Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

سوانح الأميرة

إخترنا لكم

آرام دمشق وإسرائيل: في التاريخ والتاريخ التوراتيالمنطق الإشراقي عند السُّهرَورْدي المقتولورَثة الممالك المنسيَّة: ديانات آفلة في الشرق الأوسطبُناة الإسلام: محمد وخلفاؤهجزيرة رودس: ‎جغرافيتها وتاريخها وآثارها، تليها خلاصة تاريخية عن أشهر جزائر بحر إيجهمشاهد الممالكتعال معي إلى باكستانسوانح الأميرةبيروت ولبنان منذ قرن ونصف القرنبرلمان الإنسان: الأمم المتحدة: الماضي، الحاضر، المستقبلتجار القاهرة في العصر العثماني: سيرة أبو طاقية شاهبندر التجارتطور الفكر العربي الحديثمدخل إلى فهم الميثولوجيا التوراتيةالحركة العمالية في مصر ١٨٩٩–١٩٥٢يوميات هيروشيما: (٦ أغسطس–٣٠ سبتمبر ١٩٤٥)اليهود في الإمبراطورية العثمانية: صفحات من التاريخمصر والشام بين دولتينجماعة النهضة القوميةالتربية في الإسلام: التعليم في رأي القابسيمصر من ناصر إلى حرب أكتوبر: من أرشيف سفير
سوانح الأميرة

سوانح الأميرة

قدرية حسين

١١,٠٩٠ كلمة

تكتب الأميرةُ «قدرية حسين» سلسلةً من المقالات؛ تُسجِّل فيها بعضَ أوضاع مصر في فترة من أخطر فترات تاريخها؛ إنها فترة حكم أسرة «محمد علي»؛ فهي تتجول بمقالتها «النور» في عصر «محمد علي»، حيثُ ترصد العديد من إنجازاته. وفي مقالتها «السلطان الغوري» تُبين الأميرة حال مصر إبان عصره ومعركته الأخيرة أمام السلطان «سليم الأول»، التي انتهت بموته. أما في مقالتها «الغروب» فتُقدم بيان لوقائع الحملة الفرنسية على مصر. وتُعطي لمحة أثرية عن آثار مصر في وادي الملوك من خلال مقالتها «قصر الأموات» ، وفي مقالتها «تأوهات مسلَّة» ألقت الضوء على المسلَّة التي تتأوه لنقلها من مصر إلى باريس. ولم تنس أن تُذكِّرنا بحب الوطن، وبأنه من الإيمان في مقالتها «حب الوطن من الإيمان».

تحميل كتاب سوانح الأميرة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩١١.

محتوى الكتاب

كلمة المعرب النور حديقة ساحرة السلطان الغوري الغروب حب الوطن من الإيمان قصر الأموات تأوهات مسلة السحب والإحساس خاتمة

عن المؤلف

قدرية حسين: الأَمِيرةُ الفنَّانةُ البارِعةُ الَّتِي استَلهَمَتْ مِن وَحْيِ رِيشتِها الفَنيَّةِ صُورةً جسَّدَتْ فِيها مَلْحَمةَ نِضالِ بِلادِ الأناضولِ لِتُحْيِيَ شَمْسَ العَرَاقةِ في صَفْحةِ تَارِيخِ الوَطنيَّة، ولَا غَرْوَ فِي ذَلِك؛ فهِي تُتقِنُ التَّصْوِيرَ، وصُنْعَ التَّماثِيل، كَمَا أنَّها مُؤَرِّخةٌ ومُفكِّرةٌ وشاعِرةٌ سَطَّرتْ خَفَقاتِ قلْبِ نِضالِ الوَطَن. وُلِدتْ عامَ ١٨٨٨م، وهيَ كَرِيمةُ السُّلْطانِ حسين كامل ابنِ الخِديوي إسماعيل بن إبراهيم بَاشَا والِي مِصْر، ووَالِدتُها مَلَك حسن طوران الَّتي اشتُهِرتْ في التَّارِيخِ المِصْريِّ بلَقَبِ «السُّلْطانة مَلَك». وقَدْ أفْسَحَ السُّلْطانُ حسين أمام كَرِيمتَيْهِ قدرية وسميحة أُفقَ التَّزوُّدِ مِنَ العُلومِ والفُنون، ومهَّدَ لَهُما طَرِيقَ الحُريَّةِ الصَّحِيحةِ القائِمةِ عَلى دَعائِمِ العِلْم، كَما أذِنَ لَهُما بالسَّفَرِ إلَى أوروبا في سِنٍّ مُبكِّرة؛ فأَتاحَ لَهُما فُرْصةَ التَّعرُّفِ عَلى عَوالِمَ شَتَّى مِن أَنْحاءِ المَعْمُورة. وقَدْ أَظْهرتِ الأَمِيرةُ قدرية اسْتِعدادًا كَبِيرًا للكِتابةِ العِلْميَّةِ والأَدَبيَّة، وأَخْرجَتْ طائِفةً قَيِّمةً مِنَ المُؤلَّفاتِ العَرَبيَّة، والتُّرْكيَّة، والفَرنسِيَّة؛ مِثْل: كِتابِ «طَيْف ملكي»، ومَجْموعةِ «رَسائِل أَنْقَرة المُقدَّسة»، ومِنْ أنْفَسِ مُؤلَّفاتِها كِتابُها «شَهِيرات النِّساء فِي العالَمِ الإِسْلامِي». وقَدْ جَمَعتْ قدرية حسين في كِتاباتِها بَينَ الرُّوحِ الشِّعْريةِ والحِكْمةِ الفَلْسفيَّة، وتُوفِّيتْ عامَ ١٩٥٥م.