Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

المعلقات العشر وأخبار شعرائها

إخترنا لكم

برنارد شوأرواح شاردةأدباء العرب في الأعصر العباسيةالأدب الإنجليزي الحديثالبُعد النفسي في الشعر الفصيح والعامي: قراءة في الظواهر والأسبابكما الأحلام: علم النفس في القصص الخياليةفي فلسفة النقدالملكة بلقيسأمانة الحبأناشيد الرعاةزينب: نفحات من شعر الغناءحُب ابن أبي ربيعة وشعرهشرح ديوان المتنبيهكذا تكلم نصر أبو زيد (الجزء الثاني): المثقف بين السلطة وخطاب التحريمالفن الروائيللشمس سبعة ألوان: قراءة في تجربة أدبيةهرمنيوطيقا: صخور إدوار الخراط السماويةالنقد المنهجي عند العرب: ومنهج البحث في الأدب واللغةالأدب الأمريكي ١٩١٠–١٩٦٠بناء الثقافات: مقالات في الترجمة الأدبية
المعلقات العشر وأخبار شعرائها

المعلقات العشر وأخبار شعرائها

أحمد بن الأمين الشنقيطي

٣٨,٢٧٨ كلمة

المُعلَّقاتُ؛ قصائدُ العربِ النفيسةُ التي بَلغَتِ الذُّروةَ في عصرِها وذاعَتْ شُهرتُها، حتى علَّقَها النَّاسُ على أستارِ الكعبةِ قبلَ الإسلام، وزَخَرَتْ أبياتُها بِجَميلِ البيان، وروائعِ الصُّورِ والخيال، وتنوَّعَتْ أغراضُها، ونَضِجَتْ لُغتُها وتَراكيبُها. عَنِ المُعلَّقاتِ العَشْرِ يُحدِّثُنا «أحمد بن الأمين الشنقيطي» مؤلِّفُ الكتابِ الذي بينَ أيدِينا، مُستعرِضًا مُتونَها، مُبيِّنًا رُواتِها واختلافَهم في روايتِها، ومُعلِّقًا على بعضِ أبياتِها، شارِحًا غريبَ ألفاظِها وتعبيراتِها. ويَسبِقُ ذلك عَرضٌ وافٍ لشُعراءِ المُعلَّقاتِ العَشْر، يَشتملُ على أسمائِهم وأنسابِهم، طبقاتِهم ومكاناتِهم الشِّعْرية، أخبارِهم ونَوادرِهم، أحوالِهم مَعَ الشِّعرِ وشياطينِ الشِّعرِ الذين اقتَرنُوا بِهِم وأَوحَوْا إليهِمْ تلكَ القصائدَ ذاتَ السِّحرِ الآخِذِ بالألباب.

تحميل كتاب المعلقات العشر وأخبار شعرائها

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٣٤.

محتوى الكتاب

امرؤ القيس طرفة بن العبد زهير بن أبي سلمى لبيد بن ربيعة عمرو بن كلثوم عنترة بن شداد الحارث بن حلزة الأعشى ميمون ترجمة النابغة الذبياني عبيد بن الأبرص المعلقات أو القصائد العشر الطوال

عن المؤلف

أحمد بن الأمين الشنقيطي: شاعرٌ وأديبٌ موريتاني، ماهِرٌ في علوم اللغة العربية وآدابها، يُعَدُّ عَلَمًا من أعلام النهضة الحديثة، ونابغةً من نوابغ عصره في الحفظ والضبط، تعدَّدتْ مؤلَّفاته وشروحاته خلالَ رحلةِ عُمره القصيرة. وُلِد «أحمد بن الأمين بن محمد الأمين بن عثمان العلوي الشِّنْقِيطي» جنوبيَّ شنقيط (موريتانيا) سنة ١٨٧٢م، ودرَسَ في أعوامه الأولى القرآنَ الكريم ومبادئَ العلوم الإسلامية والعربية، وتتلمذ على علماء وأدباء بلده، وأظهَرَ في وقتٍ مُبكِّر مَيلًا إلى حفظ الشِّعْر وقَرْضه. وقد حَدَاه طموحُه ونَهَمُه للمعرفة إلى التَّرحال في أنحاءِ وطنه وخارجه؛ فبدأ سنة ١٨٩٧م رحلةً علميةً زار فيها مُدنَ المغرب العربي: تكانت، ومكناس، والسمارة، وفاس، ثم زاوية الشيخ ماء العينين، وذهب عقب ذلك إلى الحج، فالتقى علماءَ مكة والمدينة وأدباءَهما وأخذ عنهم، ثم زار البُلْدان الإسلامية في روسيا القيصرية، ثم بلاد الأناضول، فزار المعاهدَ العِلمية والمكتبات النفيسة في الآستانة وإزمير، وذهب كذلك إلى سوريا فالتقى أَفاضِلَها وعلماءَها، وأخيرًا ألقى عصا التَّرحال في مصر سنة ١٩٠٢م، وأكبَّ هناك على الدَّرْس والتصنيف والتحقيق. كان الشنقيطي زاهدًا متقشِّفًّا لم يتزوَّج قَطُّ، ولم يكتب في أيٍّ من مؤلَّفاته شيئًا عن نفسه؛ ممَّا أحاط شخصيتَه ببعض الغموض. ولعلَّ أشهرَ مؤلَّفاته وأهمَّها على الإطلاق كتابُه «الوسيط في تراجم أدباء شنقيط»، الذي يُعَد أولَ وثيقةٍ تناولَتْ شُعراءَ موريتانيا وتاريخَها وآدابَها، وعاداتِها الاجتماعيةَ والثقافية. وله أيضًا: «الدُّرَر اللوامع على هَمْع الهوامع شرح جَمْع الجوامع»، و«الدُّرَر في منع عمر»، و«طهارة العرب»، و«المُعلَّقات العَشْر وأخبار شُعرائها». وكذلك عددٌ من الكتب التي قام بشرحها وتحقيقها، منها: «ليس في كلام العرب» لابن خالويه، و«الإعلام بمثلث الكلام» و«تحفة المودود في المقصور والممدود» لابن مالك، و«الأضداد في اللغة» لابن الأنباري، ودواوين «طَرَفة» و«الشمَّاخ» و«الحُطَيْئة»، فضلًا عن عددٍ من المخطوطات، والقصائد التي لم يُعْنَ بجمعها في ديوانٍ خاصٍّ به. وفي عام ١٩١٣م، لفَظَ أحمد بن الأمين الشنقيطي أنفاسَه الأخيرة بالقاهرة، عن عُمرٍ ناهَزَ واحدًا وأربعين عامًا، بعدما أتحَفَ المكتبةَ العربية بآثارِه ومؤلَّفاته العديدة القَيِّمة.