Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مذكرات الولد الشقي

إخترنا لكم

سيرة الفاتحالأمير عمر طوسون: حياته – آثاره – أعمالهسعد في حياته الخاصةجمال الدين الأفغاني : ذكريات وأحاديثفيصل الأول: رحلات وتاريخالزعيم الثائر أحمد عرابيأعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديثرفاعة الطهطاوي: زعيم النهضة الفكرية في عصر محمد عليسجن العمرمذكرات طفلة اسمها سعادواحات مصرية: سيرة ذاتية: الجزء الثالثحماري الفيلسوفالجيل الرائع: وقائع حياة بين الكتب والفنالولد الشقيحكايات الواحات: سيرة ذاتية: الجزء الرابعمذكرات الولد الشقيتشارلز داروين: حياته وخطاباته (الجزء الثاني)ألبير كامو: مقدمة قصيرة جدًّاجمال الدين الأفغاني: المئوية الأولى ١٨٩٧–١٩٩٧واحات الغربة: سيرة ذاتية: الجزء الثاني
مذكرات الولد الشقي

مذكرات الولد الشقي

محمود السعدني

٢٨,٧٣٥ كلمة

«وعلى هذه الصفحات ستقرأ ما يسمِّيه البعض «قِصة حياتي»، ولكني أسمِّيها «أخطاء حياتي»، ولقد كانت حياتي سلسلةً من الأخطاء المتَّصلة، استفدتُ من بعضها، وأرجو أن يستفيد القرَّاء من البعض الآخَر! وعلى هذه الصفحات ستقرأ قصصَ ملوك، وقصصَ «صيَّاع»، وقصصَ أبطالٍ في ثيابِ رَعاع، وقصصَ رَعاعٍ لهم حركاتُ الأبطال!»على الرغم من السنين الطويلة التي نعيشها، فإن للطفولة سِحرًا أخَّاذًا، ولذكرياتها مذاقًا خاصًّا؛ ففيها عشنا براءةَ التفكير، وعفويةَ السلوك، ولم نُلقِ بالًا لعواقب أفعالنا، هكذا كانت طفولتنا، وهكذا كانت طفولة الحكَّاء المبدِع «محمود السعدني»، الذي يَروي في هذا الكتاب مذكراته المليئة بالمغامَرات الصبيانية، التي لا تخلو من جُرأة، كما لا تخلو من صِدق؛ فيَحكي فيها بطريقةٍ فكاهية سيلًا من المواقف الطريفة، وفيضًا من العِقاب اللذيذ، وكثيرًا من التشبيهات الساخِرة؛ فنعيش حكاياته، ونتعرَّف على شخصياتٍ مصرية خالصة، ونتفاعل مع مواقفه وتجاربه؛ فنحب حياتَه التي أحبَّها هو بالرغم من بؤسها.

تحميل كتاب مذكرات الولد الشقي

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٩٠.

محتوى الكتاب

مقدمة المؤلف الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر

عن المؤلف

محمود السعدني: صحفيٌّ مصري، ورائد من روَّاد الكتابة الساخرة في الوطن العربي، شارَك في تحريرِ العديد من الصُّحف والمجلات وتأسيسِها، سواء داخل مصر أو خارجها. وُلد «محمود عثمان إبراهيم السعدني» في محافظة المنوفية عام ١٩٢٧م. امتهن الصحافةَ فور تخرُّجه في الجامعة، وعمل في العديد من الجرائد والمجلات الصغيرة، ومنها مجلة «الكشكول» التي كان يُصدِرها «مأمون الشناوي»، كما عمل بالقطعة في جريدتَي «المصري» و«دار الهلال». بدأ عمله الصحفي في جريدة «الجمهورية» عقِبَ اندلاعِ ثورة يوليو ١٩٥٢م التي كان من مؤيِّديها، وكانت هذه الجريدة حينذاك لسانَ حالِ الثورة، واستمرَّ عمله بها لسنواتٍ قبل أن يُستغنى عنه مع العديد من زملائه، فانتقل بعد ذلك ليتولَّى إدارةَ مجلة «روز اليوسف»، كما تولَّى رئاسةَ تحريرِ مجلة «صباح الخير» المصرية. اشتُهِر بكتاباته الصحفية الساخرة ونقده اللاذع، وقد تعرَّض للسَّجْن بسبب كتاباته الساخرة عن الرئيس أنور السادات؛ حيث نُسِبت إليه تهمةُ الاشتراك في محاوَلات الانقلاب على حكم الرئيس فيما عُرِف آنذاك ﺑ «ثورة التصحيح» عام ١٩٧١م، وظلَّ بالسجن عامَين حتى أُفرِج عنه بعفوٍ رئاسي، ولكنه مُنِع تمامًا من مزاوَلة مهنة الصحافة داخل مصر، فاضطرَّ إلى الخروج من البلاد وسافَر إلى أكثر من دولة، ومنها لندن حيث أصدَر بها مجلة «٢٣ يوليو» الساخرة، التي حقَّقت نجاحًا كبيرًا في الوطن العربي، لكنه قرَّر العودة مرةً أخرى إلى مصر بعد موت الرئيس أنور السادات عام ١٩٨٢م، وعاد إلى عمله الصحفي مرةً أخرى. قدَّم للمكتبة المصرية والعربية العديدَ من الأعمال الأدبية المتميِّزة والمتنوِّعة، ومن أهمها: «مسافر على الرصيف»، و«الموكوس في بلاد الفلوس»، و«وداعًا للطواجن»، و«رحلات ابن عطوطة»، و«أمريكا يا ويكا»، و«حمار من الشرق»، و«قهوة كتكوت» وغيرها الكثير. فارَق «محمود السعدني» الحياةَ في عام ٢٠١٠م عن عمرٍ ناهز ٨٢ عامًا، تارِكًا وراءَه إرثًا كبيرًا من الأعمال الأدبية التي ستظلُّ تحظى بتقديرٍ وإعجابٍ كبيرَين.