Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الخيال الشعري عند العرب

إخترنا لكم

برنارد شوأرواح شاردةأدباء العرب في الأعصر العباسيةالأدب الإنجليزي الحديثالبُعد النفسي في الشعر الفصيح والعامي: قراءة في الظواهر والأسبابكما الأحلام: علم النفس في القصص الخياليةفي فلسفة النقدالملكة بلقيسأمانة الحبأناشيد الرعاةزينب: نفحات من شعر الغناءحُب ابن أبي ربيعة وشعرهشرح ديوان المتنبيهكذا تكلم نصر أبو زيد (الجزء الثاني): المثقف بين السلطة وخطاب التحريمالفن الروائيللشمس سبعة ألوان: قراءة في تجربة أدبيةهرمنيوطيقا: صخور إدوار الخراط السماويةالنقد المنهجي عند العرب: ومنهج البحث في الأدب واللغةالأدب الأمريكي ١٩١٠–١٩٦٠بناء الثقافات: مقالات في الترجمة الأدبية
الخيال الشعري عند العرب

الخيال الشعري عند العرب

أبو القاسم الشابي

٢٢,١٠١ كلمة

يتناول هذا الكتاب مضامين الخيال في ذاكرة التراث الشعري عند العرب ويتحدث الكاتب عن نشأة الخيال في الفكر البشري الأول، والأقسام المُؤَلِّفَةِ للخيال الذي استعان به الإنسان الأول؛ لكي يعينَه على فَهم مقاصد الحياة التي يُعدُّ الخيالُ مشهدًا من مشاهد فهمها، ويتناول الكاتب عنصر الخيال في الأساطير العربية التي اتخذت من الخيال دعامة لبناء أساطيرها القصصية؛ وذلك لأن الأدب واللغة بشتَّى فروعهما سيظلان في حاجة إلى الخيال، لأنه هو الكَنز الأبدي الذي يمدها بالحياة والقوة والشباب، وقد استطاع الكاتب أن يصل إلى منبع تفجر الخيال، وذلك حينما تحدَّث عن الطبيعة في الخيال الشعري عند العرب. ولم يُغْفِلَ الكاتب مكانة المرأة في الخيال الشعري العربي، وفي النهاية يُجلي لنا الكاتب طبيعة الروح العربية جامعًا بذلك بين صنوف الخيال في شتَّى عوالمه.

تحميل كتاب الخيال الشعري عند العرب

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢٩.

محتوى الكتاب

الإهداء كلمة المؤلف الخيال الخيال الشِّعْري والأسَاطِير العَرَبيَّة الخيال الشِّعْري والطبيعَة في رَأي الأدب العَربي الخيال الشعْري وَالمرْأة في رأي الأدَب العَربيِّ الخيال الشعري والقصَّة في الأدب العربي فكرَة عَامة عَن الأدَب العَرَبي الرُّوح العَرَبية

عن المؤلف

أبو القاسم الشابي: فخر الأدب العربي في ربوع تونس الخضراء، وهو الشاعر الذي يتنفَّس القارئ في أشعاره رحيق النفحات الأندلسية في الشعر، وأبرز مَن تَجَلَّت في أشعاره ظاهرة الجُمَل المتوازية في الشعر، وهي ظاهرة قديمة في التراث العربي جُدِّدَت دماؤها في ذاكرة التراث العربي حينما أُودِعَت في أبيات الشَّابي. وُلِدَ أبو القاسم بن محمد بن أبي القاسم بن إبراهيم الشَّابي عام ١٩٠٩م في بلدة الشَّابة التابعة لولاية توزر، وترجِع دماء نسبته إلى أبيه الشيخ محمد الشَّابي الذى اتَّسَم بالتقوى والصلاح، وكان يقضي جُلَّ وقته بين المسجد والمحكمة والمنزل، وقد كان لهذه النشأة أثرٌ جَلِيٌّ في حياة الشابي؛ فقد حفظ القرآن الكريم، ثم التحق بجامعة الزيتونة عام ١٩٢٠م، وتخرَّج فيها عام ١٩٢٨م. التحق بعد ذلك بمدرسة الحقوق بجامعة الزيتونة بتونس، وحصل منها على ليسانس الحقوق عام ١٩٣٠م. وقد قدَّم الشابي للمُعْترك الأدبي العديدَ من المقالات والقصائد التي حَظِيَتْ بالاهتمام والنشر في مختلف الصحف التونسية والمصرية. كان الشابي ناشطًا في الخلدونية، والنادي الأدبي بقدماء الصادقية؛ إضافةً إلى أنه كان من مؤسسي جمعية الشبان المسلمين عام ١٩٢٩م. ألقى الشابي العديد من المحاضرات في نوادي العاصمة تونس وولاية توزر، وقد ذخرت ذاكرة الأدب العربي بما قدَّمه لها من قصائد منها: «إرادة الحياة»، و«صلوات في هيكل الحب». وقد داهمته مخالب مرض «القُلاب» منذ ولادته، وكان يشكو من تضخُّم في القلب فارق على أثره الحياة وهو في ريعان شبابه، حيث وافته المنية عام ١٩٣٤م، ونُقِل جثمانه إلى مدينة توزر كي يُوارَى الثرى.