Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الدراسة الأدبية

إخترنا لكم

برنارد شوأرواح شاردةأدباء العرب في الأعصر العباسيةالأدب الإنجليزي الحديثالبُعد النفسي في الشعر الفصيح والعامي: قراءة في الظواهر والأسبابكما الأحلام: علم النفس في القصص الخياليةفي فلسفة النقدالملكة بلقيسأمانة الحبأناشيد الرعاةزينب: نفحات من شعر الغناءحُب ابن أبي ربيعة وشعرهشرح ديوان المتنبيهكذا تكلم نصر أبو زيد (الجزء الثاني): المثقف بين السلطة وخطاب التحريمالفن الروائيللشمس سبعة ألوان: قراءة في تجربة أدبيةهرمنيوطيقا: صخور إدوار الخراط السماويةالنقد المنهجي عند العرب: ومنهج البحث في الأدب واللغةالأدب الأمريكي ١٩١٠–١٩٦٠بناء الثقافات: مقالات في الترجمة الأدبية
الدراسة الأدبية

الدراسة الأدبية

رئيف خوري

٣٤,١٢٤ كلمة

يُقدِّمُ كتابُ «الدراسة الأدبية»، للمؤلفِ «رئيف خوري»، أفضلَ الطرقِ للنقدِ الأدبي، الذي يَتخذُ من التاريخِ واللغةِ معيارًا مزدوجًا للتقييم. تنقسمُ دراسةُ الآثارِ الأدبيةِ إلى قسمَين: القسمُ الأولُ هو البناءُ والمعنى، ويَهدفُ إلى شرحِ الأصولِ اللُّغويةِ والفنيةِ التي تَصنعُ الذوقَ الأدبي، ويَتمكنُ المرءُ بواسطتِها من أن يَحكمَ على الأعمالِ الأدبيةِ بشكلٍ مدروس. والقسمُ الثاني هو تاريخُ الأدبِ من أشخاصٍ وعصور، وهدفُه بيانُ المؤثِّراتِ التي تَركَت طابعَها على الأدباءِ مثل الزمانِ والمكان، فظهرَت في مَوروثِهم الأدبي. في هذا الكتابِ يَدمجُ المؤلفُ بين التاريخِ الأدبيِّ والنقدِ الأدبي، في رؤيةٍ مُتميزةٍ ترفضُ الفصلَ بينهما؛ ليُدربَ القارئَ على أن يُقيِّمَ العملَ الأدبيَّ تَبعًا لتاريخِه، والجوانبِ الثقافيةِ المحيطةِ به، بالتزامنِ مع المستوى اللُّغوي.

تحميل كتاب الدراسة الأدبية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٥.

محتوى الكتاب

تمهيد المبنى: مادته وقوالبها طُرق الأداء المعاني الأنواع الأدبية والمواضيع والأساليب مادة التاريخ الأدبي الدراسة الأدبية

عن المؤلف

رئيف خوري: كاتبٌ وأديبٌ لبنانيٌّ شَهِير، درَّسَ الأدبَ بمِصْر وبغداد وأمريكا وروسيا، وله العديدُ مِنَ المُؤلَّفاتِ والتَّرْجمات. وُلِدَ «رئيف بن نجم خوري» في لبنان عامَ ١٩١٣م، وحصلَ على البكالوريوسِ في الأدبِ والتاريخِ مِنَ الجامعةِ الأمريكيةِ ببيروت عامَ ١٩٣٣م، ثُم عملَ مدرِّسًا بالعديدِ مِنَ المدارسِ المحليةِ والدوليةِ بلبنان وفلسطين وسوريا، وكذلك ببعضِ المعاهدِ العُليا بلبنان. اشترَكَ رئيف خوري في تحريرِ العديدِ مِنَ الصُّحفِ اللبنانيةِ مثل: البَرْق، والمَكْشوف، والطريق، والدِّفاع السورية. وعمِلَ مذيعًا في محطةِ الإذاعةِ اللبنانيةِ أثناءَ الحربِ العالميَّةِ الثانية، ونالَ جائزةَ رئيسِ الجمهوريةِ اللبنانيةِ من جمعيةِ أصدقاءِ الكتابِ عامَ ١٩٥٢. مثَّلَ رئيف خوري الشبابَ العربيَّ الفلسطينيَّ في مؤتمرِ الشبابِ العالميِّ الثاني، في نيويورك ١٩٣٨م، وكانَ عضوًا في عُصْبةِ مُكافحةِ النازيَّةِ والفاشية، وعضوًا في جمعيةِ أصدقاءِ الاتحادِ السوفييتي، وأسَّسَ ندوةً ثقافيةً أدبيةً باسمِ «ندوة عمر فاخوري»، وأسهَمَ في تشكيلِ جمعيةِ «أهل القَلم» اللبنانيَّة. أخرَجَ رئيف خوري العديدَ مِنَ المُؤلَّفاتِ والتَّرْجمات، منها: «أَثَر الثورةِ الفرنسيةِ في الفكرِ العربيِّ المعاصِر»، و«حُقوق الإنسان»، و«النَّقْد والدِّراسة الأدبيَّة»، و«مَعالِم الوَعْي القَوْمي»، و«معَ العربِ في التاريخِ والأُسْطورة»، و«دِيك الجِن» و«أَمِين الرِّيحاني»، و«دِيوان شِعْر». تُوفِّيَ رئيف خوري بعدَ أن أُصِيبَ بالسرطانِ عامَ ١٩٦٧م.