Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة

إخترنا لكم

برنارد شوأرواح شاردةأدباء العرب في الأعصر العباسيةالأدب الإنجليزي الحديثالبُعد النفسي في الشعر الفصيح والعامي: قراءة في الظواهر والأسبابكما الأحلام: علم النفس في القصص الخياليةفي فلسفة النقدالملكة بلقيسأمانة الحبأناشيد الرعاةزينب: نفحات من شعر الغناءحُب ابن أبي ربيعة وشعرهشرح ديوان المتنبيهكذا تكلم نصر أبو زيد (الجزء الثاني): المثقف بين السلطة وخطاب التحريمالفن الروائيللشمس سبعة ألوان: قراءة في تجربة أدبيةهرمنيوطيقا: صخور إدوار الخراط السماويةالنقد المنهجي عند العرب: ومنهج البحث في الأدب واللغةالأدب الأمريكي ١٩١٠–١٩٦٠بناء الثقافات: مقالات في الترجمة الأدبية
محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة

محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة

محمد مندور

١٨,٦٦٢ كلمة

يُعدُّ «عزيز أباظة» أحدَ أبرزِ أعلامِ شُعراءِ العربِ والمِصْريينَ في القرنِ العشرين، وأحدَ روَّادِ الفنِّ الشعريِّ المسرحيِّ بعدَ أميرِ الشعراءِ «أحمد شوقي». ترَكَ «عزيز أباظة» إرثًا أدبيًّا زاخرًا بالعديدِ مِنَ القصائدِ والمسرحياتِ الشِّعرية، وفي هذه المُحاضراتِ يُقدِّمُ «محمد مندور» دراسةً تحليليةً عن مسرحياتِ «عزيز أباظة»، مُستهِلًّا دراستَه بنبذةٍ مختصَرةٍ عن تطوُّرِ الفنِّ المسرحيِّ منذُ تبلوُرِه الأولِ في عهدِ اليونانِ حتى العصرِ الحديث، وبعدَها يتطرَّقُ بالحديثِ إلى الأصولِ التاريخيةِ التي استمدَّ منها أباظة مادتَه الرِّوائية، وكيفَ استطاعَ بمَلَكاتِه الأدبيةِ والإبداعيةِ أن يجعلَ هذه المادةَ أقربَ للواقعِ المُجتمَعي.

تحميل كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٥٨.

محتوى الكتاب

المسرح الحديث تطور فنونه المسرح العربي الحديث عزيز أباظة ومسرحه الشعري قيس ولبنى العباسة الناصر شجرة الدر غروب الأندلس شهريار أوراق الخريف الخاتمة

عن المؤلف

محمد مندور: أديبٌ وصحفيٌّ مِصْري، وواحدٌ من أهمِّ النقَّادِ المُجدِّدينَ للأدبِ العربيِّ الحديث. وُلِد محمد مندور عامَ ١٩٠٧م بقرية «كفر مندور» التي تقعُ بالقربِ من «منيا القمح» بمحافظةِ «الشرقية». حصلَ على ليسانس الآدابِ عامَ ١٩٢٩م، ثم حصلَ على ليسانس الحقوقِ عامَ ١٩٣٠م، وبعدَها اختارَ أن يسافرَ في بعثةٍ دراسيةٍ إلى فرنسا عِوَضًا عن أنْ يَتمَّ تعيينُه وكيلَ نيابة، بناءً على نصيحةٍ من «طه حسين» الذي كانَ يراهُ أكثرَ قدرةً على الإبداعِ في مجالِ الأدب. وفي باريس التحَقَ بمعهدِ الأصواتِ وتخصَّصَ في دراسةِ أصواتِ اللغة، وقدَّمَ بحثًا موضوعُه موسيقى الشعرِ العربيِّ وأوزانُه. بعدَ عودتِهِ إلى مِصرَ عامَ ١٩٣٩م عيَّنَهُ «أحمد أمين» — الذي كانَ عميدًا لكليةِ الآدابِ في ذلكَ الوقتِ — في قسمِ الترجمة، بعدَ أنْ رفضَ «طه حسين» تعيينَهُ في قسمِ اللغةِ العربية، ولكنْ حين أُنشِئتْ جامعةُ الإسكندريةُ عامَ ١٩٤٢م قرَّرَ «طه حسين» تعيينَهُ فيها. كان «مندور» يكتبُ في النقدِ الأدبيِّ في مجلتَيِ «الثقافة» ﻟ «أحمد أمين» و«الرسالة» ﻟ «أحمد الزيات»، وكانتا أهمَّ مجلتَيْنِ ثقافيتينِ في ذلك العصر. وكانَ قد تأثَّرَ وأُعجِبَ بالآدابِ الغربية، وخاصةً الأدبَ الفرنسيَّ ومدارسَ النقدِ الفرنسيةَ بشكلٍ كبير؛ لذا فقد تَبنَّى وجهةَ نظرِها، واعتبرَها أهمَّ مدارس النقد الأدبي؛ لكونِها تعتمدُ على قراءةِ النصِّ والتأثُّرِ به ثم شرحِه، وذلك عوضًا عن أسلوبِ النقدِ السائدِ الذي كانَ يَستخدمُ قوالبَ نقديةً جاهزةً يضعُ النصَّ فيها ويُقيِّمُه على أساسِها. وبأسلوبِهِ المجدِّدِ في النقدِ كتبَ عن كبارِ الأدباءِ العرب، كما ترجَمَ رواياتِ «فلوبير» و«ألفريد موسيه». يُعَدُّ كتابُه «نماذج بشرية» من أهمِّ الكتبِ التي كانَ يُحسَبُ لها أثرُ التجديدِ في النقدِ الأدبي، وبالإضافةِ إلى كتبِهِ — التي أهمُّها «النقدُ المنهجيُّ عندَ العَرب» و«في النقدِ والأدب» — فإنَّ له العديدَ مِنَ المُحاضراتِ عن نقدِ الشعرِ والمسرح. تُوفِّيَ عامَ ١٩٦٥م.