية أكملت طريق العلم بعده.