Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

وطن الفراعنة: مُثل من الشعر القومي

إخترنا لكم

غرباءمواعيدحنينسأمأرجوحة القمرأزهار وأساطيروطن الفراعنة: مُثل من الشعر القوميالمريض الصامتمن صعيد الآلهةمنزل الأقنانديوان عزيزمرآة الحسناءغلواءرفيف الأقحوانأفاعي الفردوسفاكهة الندماء في مراسلات الأدباءنداء القلبالكائن الثانيأنشودة المطرديوان عبد الرحمن شكري
وطن الفراعنة: مُثل من الشعر القومي

وطن الفراعنة: مُثل من الشعر القومي

أحمد زكي أبو شادي

٨,٣٤٤ كلمة

يَحوي هَذا الدِّيوانُ مَجموعةً مِنَ القَصائدِ الوَطَنيةِ في حُبِّ مِصر، ويَتميَّزُ بأنَّ مَواضيعَ قَصائدِهِ تَدُورُ في فَلكٍ واحِد؛ أَلَا وَهُو التَّفاصيلُ المِصريةُ الحَمِيمةُ الَّتي تَبُثُّ الرُّوحَ الوطَنيةَ في نفسِ القارئِ بأُسلوبٍ سهلٍ وشائقٍ ومُفعَمٍ بالعاطِفة. يَستَعرِضُ الشَّاعرُ «أحمد زكي أبو شادي» مآثِرَ هذا الوطنِ وجَماليَّاتِهِ الحسيَّةَ والمَعنَويَّة، واصِفًا رَوعةَ النِّيل والصَّحراء، وسِماتِ قُرى الرِّيفِ المِصري، ومُفرَداتِ حياةِ الفلَّاح، ويَتطرَّقُ إلى الأُسلوبِ المِصريِّ في إحياءِ ليالي رَمَضان، ثُمَّ يَتناولُ مَوضوعاتٍ عَنِ الآثارِ الفِرعَونيةِ الَّتي تَضُمُّها أرضُ مِصْر، فيَتغزَّلُ في الأَهرامِ وأبي الهولِ ووادِي المُلوكِ والكَرنَك، وغَيرِها مِنَ الرَّوائعِ المِصرية. وممَّا يُميِّزُ هذا الديوانَ كذَلكَ قُوةُ التَّخيُّل، وبَلاغةُ التَّعبير، وجَمَالُ الصُّوَرِ الشِّعريةِ الَّتي مِن شَأنِها أن تَشحَذَ الذِّهنَ وتَخلُبُ لُبَّ القارِئ.

تحميل كتاب وطن الفراعنة: مُثل من الشعر القومي

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢٦.

محتوى الكتاب

مقدِّمة الكتاب النِّيل الصحراء الفلَّاح راعي الغَنَم حياةُ الرِّيف قنال السويس رأس البر عيد النَّيْرُوز الأهرام أبو الهَوْل ليالي رمضان وادي الملوك أنس الوجود معبد حاتاسو الكرنك الرامسيوم خرائب سقَّارة قلعة صلاح الدين طُور سَيناء تمثالا ممنون فصلٌ ختاميٌّ

عن المؤلف

أحمد زكي أبو شادي: شاعِرٌ وطَبِيبٌ مِصري، وعَلَمٌ من أَعلامِ مَدرسةِ المَهجَرِ الشِّعريَّة، ورائِدُ حَركةِ التَّجديدِ في الشِّعرِ العربيِّ الحَدِيث، وإليه يُعزَى تَأسيسُ مَدرسةِ «أَبولُّو» الشِّعريةِ التي ضَمَّتْ شُعراءَ الرُّومانسيَّةِ في العَصرِ الحدِيث. خلَّفَ للميدانِ الأدبيِّ إِرثًا أدبيًّا ضَخمًا، وصدرَ لهُ عددٌ كبيرٌ مِنَ الدَّواوِين، مِنها: «الشَّفَق الباكِي»، و«أَشِعة الظِّلال»، و«فوقَ العُباب». ولهُ مُؤلَّفاتٌ مَسرحيةٌ تَمثيلية، مِنها: «مَسْرحية الآلِهة»، و«إخناتون»، و«فِرعَون مِصر». وقدْ وافَتْه المَنِيَّةُ في واشنطن عامَ ١٩٥٥م.