Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

جان فرنسوا شامبليون: كاشف الكتابة واللغة الهيروغليفية

إخترنا لكم

سيرة الفاتحالأمير عمر طوسون: حياته – آثاره – أعمالهسعد في حياته الخاصةجمال الدين الأفغاني : ذكريات وأحاديثفيصل الأول: رحلات وتاريخالزعيم الثائر أحمد عرابيأعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديثرفاعة الطهطاوي: زعيم النهضة الفكرية في عصر محمد عليسجن العمرمذكرات طفلة اسمها سعادواحات مصرية: سيرة ذاتية: الجزء الثالثحماري الفيلسوفالجيل الرائع: وقائع حياة بين الكتب والفنالولد الشقيحكايات الواحات: سيرة ذاتية: الجزء الرابعمذكرات الولد الشقيتشارلز داروين: حياته وخطاباته (الجزء الثاني)ألبير كامو: مقدمة قصيرة جدًّاجمال الدين الأفغاني: المئوية الأولى ١٨٩٧–١٩٩٧واحات الغربة: سيرة ذاتية: الجزء الثاني
جان فرنسوا شامبليون: كاشف الكتابة واللغة الهيروغليفية

جان فرنسوا شامبليون: كاشف الكتابة واللغة الهيروغليفية

يعقوب موزر

٧,٧٠٢ كلمة

«كانت الحضارة المصرية القديمة بعد تعاقُب الأجيال مخبوءةً في شقوق الجبال والصخور وأعماق الأهرام والمغائر تحت الرمال الداثرة، ومقبوضًا عليها بحراسة أبي الهول، حتى قام بعد مرور خمسة عشر جيلًا أوديبوس آخَر — بنبوغِه النادر وكدِّه الذي لم يَعرف الوهن — بانتزاع الأسرار المصرية المكنونة من بين مَخالب ذلك الرابض القابض.»ظلَّت الحضارة المصرية القديمة لغزًا كبيرًا ومحيِّرًا للعالَم أجمع لقرون عديدة؛ حيث كان الوصولُ إلى حقيقتها ومعرفةُ خباياها أمرًا غيرَ هيِّن، وظلَّ الأمر على هذا النحو إلى أن تمكَّن عالِم المصريات الفرنسي الشهير «جان فرانسوا شامبليون» من فكِّ رموز «حجر رشيد»، الذي كان حتى وقت اكتشافه عام ١٨٢٢م لغزًا لغويًّا عجز العلماء والباحثون عن تفسيره، وبهذا العمل الجليل نجح «شامبليون» في أن يُميطَ اللثام عن الحضارة المصرية العريقة، ويترجِم علومها، ويتعرَّف على تاريخها العقائدي والثقافي، بعد أن استطاع فكَّ طلاسمِ لغتها القديمة. في هذا الكتاب نطَّلِع على حياة «شامبليون» التي لم نكن نعلم عنها سوى الشيء اليسير، كما يستعرض الكتاب أهمَّ إنجازاته وإسهاماته التي ذاعت شهرتُها في الآفاق.

تحميل كتاب جان فرنسوا شامبليون: كاشف الكتابة واللغة الهيروغليفية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٣٢.

محتوى الكتاب

مقدمة من حضرة صاحب العزة الأستاذ فكري أباظة جان فرنسوا شامبليون

عن المؤلف

يعقوب موزر: قَسٌّ ومستشرِقٌ كاثوليكي هولندي، عاش في مصر لأكثر من ستة وثلاثين عامًا، كرَّسها كلها للدراسات القبطية والأثرية، وبلغت دراساته أكثر من مائة دراسة بالفرنسية والألمانية والعربية. وُلد القَسُّ «يعقوب لويس لامبرت موزر» في لاهاي بهولندا في عام ١٨٩٦م، ودرس في فرايبورج الألمانية، ثم الْتَحق في عام ١٩١٩م بجمعية الإرساليات التبشيرية الأفريقية في مدينة ليون الفرنسية، وذهب مع إرسالية تبشيرية إلى مصر، وانضمَّ إلى صفوف الكنيسة القبطية الكاثوليكية، ورُسِّم قَسًّا بها في عام ١٩٢١م، وأصبح راعيًا لكنيسة الأقباط الكاثوليك بفاقوس. كان القَسُّ «يعقوب» شديدَ الاهتمام بدراسات الخدمة القبطية، فكتب عن الشعائر القبطية والرَّهْبنة، وعن كبار القساوسة المصريين. وكان له اهتمامٌ خاص بدراسات المخطوطات القبطية، وأعدَّ بالاشتراك مع أحد القساوسة فهرسًا للمخطوطات المحفوظة في كنائس القاهرة. وكذلك كان للقَسِّ «يعقوب» بعض الاهتمام بالدراسات الأثرية، أبرزها كتابه عن العالِم الفرنسي «جان فرنسوا شامبليون»، الذي استعرض فيه حياةَ «شامبليون» وانكبابَه على اللغات القديمة، ثم إنجازه الباهر في فكِّ رموز اللغة الهيروغليفية المصرية، وتعرَّض كذلك إلى رحلات «شامبليون» وأهم تلاميذه. أقام القَسُّ «يعقوب موزر» في مصر طوالَ ما بقي من حياته، وظل نشِطًا في دراساته وخدمته للكنيسة حتى رُسِّم قُمَّصًا في عام ١٩٤٥م، وسافَر إلى روما في نهاية حياته ومات فيها في السادس عشر من أبريل من عام ١٩٥٦م.