Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

في أوقات الفراغ: مجموعة رسائل أدبية تاريخية أخلاقية فلسفية

إخترنا لكم

برنارد شوأرواح شاردةأدباء العرب في الأعصر العباسيةالأدب الإنجليزي الحديثالبُعد النفسي في الشعر الفصيح والعامي: قراءة في الظواهر والأسبابكما الأحلام: علم النفس في القصص الخياليةفي فلسفة النقدالملكة بلقيسأمانة الحبأناشيد الرعاةزينب: نفحات من شعر الغناءحُب ابن أبي ربيعة وشعرهشرح ديوان المتنبيهكذا تكلم نصر أبو زيد (الجزء الثاني): المثقف بين السلطة وخطاب التحريمالفن الروائيللشمس سبعة ألوان: قراءة في تجربة أدبيةهرمنيوطيقا: صخور إدوار الخراط السماويةالنقد المنهجي عند العرب: ومنهج البحث في الأدب واللغةالأدب الأمريكي ١٩١٠–١٩٦٠بناء الثقافات: مقالات في الترجمة الأدبية
في أوقات الفراغ: مجموعة رسائل أدبية تاريخية أخلاقية فلسفية

في أوقات الفراغ: مجموعة رسائل أدبية تاريخية أخلاقية فلسفية

محمد حسين هيكل

٦٧,٠٣٩ كلمة

يستعير الكاتب في هذا الكتاب من عالم المعرفة أوراقًا؛ لكي يكتب فيها رسائله الأدبية والأخلاقية والتاريخية والفلسفية، وقد جاءت هذه الرسائل ثمرةً لأوقات فراغه. ويميز الكاتب في الجزء الأول من كتابه بين النقد الذاتي والنقد الموضوعي، وينتصرُ للنقد الذاتي في مقابل النقد الموضوعي، ثم يعقد مقارنةً بين الناقد العربي والناقد الغربي موضحًا أوجه المفاضلة بينهما، كما يتناول سيرة عدد من الكُتَّاب الذين زخرت بهم ميادين الفكر والأدب، ويبرزُ مكانتهم الفكرية التي عَلَتْ بعلو الإرث المعرفي الذي تناقلته الأجيال، ثم يَعْبُر الكاتب في الجزء الثاني من كتابه إلى صفحاتٍ من تاريخ مصر يعرض فيها الإرث الحضاري والأثري الذي أضاء مَفْرِقَ حضارتها عبر التاريخ، ويذكر عددًا من ذكريات الصبا ورحيق الشباب، ثم ينتقل في الجزء الثالث والأخير من الكتاب إلى بحر المعارك الأدبية التي دارت بين القديم والحديث، ويروي لنا مشهدًا من مشاهد الحضارة العربية والإسلامية؛ لينهي كتابه وقد حلق بقارئه في عوالم شتى من آفاق المعرفة.

تحميل كتاب في أوقات الفراغ: مجموعة رسائل أدبية تاريخية أخلاقية فلسفية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢٥.

محتوى الكتاب

إلى القارئ خواطر في النقد أناتول فرانس (١) أناتول فرانس (٢) أناتول فرانس (٣) أناتول فرانس (٤) أناتول فرانس (٥) أناتول فرانس (٦) بيير لوتي قاسم أمين (١) قاسم أمين (٢) ذكرى قاسم أمين تومَاس وُودرو ولسن أحمد لطفي السيد محمد فريد وجدي الدكتور طه حسين (١) طه حسين (٢) حديث الشمس مصطفى صادق الرافعي جرجي زيدان محمد السباعي آثار وادي الملوك (١) آثار وادي الملوك (٢) آثار وادي الملوك (٣) في حضرة الفراعنة أبيس سَمِيراميس خالد أو سبيل اليقين انتقام من الجمود تذكارات الطفولة (١) تذكارات الطفولة (٢) ساعة واحدة حديث شباب الأدب واللغة القديم والحديث (١) الأدب واللغة القديم والحديث (٢) العرب والحضارة الإسلامية

عن المؤلف

محمد حسين هيكل: أديب وصحافي، وروائي ومؤرخ وسياسي مصري كبير، صاحب أول رواية عربية باتفاق نُقَّاد الأدب العربي الحديث، كما أنه قدم التاريخ الإسلامي من منظور جديد يجمع بين التحليل العميق، والأسلوب الشائق، وكان أديبًا بارعًا، كما كان له دور حركي كبير في التاريخ السياسي المصري الحديث. ولد عام ١٨٨٨م بمحافظة الدقهلية لأسرة ثرية، توجه في صغره إلى الكتَّاب، ثم التحق بمدرسة الجمالية الابتدائية، وأكمل دراسته بعدها بمدرسة الخديوية الثانوية، ثم قرر الالتحاق بمدرسة الحقوق المصرية عام ١٩٠٩م. سافر بعد ذلك إلى فرنسا ليحصل من هناك على درجة الدكتوراه. عاد عام ١٩١٢م إلى مصر، واشتغل بالصحافة حتى عام ١٩١٧م، مارس بعدها التدريس الجامعي حتى عام ١٩٢٢م إلَّا أنه ضاق ذرعًا بالعمل الوظيفي، فقرر الاستقالة ليتفرغ للعمل السياسي، فكان أحد أعضاء مجلس إدارة حزب الأحرار الدستوريين، ورئيسًا له فيما بعد، كما تقلد منصب رئيس تحرير جريدة «السياسة» التي أسسها الحزب، وتقلَّد عدة مناصب حكومية رفيعة منها توليه لوزارة المعارف ثلاث مرات، وتوليه لوزارة الشئون الاجتماعية، كما كان رئيسًا لمجلس الشيوخ، ورئيسًا لوفد مصر في الأمم المتحدة عدة مرات. مر التطور الفكري لهيكل بمراحل، حيث بدأ حياته الفكرية مؤمنًا بالقيم الغربية، والنزعة الفرعونية التي شهدت تناميًا بسبب تقدم الدراسات الأوروبية في حقل «المصريات»، إلا أنه بعد إمعان النظر، بدأ يُخضع ما يراه من سلوكيات اجتماعية وأخلاقية مصاحبة للحداثة الغربية للنقد، حيث عاصر الوجه القبيح للمشروع الحضاري الغربي الذي أدى لقيام الحرب العالمية الأولى والثانية والتي تسببت في مقتل أكثر من خمسين مليون إنسان، كما عايش الظاهرة الاستعمارية ورأى كيف أن الديمقراطية الغربية تكيل بمكيالين. لم يكن متصومعًا على نفسه، يحلق بفكره في أبراج عاجية تنأى عن هموم الناس ومشاكلها اليومية، بل كان رجل فكر وحركة، فكما كان يكتب في الفلسفة والتاريخ والأدب، كان في ذات الوقت رائدًا من رواد العمل السياسي العام في مصر الحديثة، يكافح من أجل استقلال مصر، وقد توفي الدكتور هيكل عام ١٩٥٦م، بعد ثمانية وستين عامًا قضاها في جهادٍ فكريٍّ وحركيٍّ.