Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

منزل الأقنان

إخترنا لكم

غرباءمواعيدحنينسأمأرجوحة القمرأزهار وأساطيروطن الفراعنة: مُثل من الشعر القوميالمريض الصامتمن صعيد الآلهةمنزل الأقنانديوان عزيزمرآة الحسناءغلواءرفيف الأقحوانأفاعي الفردوسفاكهة الندماء في مراسلات الأدباءنداء القلبالكائن الثانيأنشودة المطرديوان عبد الرحمن شكري
منزل الأقنان

منزل الأقنان

بدر شاكر السياب

٥,٣٦٧ كلمة

هَذا الدِّيوَانُ وَصِيَّةُ شاعِرٍ مُحْتَضَر، المَوْتُ يُنادِيه والأَمْوات، يَرْحَلُ عَن مَنْزِلِ طُفُولَتِهِ «مَنْزِلِ الأَقْنَانِ» ويَهتِفُ بِقَبرِ أُمِّه: «فَيَا قَبرَها افْتَحْ ذِرَاعَيْكَ … إِنِّي لَآتٍ بِلَا ضَجَّة، دُونَ آه!» يَبتَعِدُ «بدر شاكر السياب» فِي هَذا الدِّيوانِ عَن بَيْتِهِ وزَوْجِهِ وأَطفَالِه، لَيْسَ ابتِعَادَ الهَجْرِ والنِّسْيان، وإنَّما الْتِماسًا لِلشِّفاءِ مِنَ المَرَضِ الَّذي نَخَرَ عِظَامَه، لِيَكْتُبَ «سِفْر أَيُّوبَ» بَعِيدًا عَن مَهْدِ الطُّفُولة، عَن بَلْدَتِه «جيكور»، عَن «مَنْزِلِ الأَقْنَان»؛ حَيثُ القُدْرةُ عَلى مُناوَرةِ المَوْتِ وُقُوفًا عَلى أَطْلالِ الذِّكرَى، حَيثُ الِاستِسلامُ لِلقَدَر، حَيثُ الأَوْجاعُ هَدَايا مَقبُولة، يَطلُبُها صابِرًا كأيُّوب، يُنهِكُ جَسَدَهُ المَرَضُ.

تحميل كتاب منزل الأقنان

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٦٣.

محتوى الكتاب

رحل النهار هدير البحر والأشواق نداء الموت ربيع الجزائر خذيني حامل الخرز الملون سفر أيوب منزل الأقنان وصية من محتضر الشاهدة أسمعه يبكي دَرَمْ قصيدة من درم قالوا لأيوب الليلة الأخيرة القصيدة والعنقاء هَرِمَ المُغنِّي قصيدة إلى العراق الثائر

عن المؤلف

بدر شاكر السياب: شاعِرٌ عِراقِي، يُعَدُّ واحِدًا مِن أشْهَرِ الشُّعَراءِ العَربِ فِي العَصرِ الحَدِيث، ساهَمَ بالاشْتِراكِ معَ كِبارِ الشُّعَراءِ مِن أَمْثال: «صلاح عبد الصبور»، و«أمل دنقل»، و«لميعة عباس عمارة»، وغَيرِهِم فِي تَأْسِيسِ مَدْرسةِ «الشِّعْر الحُر». لهُ العَدِيدُ مِنَ القَصائِدِ والمَجْموعاتِ الشِّعْريةِ الَّتي تَميَّزتْ بالتَّدفُّقِ الشِّعْريِّ والتَّمرُّدِ عَلى الشَّكلِ التَّقلِيديِّ للقَصِيدة، صدَرَ مِنْها: «أَزْهارٌ ذابِلة»، و«أَساطِير»، و«المُومِس العَمْياء»، و«الأَسْلِحة والأَطْفال»، وغَيْرُها. وإِلى جانِبِ أَشْعارِه أَسْهَمَ «السياب» فِي تَرْجَمةِ الكَثِيرِ مِنَ الأَعْمالِ الأَدَبيَّةِ والشِّعْريَّةِ العالَميَّة، وقَدْ أَصْدرَ مَجْموعةَ تَرْجَماتِه عامَ ١٩٥٥م في كِتابٍ سمَّاه: «قَصائِد مُخْتارة مِنَ الشِّعْر العالَمِي الحَدِيث». فارَقَ «بدر شاكر السياب» الحَياةَ عامَ ١٩٦٤م، إثْرَ إِصابتِهِ بمَرضٍ شَدِيدٍ ظلَّ يُصارِعُه لسَنَواتٍ عَدِيدة.