Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

أشعة وظلال

إخترنا لكم

غرباءمواعيدحنينسأمأرجوحة القمرأزهار وأساطيروطن الفراعنة: مُثل من الشعر القوميالمريض الصامتمن صعيد الآلهةمنزل الأقنانديوان عزيزمرآة الحسناءغلواءرفيف الأقحوانأفاعي الفردوسفاكهة الندماء في مراسلات الأدباءنداء القلبالكائن الثانيأنشودة المطرديوان عبد الرحمن شكري
أشعة وظلال

أشعة وظلال

أحمد زكي أبو شادي

٢٣,١٨٦ كلمة

تَتَعدد أنواع الكتابة الإنسانية، ويُعد الشعر أحد أنواع هذه الكتابة التي تتميز بطابع خاص، فالكتابة الشعرية هي كتابة فنية تُخرج العالم الداخلي للإنسان المليء بالأحاسيس والشعور إلى حيز الوجود الخارجي عبر اللغة. وللكتابة الشعرية ألوان ومذاهب شتى، أحد هذه المذاهب هو المذهب الطبيعي أو ما يعرف بالمذهب الرومانسي، وهو مذهب يُعلي من شأن الوجود الطبيعي ويمزجه بالوجود الإنساني، ويهتم بالإحساس والعاطفة والوجدان على حساب العقل. وتنتمي هذه المجموعة الشعرية الرائعة المسماة بـ «أشعة وظلال» لمؤلفها أحمد زكي أبو شادي إلى هذه المدرسة؛ حيث يُعلي أبو شادي فيها من قيم الطبيعة وجمالها وما يرتبط بها من أحاسيس، فيتحدث عن الزهور والصيف كما يتحدث عن الإلهام والحب.

تحميل كتاب أشعة وظلال

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢٨.

محتوى الكتاب

تصدير الحسن الخاتل الحارسان الصامتان ذكرى الأندلس أو الفردوس الإسلامي المفقود الحب الدنيا والآخرة حواء الرواق على كرسي الموت يوم من حياتي عطر الحب عيد الزهور صياد الطيور المتأملة لقاء أغاني الصيف الشاعرة الملكة الطريدة الشك التوءمان فجر الوصل النوم خطف قبلة رثاء شقيق جامعات الجزاز انتقام الصيرفي وزوجته المؤذن أستاذتي نهب وشعر البؤس شعر الذكرى الإلهام بيئتنا البوهيمية جلسة حب عينان دنياي جواب الحب مرقش وحي العام قبلة البرتقال الشاريفاري هبيني قبلة الموعد الوعد الضائع النبي الجديد غزلي السحاب المقيم وداعًا يا رفيقي القديم! الرسول في العريش أنساك؟! العجز أحلام صياد غناء العاشق البعد الرابع الجد وحفيده أنذروني! طيف الحياة عيد الإسلام إسكندرية تتساءلين؟ … القصر الحزين يا سلوة الروح الحب الطريد وردتي هفوة سياحة في غرفة في تأمل نادي الغزل قبلة بروحي … المفاجأة «حانوتي» الأدباء أو اللحَّاد ظلمة الفقر رجائي بدر الحصاد أو قمر الصيف الرائد بعد الصيف الوعود غير فني القيثارة في المساء البيبة أو الغليون المستقبل وساوس الهجر الأسيرة أو المنشودة المنبوذة التجديد والزمن المثال الجمال صباح عيد الميلاد ديواني سخرية الحياة نماذج الشعراء ووحدة الحب روبوت أو الإنسان الآلي رثاء إله الكرامة إلى حكامنا ثغر كليوباطرة الطمأنينة المكتاب أتمرضين؟ محمد والمرأة توديع الشائب إيكو الجديدة الأقواس أو الذكرى الغامضة نمو الحب وهدة لوثا الخطاط الفنان التاريخ التصويري النيروز الثاني تكريم شرف إلى الآنسة مَيَّ يا أم! مجد الرجال عرس الصديق جبران خليل جبران فوزي المعلوف السندباد الأدب القصصي مجد العلم الدائن العظيم ميلاد شاعر الضريرات الغراب والبستاني الربيع الوليد

عن المؤلف

أحمد زكي أبو شادي: شاعِرٌ وطَبِيبٌ مِصري، وعَلَمٌ من أَعلامِ مَدرسةِ المَهجَرِ الشِّعريَّة، ورائِدُ حَركةِ التَّجديدِ في الشِّعرِ العربيِّ الحَدِيث، وإليه يُعزَى تَأسيسُ مَدرسةِ «أَبولُّو» الشِّعريةِ التي ضَمَّتْ شُعراءَ الرُّومانسيَّةِ في العَصرِ الحدِيث. خلَّفَ للميدانِ الأدبيِّ إِرثًا أدبيًّا ضَخمًا، وصدرَ لهُ عددٌ كبيرٌ مِنَ الدَّواوِين، مِنها: «الشَّفَق الباكِي»، و«أَشِعة الظِّلال»، و«فوقَ العُباب». ولهُ مُؤلَّفاتٌ مَسرحيةٌ تَمثيلية، مِنها: «مَسْرحية الآلِهة»، و«إخناتون»، و«فِرعَون مِصر». وقدْ وافَتْه المَنِيَّةُ في واشنطن عامَ ١٩٥٥م.