Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مصر والشام بين دولتين

إخترنا لكم

آرام دمشق وإسرائيل: في التاريخ والتاريخ التوراتيالمنطق الإشراقي عند السُّهرَورْدي المقتولورَثة الممالك المنسيَّة: ديانات آفلة في الشرق الأوسطبُناة الإسلام: محمد وخلفاؤهجزيرة رودس: ‎جغرافيتها وتاريخها وآثارها، تليها خلاصة تاريخية عن أشهر جزائر بحر إيجهمشاهد الممالكتعال معي إلى باكستانسوانح الأميرةبيروت ولبنان منذ قرن ونصف القرنبرلمان الإنسان: الأمم المتحدة: الماضي، الحاضر، المستقبلتجار القاهرة في العصر العثماني: سيرة أبو طاقية شاهبندر التجارتطور الفكر العربي الحديثمدخل إلى فهم الميثولوجيا التوراتيةالحركة العمالية في مصر ١٨٩٩–١٩٥٢يوميات هيروشيما: (٦ أغسطس–٣٠ سبتمبر ١٩٤٥)اليهود في الإمبراطورية العثمانية: صفحات من التاريخمصر والشام بين دولتينجماعة النهضة القوميةالتربية في الإسلام: التعليم في رأي القابسيمصر من ناصر إلى حرب أكتوبر: من أرشيف سفير
مصر والشام بين دولتين

مصر والشام بين دولتين

جمال الدين الشيال

٤٣,٦٩٩ كلمة

روايةٌ تاريخية تقع أحداثُها في أعقاب سقوط الدولة الفاطمية وقيام الدولة الأيوبية في مصر والشام. بغرض الخروج عن المألوف في قراءة التاريخ، التي قد تكون رَتيبةً في أحيانٍ كثيرة وخاليةً من التشويق، قدَّم الكاتب هذه الروايةَ التاريخية بأسلوبٍ جذَّاب وسهل، واستوحى حوارها من الأحداث التاريخية الحقيقية التي دارت بين القُطرَين المصري والشامي، بين عامَي ٥٥٨ و٥٦٩ هجريًّا؛ تلك الأعوام التي كانت إبَّان سقوط الدولة الفاطمية، التي حكمَت القُطرَين قرابةَ القرنَين، وحتى قيامِ الدولة الأيوبية. واستطاع الكاتب من خلال فصول روايته أن يجعل القارئَ يعود بالزمن ليعيش بين شوارع القاهرة الفاطمية وأزِقَّة الشام، وبين حوارات الخلفاء ومُؤامَراتهم، ونقاشات العامة وأفكارهم؛ لينتقلَ به إلى تلك الحِقبة المهمَّة من تاريخ العرب، وذلك بأسلوبٍ مُشوِّق ومُتميِّز.

تحميل كتاب مصر والشام بين دولتين

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٧.

محتوى الكتاب

الإهداء مقدمة فرار شاور حديث على ضفة النيل شاور في طريقه إلى الشام في ضيافة نور الدين عودة شاور في معسكر أسد الدين الصلح عبد الرحمن يُحذِّر بين شاور وأبي الحسن في حضرة الخليفة نضال مري يعود فاطمة الخليفة يستنجد بنور الدين حريق الفسطاط صلاح الدين يخرج إلى مصر كارهًا القلب الذهبي شاور يمكر مكرًا قتل شاور الوزير أسد الدين القاضي الفاضل أبو الحسن يعود إلى وَكرِه بعد طول الجهاد المؤامرة الأولى نجم الدين أيوب في مصر نهاية دولة ريحانة تستغيث بفاطمة المؤامرة الثانية دموع الفرح

عن المؤلف

جمال الدين الشيال: رائدٌ مِن روَّادِ الدراساتِ التاريخية، وعَلَمٌ من أَعْلامِ الفِكرِ العربي. وُلِدَ جمال الدين الشيال في مدينةِ دمياط عامَ ١٩١١م، وحصلَ على درجةِ الليسانسِ في الآدابِ مِنَ الجامعةِ المصريةِ (جامعةِ القاهرةِ حاليًّا) عامَ ١٩٣٦م، ثم عُيِّنَ مُعيدًا بقسمِ التاريخِ في كليةِ الآدابِ بجامعةِ الإسكندريةِ عامَ ١٩٤٣م. نالَ درجةَ الماجستيرِ في التاريخِ بمرتبةِ الشرفِ الأُولى عن رِسالتِه «تاريخُ الترجمةِ في مِصرَ في النصفِ الأولِ مِنَ القرنِ التاسعَ عشَر»، وحصلَت هذه الدراسةُ على جائزةِ البحوثِ الأدبيةِ لعامِ ١٩٤٦م مِن مَجْمعِ اللغةِ العربيةِ بالقاهرة. كما نالَ الشيالُ درجةَ الدكتوراه عن رسالتِه «ابنُ واصِلٍ وكِتابُه مُفرِّجِ الكُروبِ في أخبارِ بَني أيُّوب» في عامِ ١٩٤٨م. تدرَّجَ الشيالُ في السلكِ الجامعيِّ حتى أصبحَ أستاذًا للتاريخِ الإسلاميِّ بكليةِ الآداب، ثم عميدًا لها عامَ ١٩٦٥م، وكانَ قد انتُدِبَ في مارس ١٩٦٠م مستشارًا ثقافيًّا بالسفارةِ المِصْريةِ في الرباطِ لمدةِ أربعِ سنوات. سافَرَ إلى العديدِ مِنَ الدُّولِ العربيةِ والإسلاميةِ والأوروبيةِ للمشارَكةِ في العديدِ مِنَ المُؤتمراتِ والنَّدوات. ترَكَ لنا الشيالُ العديدَ مِنَ المُؤلَّفاتِ والأبحاثِ والدراساتِ الهامَّة، مِنْها: «أعلامُ الإسكندريةِ في العصرِ الإسلامي»، و«الحركاتُ الإصلاحيةُ ومراكزُ الثقافةِ في الشرقِ الإسلاميِّ الحديث»، و«التاريخُ والمؤرِّخونَ في مِصْرَ في القرنِ التاسِعَ عشَر»، كما حقَّقَ بعضَ الكتبِ التراثية، مِنْها «النوادِرُ السلطانيةُ والمحاسِنُ اليوسفيَّة» لبهاءِ الدينِ بن شداد. منحَتْه الدولةُ جائزةَ الدولةِ التشجيعيةَ في التاريخِ عامَ ١٩٥٨م، ووِسامَ العِلمِ مِنَ الدرجةِ الأولى؛ تقديرًا لمجهودِه في تحقيقِ كتابِ «مجموعةُ الوثائقِ الفاطميَّة». تُوفِّيَ الشيال عامَ ١٩٦٧م بعدَ أنْ قَضى أكثرَ من ثلاثينَ عامًا في خدمةِ الدِّراساتِ التاريخيةِ في العالَمِ العربي.