Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

حنين

إخترنا لكم

غرباءمواعيدحنينسأمأرجوحة القمرأزهار وأساطيروطن الفراعنة: مُثل من الشعر القوميالمريض الصامتمن صعيد الآلهةمنزل الأقنانديوان عزيزمرآة الحسناءغلواءرفيف الأقحوانأفاعي الفردوسفاكهة الندماء في مراسلات الأدباءنداء القلبالكائن الثانيأنشودة المطرديوان عبد الرحمن شكري
حنين

حنين

صلاح لبكي

٢,٦٢٥ كلمة

مجموعةٌ شِعريةٌ مُرهَفةُ الشُّعور، تَغمُرُ القارئَ بمُتعةِ الخوضِ في مغامَرةٍ شِعريةٍ جديدةٍ للشاعِرِ «صلاح لبكي». تأخذُنا الأبياتُ في تجرِبةٍ راقيةٍ مِنَ الخَيال، تَعبُرُ بِنا جسورَ الواقعِ الأَليمِ وتَضعُنا في مُواجَهةٍ معَ حَنينٍ جارِفٍ للماضي. بدأَ الشاعرُ بقَصيدةِ «حَنِين» التي تَحملُ عُنوانَ الدِّيوان، راجيًا فيها مِنَ الزمانِ أن يُعيدَ إليهِ ما مَضى؛ ومِن ثَمَّ تَتوالى القصائدُ لتصفَ كلَّ مرحلةٍ مرَّ بها الشاعِر؛ ففي قصيدتِه «سُؤال» يَترُكُ أسئلتَه الوجوديةَ مَفتوحةً بِلا إجابات، وفي قصيدةِ «إني أموتُ عليك» يعيشُ الشاعرُ في حالةٍ مِن الاشتياقِ إلى حبيبتِه، طالبًا منها البقاءَ والْتِماسَ العُذرِ له؛ فإنَّهُ وإنْ أبدى صَدًّا، فإنَّ قلبَهُ يَهِيمُ بِها حبًّا.

تحميل كتاب حنين

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٦١.

محتوى الكتاب

حنين إغراء غروب جهنم أنت لك الله … أنت أسطورتي ما أحلى الأرحم كن ذلك الآسي شاعر يا مطامعي! هنالك بعض الدلال حلوتي الجلمد ذاك الرجاء حدِّثي إلى صنين سخاء ترف لعيني صحا الجو الضاد تزهو أنت هنا إني أموت عليك سؤال غني به غني

عن المؤلف

صلاح لبكي: أديبٌ وسياسيٌّ وصحفيٌّ لبناني، برَعَ في الشعرِ والنَّثْر، وهوَ أحدُ رُوَّادِ التَّجديدِ في الشِّعرِ اللبناني. كانَ والدُه مِن أدباءِ المهجَرِ وصاحبَ جَريدةِ «الرقيب» و«المناظر». وُلِدَ «صلاح بن نعوم لبكي» في «سان باولو» بالبرازيل، وما لبِثَ أنْ أكمَلَ عامَهُ الثَّاني حتى اصطحَبَه والدُه في رحلةِ العَودةِ إلى الوطنِ «لبنان»، فتعلَّمَ أصولَ القراءةِ والكتابةِ على يدِ «حنَّا المالكي». الْتحَقَ بعدها بمَدرسةِ الآباءِ الكبوشيِّينَ في «بعبدات»، وتلقَّى دُروسًا خاصَّةً في اللغةِ الفرنسيَّة، ثمَّ درَسَ في مدرسةِ «الحكمة» ببيروت، ثمَّ بمدرسةِ «عينطورة» التي تخرَّجَ فيها عامَ ١٩٢٧م حيثُ نالَ الشهادةَ الثانوية، ثمَّ الْتحَقَ بمَعهدِ الحقوقِ الفرنسيِّ عامَ ١٩٣٠م. عمِلَ مُدرِّسًا بمعهدِ الحِكمةِ أثناءَ دراستِه الجامعيَّة، واتصلَ بكبارِ رجالِ السياسةِ اللبنانيِّينَ وعملَ بمَكاتبِهِم، ومارَسَ مهنةَ المُحاماةِ والصحافةِ فبرَزَ اسمُه. كتَبَ لعدَّةِ صحُفٍ؛ منها: «البَشير»، و«الحَدِيث»، و«المَعْرض»، و«الشراع»، و«نِداء الوَطَن»، كما أَلقى عدةَ مُحاضَراتٍ حولَ الشِّعرِ العربيِّ المُعاصِرِ في معهدِ الدراساتِ العربيةِ العاليَةِ بالقاهرة. كانَ عُضوًا في الجمعيةِ الوطَنيةِ اللبنانيةِ وأصبَحَ فيما بعدُ أمينَ سرِّها، كما كانَ عُضوًا في «الجمعية الخيرية البعبداتية» وترأَّسَ جمعيةَ «أهل القلم». انتَمَى إلى الحزبِ القَومي السُّورِي، وأصبحَ نائبًا لرئيسِ الحِزب، وترَكَه عامَ ١٩٣٧م بعدَ أنْ أصبَحَ نائبًا عامًّا. حاوَلَ الانضمامَ إلى حزبِ «الكتائب اللبنانية» فرفَضَ رئيسُ الحزبِ ناصحًا إيَّاهُ أن يكونَ صديقًا للحزبِ لا عُضوًا به. نالَ الوسامَ الأكاديميَّ الفرنسي، ومُنِحَ درجةَ الدكتوراه الفخريةَ من معهدِ كاليفورنيا الدَّولي، كما نالَ وسامَ الأَرزِ من رُتبةِ ضابِط. له إنتاجٌ أدبيٌّ نَثريٌّ وشِعريٌّ وفير؛ فمن ناحيةِ الشِّعرِ لهُ عدةُ دواوين، مثل: «أُرجوحة القَمَر»، و«مَواعِيد»، و«سَأم»، و«غُرباء»، و«حَنِين». أمَّا الأعمالُ النَّثريةُ فمنها: «من أَعْماقِ الجَبَل»، و«لبنان الشاعِر». كما كتَبَ عدةَ مقالاتٍ نَقدية، وترجَمَ كتابًا عَنِ الكاتبِ الفرنسيِّ «بودلير»، وتُرجِمتْ له قَصائدُ إلى الإسبانيَّة. تُوفِّيَ عامَ ١٩٥٥م في «بيت مري» بلبنان.